تقارير: بيرناردو سيلفا ليس أولوية لبرشلونة
تاريخ النشر: 26th, April 2024 GMT
تفكر إدارة برشلونة، في سد المراكز الشاغرة، حيث ستكون الأولوية لضم لاعب محور ارتكاز رفيع المستوى
فجَّر تقرير صحفي إسباني اليوم الجمعة، مفاجأة حول موقف برشلونة، من التعاقد مع البرتغالي برناردو سيلفا، نجم مانشستر سيتي، الصيف المقبل.
اقرأ أيضاً : أنشيلوتي: اردا جولر يشعر بالراحة في مدريد
وقالت صحيفة "سبورت" الإسبانية: "برناردو خيار مطروح على الطاولة لكنه ليس أولوية ، أولاً يجب أن يتم بيع بعض اللاعبين وتخفيض الشرط الجزائي في عقده البالغ 58 مليون يورو".
وأضافت الصحيفة: "برناردو سيلفا يريد الرحيل عن مانشستر سيتي منذ الصيف الماضي، وهذا الموسم رغبته أكبر، لكنه سيحسم موقفه بعد حسم لقب البريميرليج".
وأشار التقرير، إلى أن استمرار تشافي هيرنانديز في منصبه، يعزز من آمال البرتغالي في ارتداء قميص البارسا، حيث كان الثنائي في اتصالات مباشرة الصيف الماضي.
وأكد التقرير، أن برشلونة يملك في صفوفه لاعبًا يتمتع بخصائص مماثلة لبرناردو سيلفا وهو إلكاي جوندوجان، ولذلك ترى الإدارة أن دفع 58 مليون يورو لضمه أمرًا مبالغا فيه.
وتفكر إدارة برشلونة، في سد المراكز الشاغرة، حيث ستكون الأولوية لضم لاعب محور ارتكاز رفيع المستوى، ثم التفكير في برناردو سيلفا.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: مانشستر سيتي برناردو سیلفا
إقرأ أيضاً:
300 مليون يورو مساعدة ألمانية لسورية
وقال مسؤول في الاتحاد الأوروبي: من المؤكد أن المؤتمر هذا العام سيكون مختلفاً.
وأضاف أن هناك فرصة سانحة، لكنها ليست كبيرة بما يكفي، لذا يتعين علينا استغلالها، وإلا فسيكون الأوان قد فات.
وللمرة الأولى، سيحضر المؤتمر التاسع للمانحين ممثلون عن الحكومة في دمشق.
ومن المقرر أن يمثل وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني بلاده في بروكسل، على هامش اجتماع لوزراء خارجية دول الاتحاد الأوروبي.
وتعهدت ألمانيا قبيل انطلاق المؤتمر، بتقديم مساعدة لسورية بقيمة 300 مليون يورو.
ونجح مؤتمر المانحين العام الماضي في جمع نحو 7.5 مليار يورو لسورية، إلا أن الجهود المبذولة لتحقيق هذه النتيجة أصبحت معرضة للخطر هذا العام بسبب قرار الولايات المتحدة تعليق مساعداتها الدولية.
وكانت الولايات المتحدة تُعتبَر حتى الآن المانح الرئيسي للمساعدات الدولية لسورية، بحسب الأمم المتحدة، وهي ستكون ممثلة في المؤتمر.
وأفاد مسؤول أوروبي بأن «نظام المساعدات الإنسانية الشامل كان يعتمد بشكل عام على ركيزتين، الأولى مهمة جداً وتتكون من الولايات المتحدة، والثانية من الاتحاد الأوروبي ودوله الأعضاء».
وأضاف أن إحدى هاتين الركيزتين قد تقلصت حالياً إلى حد كبير، إن لم تكن قد أُلغيت بالكامل، وهذا يعني انخفاضاً في الأموال المتاحة للمساعدات الإنسانية في كل أنحاء العالم