نقابة المهندسين: 30 أبريل آخر موعد للاشتراك في مشروع الرعاية الصحية
تاريخ النشر: 26th, April 2024 GMT
أكدت نقابة المهندسين المصرية أنه يتبقى أربعة أيام فقط على غلق باب الاشتراك والتجديد في مشروع الرعاية الصحية، منوهة إلى أن يوم الثلاثاء 30 أبريل سيتم غلق باب التجديد والاشتراك بمشروع الرعاية، الذي كان قد أعلن فتح الاشتراك فيه مرة أخرى من 1 أبريل الجاري حتى 30 أبريل بصفة استثنائية حتى يستطيع الأعضاء الراغبون في تجديد الاشتراك أو الاشتراك مجددا الانتهاء من الأوراق اللازمة.
شددت نقابة المهندسين في بيان لها على أنه لن يتم فتح باب الاشتراك في مشروع الرعاية الصحية 2024 مرة أخرى فور انتهاء المهلة المحددة المقرر لها يوم الثلاثاء 30 أبريل الجاري، مؤكدة أنه يمكن الاشتراك والتجديد أون لاين خلال الموبايل أبليكيشن، أو النقابة العامة والنقابات الفرعية
المستندات المطلوب للاشتراك في مشروع العلاجوحددت نقابة المهندسين المستندات المطلوبة للاشتراك في مشروع الرعاية الصحية 2024 لأول مرة وجاءت كالتالي:
- رقم عضوية المهندس
- إضافة الزوجة: صورة قسيمة الزواج من الوجهين، أو صورة بطاقة الرقم القومي بها اسم الزوج + صورة شخصية
- إضافة الأبناء أقل من 16 عامًا: شهادة ميلاد الأبناء + صورة شخصية صورة شخصية
- لإضافة الأبناء بعد سن الـ16 صورة بطاقة الرقم القومي
- إضافة الابن بعد 26 سنة (استثنائيا): صورة بطاقة الرقم القومي حديثة + برنت تأمينات + صورة شخصية.
- إضافة الابنة بعد 26 سنة استثنائيا: صورة بطاقة الرقم القومي حديثة برنت تأمينات + صورة شخصية
- لإضافة الوالدة: صورة شهادة ميلاد المهندس + البطاقة الشخصية للوالدة + صورة شخصية
- إضافة الوالد: صورة البطاقة الشخصية للوالد + صورة شخصية
- في حالة وفاة المهندس خطاب من معاشات النقابة يفيد من مستحق المعاش عن المهندس + إثبات الشخصية + الصورة الشخصية لكل عضو
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مشروع الرعاية الصحية 2024 نقابة المهندسين صورة بطاقة الرقم القومی مشروع الرعایة الصحیة نقابة المهندسین صورة شخصیة فی مشروع
إقرأ أيضاً:
منظمة الصحة العالمية تحذر: 80% من مراكز الرعاية الصحية في أفغانستان مهددة بالإغلاق
أصدرت منظمة الصحة العالمية تقريرًا حديثًا حذرت فيه من توقف 80% من خدمات الرعاية الصحية الأساسية التي تدعمها في أفغانستان بسبب نقص التمويل، وقالت إن ذلك سيؤدي إلى حرمان الملايين من الرعاية اللازمة.
وقالت المنظمة إنه "حتى 4 مارس/آذار 2025، تم إغلاق 167 مرفقًا صحيًا بسبب نقص التمويل، مما أدى إلى قطع الرعاية الطبية الحيوية عن 1.6 مليون شخص في 25 محافظة". وأشارت إلى أن التدخل العاجل حال دون إغلاق المزيد، فلولاه "كان يمكن أن يُغلق أكثر من 220 مرفقًا آخر بحلول يونيو/حزيران 2025".
وإذا تم إغلاق هذا العدد الكبير من المراكز، فسيُحرم 1.8 مليون أفغاني أيضًا من الرعاية الصحية الأولية، لاسيما في شمال وغرب وشمال شرق البلاد، حيث جرى إغلاق أكثر من ثلث المراكز الصحية، وفقًا للمنظمة.
في هذا السياق، قال ممثل المنظمة ورئيس البعثة إلى أفغانستان، الدكتور إدوين سينيزا سلفادور: "إن أعداد إغلاق المرافق الصحية هذه ليست مجرد أرقام في تقرير، بل هي تمثل أمهات غير قادرات على الولادة بأمان، وأطفالاً يفتقدون اللقاحات المنقذة للحياة، ومجتمعات بأكملها تُركت دون حماية من تفشي الأمراض الفتاكة". مضيفًا: "وستُقاس العواقب بالأرواح المفقودة."
وبحلول شهر يونيو/ حزيران، يُمكن أن تكون 80% من المرافق التي تدعمها منظمة الصحة العالمية في كابول معرضة لخطر الإغلاق.
هذا وتعاني كابول من ظروف صحية قاسية، بفعل تفشي أمراض كالحصبة والملاريا وحمى الضنك وشلل الأطفال وحمى القرم-الكونغو النزفية. وإذا ما أُغلقت أغلب المراكز الصحية في البلاد، فإن ذلك سيؤدي إلى كارثة إنسانية نتيجة لخروج هذه الأمراض عن السيطرة.
وحتى الآن، تشير المنظمة إلى أنه تم تسجيل أكثر من 16,000 حالة يشتبه في إصابتها بالحصبة، بما في ذلك 111 حالة وفاة، خلال الشهرين الأولين من عام 2025.
وتنبه المنظمة إلى أن ضعف الوقاية، نتيجة لعدم تلقي اللقاحات، يزيد من خطر إصابة الأطفال بأمراض يمكن الوقاية منها. حيث لم يحصل سوى 51% من السكان على الجرعة الأولى من لقاح الحصبة، بينما تلقى 37% فقط الجرعة الثانية.
كما تؤكد المنظمة أن نقص التمويل كان من أبرز الأسباب وراء إغلاق المراكز الصحية، حيث تراجعت المساعدات بسبب ما وصفته بـ "تغير أولويات المساعدات الإنمائية". وفي هذا السياق، تقول: "كل يوم يمر دون دعمنا الجماعي يزيد من المعاناة، ويسهم في زيادة الوفيات التي يمكن تجنبها، فضلاً عن التدمير المستمر للبنية التحتية للرعاية الصحية في البلاد".
Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية فيديو قديم تحوّل من مسيرة مؤيدة لترامب إلى مظاهرة مناهضة لأوكرانيا.. ما القصة؟ اشتباكات دامية بين لبنان وسوريا... تصعيد مؤقت أم شرارة لانفجار أوسع؟ كيف يحتال تجار المخدرات على القانون السويدي لبيع القنب الهندي بشكل قانوني؟ وقاية من الأمراضأزمة إنسانيةمنظمة الصحة العالميةحروبأفغانستانرعاية صحية