اتفاقية بين “دبي الجنوب” و”المركز الميكانيكي للخليج العربي” لافتتاح منشأة بـ500 مليون درهم
تاريخ النشر: 26th, April 2024 GMT
أعلنت دبي الجنوب، أكبر مشروع تطوير حضري رئيسي يركز على الطيران والخدمات اللوجستية والعقارات، اليوم، عن توقيع اتفاقية مع المركز الميكانيكي للخليج العربي لعلامات السيارات الفاخرة في الإمارات، لافتتاح صالة عرض ومركز خدمة جديد بقيمة 500 مليون درهم في دبي الجنوب، لتلبية احتياجات عملاء علاماتها التجارية.
وتمتد المنشأة المتطورة التي سيتم تشييدها على مساحة 33 ألف متر مربع، وستوفّر صالة عرض لسيارات BMW، وMINI، وRolls Royce، والعديد من العلامات التجارية الأخرى، كما ستضم المنشأة مركز خدمة شامل لتلبية احتياجات العملاء في مرحلة ما بعد البيع وخدمات الصيانة.
وتتمتع المنشأة بموقع استراتيجي في “ذا بزنس أفنيو”، وهي وجهة رئيسية على مقربة من مبنى الطيران الخاص ومطار آل مكتوم الدولي، توفر سهولة الوصول إلى شارع الشيخ محمد بن زايد والمنطقة الحرة بجبل علي وشارع إكسبو.
وقال سعادة خليفة الزفين الرئيس التنفيذي لمؤسسة مدينة دبي للطيران ودبي الجنوب:” تعتبر هذه المنشأة الجديدة شهادة على الجاذبية التي تتميز بها دبي الجنوب للشركات، بفضل منظومتها المتكاملة وبنيتها التحتية الحديثة المصممة خصيصاً لتلبية متطلبات الأعمال”.
وأضاف:”نحن ملتزمون بتقديم كافة أشكال الدعم للمركز الميكانيكي للخليج العربي، للمساهمة في توفير خدمات استثنائية لعملائه في المنشأة الجديدة”.
بدوره، أشاد يان فيلتون العضو المنتدب في البطحاء القابضة، الشركة المالكة للمركز الميكانيكي للخليج العربي، بالمبادرات التنموية لدبي الجنوب، بما يتماشى مع رؤية القيادة الرشيدة لدولة الإمارات، من خلال توفير أفضل المرافق والخدمات رفيعة المستوى للعملاء.وام
المصدر: جريدة الوطن
كلمات دلالية: دبی الجنوب
إقرأ أيضاً:
“علماء سوريا الجديدة”… معرض طلابي لمشاريع التكنولوجيا الفائقة بحلب
حلب-سانا
افتتح اليوم في صالة مؤسسة الحياة التعليمية الخاصة بحلب معرض علمي تحت شعار “علماء سوريا الجديدة”، تنظمه مدارس طائفة الأرمن البروتستانت في المدينة، بالتشاركية مع مديرية التربية بالمحافظة.
ويتضمن المعرض الذي يستمر يومين، 35 مشروعاً في التكنولوجيا الفائقة والذكاء الاصطناعي والعلوم الطبيعية، قدمها 75 طالباً.
وأوضح مدير تربية حلب أنس قاسم في تصريح لمراسل سانا، أن هذه المبادرات تأتي ضمن خطة المديرية للارتقاء بمستويات الطلبة، وتوجيه اهتماماتهم نحو المشاريع البناءة والهادفة، مبيناً أنّ القيام بمشاريع ريادية في التكنولوجيا رغم العقوبات المفروضة على سوريا، هو رسالة تؤكد العزم على المضي قدماً للنهوض بهذا البلد.
من جانبه، بين رئيس طائفة الأرمن البروتستانت في سوريا، القس الدكتور هاروتيون سليميان أنّ مشاريع اليوم تشكل لَبِنة في مشاريع النهوض بسوريا في مرحلة إعادة الإعمار، وهي محاولة من طائفة الأرمن البروتستانت لحث الطلاب على تنمية مهاراتهم في مجالات حيوية وبناءة تعود بالفائدة على البلد والمجتمع.
مشرفة المعرض سونالي غزال أكدت أن المعرض هو نتاج مشوار عام دراسي كامل يتضمن دروساً إثرائية، من شأنها توسيع الآفاق لدى الطلاب وتعزيز خيالهم العلمي، وتطبيق الدروس النظرية على أرض الواقع في مشاريع تستهدف جوانب حياتية مختلفة.
تابعوا أخبار سانا على