في يومها العالمي.. استراتيجية مصر للحفاظ على حقوق الملكية الفكرية
تاريخ النشر: 26th, April 2024 GMT
قال ياسر جاد الله عميد المعهد القومي للملكية الفكرية بجامعة حلوان، إنّ الاستراتيجية الوطنية للملكية الفكرية تعد بمثابة خطة خمسية لإعادة النظر مرة أخرى في الملكية الفكرية بمصر وتركز على 4 محاور رئيسية.
رفع الوعي لدى المصريينوأضاف جاد الله، في مداخلة هاتفية ببرنامج «هذا الصباح»، المذاع على قناة «إكسترا نيوز»، أنّ المحور الأول هو رفع الوعي لدى المصريين بالملكية الفكرية وأهميتها بدءً من الطفل لأن معدل الوعي بالملكية الفكرية في مصر محدود للغاية.
وتابع: «العنصر الثاني هو حوكمة الملكية الفكرية، وأن يكون هناك تجميع للكيانات المختلفة المتعلقة بالملكية الفكرية، لأن مصر لديها عدد كبير من كيانات متناثرة بين وزارات كثيرة تسجل الملكية الفكرية».
البيئة التشريعية للملكية الفكريةوواصل: «العنصر الثالث يخص البيئة التشريعية من حيث إعادة النظر في التشريعات ذات الصلة بحماية حقوق الملكية الفكرية، وعلى رأسها التشريع المصري رقم 280 لسنة 2002».
تابع: «المحور الأخير وهو الأهم الذي تركز عليه القيادة السياسية، وهو المردود الاقتصادي والأثر الاقتصادي للملكية الفكرية».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الملكية الفكرية الحوكمة إكسترا نيوز حقوق الملكية الفكرية الملکیة الفکریة للملکیة الفکریة
إقرأ أيضاً:
سلطان بن أحمد القاسمي يُمْنح وسام الشرف الذهبي من الأكاديمية الملكية الأوروبية
الشارقة (وام)
أخبار ذات صلةمُنِحَ سمو الشيخ سلطان بن أحمد بن سلطان القاسمي، نائب حاكم الشارقة، رئيس جامعة الشارقة، وسام الشرف الذهبي من الأكاديمية الملكية الأوروبية في إسبانيا، تقديراً لقيادته المتميزة وإسهاماته البارزة في مجال التعليم العالي، إلى جانب جهوده الخيرية التي أسهمت في تطوير التعليم العالي والبحث العلمي.
ويُعد الوسام أرفع تكريم تمنحه الأكاديمية التي تأسست عام 1914 بمبادرة من ملك إسبانيا، وقد تم منح هذا الوسام لأربع قيادات بارزة فقط في تاريخ الأكاديمية، من بينهم: الدكتورة روزاليا أرتياغا، الرئيسة السابقة لجمهورية الإكوادور، عام 2016م، والرئيس السابق لجمهورية أوروغواي الدكتور لويس ألبرتو لاكالي عام 2017م، والرئيسة البرازيلية السابقة ديلما روسيف عام 2018م. وجاء اختيار سمو الشيخ سلطان بن أحمد القاسمي، تكريماً لمسيرته المتميزة في قيادة جامعة الشارقة واستمرار صعودها نحو مصاف المؤسسات التعليمية الرائدة عالمياً، وتعزيز مكانتها منارة للعلم والابتكار في المنطقة، هذا بجانب إسهامات سموه الخيرية التي أتاحت فرصاً تعليمية وبحثية متنوعة.