موقع النيلين:
2025-04-17@05:17:50 GMT

راشد عبد الرحيم: وسقطت ورقة التوت

تاريخ النشر: 26th, April 2024 GMT


موقف الشيخ موسي هلال من الدعم السريع وإعلان وقوفه مع الجيش السوداني كشف عورات الدعم السريع وجعله يتعري امام الناس .

الهلع الذي اصاب الجنجويد من إعلان الشيخ موسي كشف للناس حقيقتهم من كونهم جماعة عنصرية قبلية مجمعة من قبيلة من عدة دول .

سفير تشادي نزع عنه موقف الشيخ دثار الديبلوماسية وحسن التعبير فولغ في شان السودان بغباء .

الامين الدودو عبد الله خاطري السفير بالخارجية التشادية صرح منفعلا ( ما من احد في العصر الحديث طعن العرب بخنجر خذلان مثل ما فعل الشيخ موسي هلال ، هذا الموقف سيظل عارا في المواقف للوقوف مع الآخر ضد مكون الذات ، إن الدعم السريع هو مشروع وجود هذه الأمة ، سنكمل بقية المشوار مع الدعم بحكم وحدة الإنتماء ) .

لم يتأخر جنجويد الداخل من العنصريين فسارع مؤتمرهم القبلي المنعقد بالضعين بمسمي ( المكتب التنفيذي للإدارة الاهلية إمارات قبيلة المحاميد ) للنفخ في بوغ العنصرية والدعوة للحرب فقال متحدثهم ( والله نستشهد في اي مكان الدعم السريع وجهنا له ) .

و اكمل حديث الفتنة القبلية والدعوة للحرب ( نحن ضد هذا الجيش والله نقاتلهم والله السودان دا يستلمها الدعم السريع إلي بورتسودان ) .

قحت لم تتأخر عن هذا المولد وتجارة الحرب والخيانة الوطنية فخرجت متحدثتهم رشا عوض لتساند الجنجويد و تذكر بإتهامات موسي هلال من محكمة الجنايات الدولية و التي فشلت المحكمة في إثباتها .

لم تتاخر غرف قحت الإعلامية عن مساندة حاميهم العسكري فخرجوا بإدعاء فطير يزعمون فيه ان وزارة الدفاع السودانية وقعت مع موسي هلال إتفاقا ليحارب الدعم السريع .
ولأن الغرض مرض فقد نسي هؤلاء ان موسي هلال عدو تأريخي للدعم السريع وانه ليس في حاجة لمال .

هم من يباع ويشتري بالمال ولا يفهمون المواقف الا بمنطق البيع والشراء .
موقف الشيخ موسي كشف الحقائق بينة واكد من خلال هلعهم من حديثه حقيقة الحرب العنصرية القبلية التي أشعلها ويقودها الجنجويد ونظار الرزيقات ويدعمها الخارج بقيادة تشاد وغير تشاد .

هذا الصراخ يدلل علي ان المليشيا باتت تفقد كل يوم مددها من المقاتلين من قبيلتهم بعد ان تخلي عنهم من لا يشك في نسبته لقبيلتهم .

راشد عبد الرحيم

المصدر: موقع النيلين

كلمات دلالية: الدعم السریع الشیخ موسی

إقرأ أيضاً:

خارجية الدول السبع تتخذ موقفا من هجمات الدعم السريع على مخيمات النازحين

متابعات ـــ تاق برس     أدان وزراء خارجية مجموعة الدول الصناعية السبع بشدة هجمات قوات الدعم السريع في مدينة الفاشر ومحيطها على مخيمي زمزم وأبو شوك للنازحين، والتي أسفرت عن سقوط العديد من الضحايا، بمن فيهم العاملون في المجال الإنساني، ونبهوا إلى أنه يتعين توفير الحماية للمدنيين وتمكينهم من المرور الآمن.

ودعت المجموعة “كندا وفرنسا وألمانيا وإيطاليا واليابان والمملكة المتحدة، والولايات المتحدة”، والممثل السامي للاتحاد الأوروبي،فى بيان لها نقلته وزارة الخارجية الأمريكية اليوم الأربعاء ، إلى وقف فوري وغير مشروط لإطلاق النار في السودان.

 

وأكدت المجموعة أنها تدين الصراع المستمر والفظائع والانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان في السودان، في الوقت الذي يحيي فيه العالم ذكرى مرور عامين على بدء الحرب المدمرة في البلاد.

 

وذكر البيان أنه نتيجة مباشرة للحرب، يعاني شعب السودان – لا سيما النساء والأطفال – من أكبر أزمات النزوح والعنف في العالم واستمرار الفظائع، بما في ذلك العنف الجنسي واسع النطاق المرتبط بالصراع والهجمات ذات الدوافع العرقية، فضلا عن عمليات القتل الانتقامية، مؤكدا أنه يتعين وضع حد لهذه الأعمال فورا.

وأضاف البيان أنه في خضم استمرار انتشار المجاعة في جميع أنحاء السودان، يشعر أعضاء مجموعة الدول السبع بالقلق إزاء التقارير التي تفيد باستخدام تجويع المدنيين كأسلوب حرب ويؤكدون مجددا أن مثل هذه الأعمال محظورة بموجب القانون الإنساني الدولي.

 

ودعا البيان الأطراف المتحاربة إلى الوفاء بالتزاماتها بموجب القانون الإنساني الدولي والتزاماتها بموجب إعلان جدة، والتي تشمل المسئولية الحاسمة عن التمييز في جميع الأوقات بين المدنيين والمقاتلين، وبين الممتلكات المدنية والأهداف العسكرية.

كما دعا جميع أطراف النزاع إلى تبديد العوائق أمام تقديم المساعدة الإنسانية الفعالة عبر خطوط التماس وتوفير ضمانات السلامة والأمن للجهات الفاعلة الإنسانية المحلية والدولية، إضافة إلى السماح بوصول المساعدات الإنسانية عبر جميع المعابر الحدودية إلى السودان، بما في ذلك عبر جنوب السودان وتشاد.

واضاف بيان الدول السبع “ندرك الدور المهم لغرف الطوارئ في توفير الحماية للمدنيين وندعو إلى حمايتهم، كما ندعو جميع الأطراف إلى الامتناع عن شن هجمات على البنية التحتية الحيوية التي يعتمد عليها المدنيون، بما في ذلك السدود وأنظمة الاتصالات”.

 

وأشار إلى أنه “يجب على جميع الجهات الخارجية الفاعلة وقف أي دعم من شأنه أن يزيد من تأجيج الصراع، وذلك وفقا لإعلان المبادئ المعتمد في المؤتمر الإنساني الدولي للسودان ودول الجوار في باريس عام 2024، وحظر الأسلحة الذي فرضته الأمم المتحدة على دارفور”.

 

وأكدت مجموعة السبع مجددا دعم الانتقال الديمقراطي، واعربت عن تضامنها مع شعب السودان في جهوده الرامية إلى رسم مستقبل بلده بما يعكس تطلعاته إلى الحرية والسلام والعدالة.

الدعم السريعخارجية الدول السبعمخيمات النازحين

مقالات مشابهة

  • الطلقة الأولى،، اعترافات الميليشيا.. أقرّ بها عبد الرحيم دقلو بعد مراوغة استمرت نحو عامين
  • خارجية الدول السبع تتخذ موقفا من هجمات الدعم السريع على مخيمات النازحين
  • مجموعة السبع تندد بهجمات ميليشيات الدعم السريع ضد المدنيين في السودان
  • عندما تتحوّل البُوصلة من قضية إسلامية إلى ورقة اتّهام
  • الأمم المتحدة تحقق في مقتل 400 على يد قوات الدعم السريع بدارفور
  • 500 قتيل ومصاب في هجمات قوات الدعم السريع على مخيم زمزم للاجئين بدارفور
  • الفاشر في مرمى نيران قوات الدعم السريع.. تفاصيل
  • الأمم المتحدة: 400 قتيل على يد قوات الدعم السريع في دارفور
  • إلغاء منظومة السرعة الدنيا على طريق الشيخ محمد بن راشد E311
  • «أبوظبي للتنقل»: إلغاء السرعة الدنيا على طريق الشيخ محمد بن راشد