تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

حدد قانون حماية المستهلك رقم 181 لسنة 2018، عددًا من الضوابط لعمليات البيع والشراء، فأعطت المادة 17 من القانون للمستهلك الحق في استبدال السلعة التي تم شراؤها، أو إرجاعها مع استرداد ثمنها الذي تم دفعها، خلال 14 يومًا من تاريخ شرائها.

إذ نصت على: "للمستهلك الحق فى استبدال السلعة أو إعادتها مع استرداد قيمتها النقدية، دون إبداء أى أسباب ودون تحمل أى نفقات خلال أربعة عشر يومًا من تسلمها، وذلك دون الإخلال بأى ضمانات أو شروط قانونية أو اتفاقية أفضل للمستهلك، وللجهاز أن يحدد مددا أقل بالنظر إلى طبيعة بعض السلع".

واستثناء لأحكام الفقرة الأولى مما نصت عليه المادة، هناك بعض الأحوال التي لا يجوز للمستهلك خلالها استبدال السلعة أو اعادتها وهي:

* إذا كانت طبيعة السلعة أو خصائصها أو طريقة تعبئتها أو تغليفها تحول دون استبدالها أو ردها، أو يستحيل معه إعادتها إلى الحالة التى كانت عليها عند التعاقد.

* إذا كانت من السلع الاستهلاكية القابلة للتلف السريع.

* إذا لم تكن السلعة بذات الحالة التى كانت عليها وقت البيع لسبب يرجع إلى المستهلك.

* إذا كانت من السلع التى تصنع بناء على مواصفات خاصة حددها المستهلك، وكانت السلعة مطابقة لهذه المواصفات.

* الكتب والصحف والمجلات، والبرامج المعلوماتية وما يماثلها.

كما أجاز القانون للائحة التنفيذية إضافة عددًا من الحالات الأخرى.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: قانون حماية المستهلك حماية المستهلك عمليات البيع والشراء استبدال السلع

إقرأ أيضاً:

العلاقات بين الكنيستين القبطية الأرثوذكسية والكاثوليكية تتسم بمراحل هامة.. تعرف عليها

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

تاريخ العلاقات بين الكنيستين القبطية الأرثوذكسية والكاثوليكية يتسم بمراحل هامة، بدأت في 10 مايو 1959، عندما أوفد الفاتيكان بعض الكرادلة لحضور قداس سيامة وتنصيب البابا كيرلس السادس.

بين عامي 1962 و1965، أوفد البابا كيرلس السادس بعض رجال الإكليروس القبطي لحضور المجمع الفاتيكاني الثاني كمراقبين. وفي 24 يونيو 1968، سافر وفد بابوي مكون من عشرة مطارنة وأساقفة لاستلام رفات القديس مرقس وإعادتها إلى مصر بعد التنسيق بين البابا كيرلس السادس والبابا بولس السادس. في اليوم التالي، 25 يونيو 1968، تم افتتاح الكاتدرائية المرقسية بالعباسية وإيداع الرفات في المزار المخصص للقديس مرقس.

في عام 1971، جرت حوارات غير رسمية بين الكنيستين، وكان الأنبا شنودة أسقف التعليم ممثل الكنيسة الأرثوذكسية. وفي مايو 1973، زار البابا شنودة الثالث الفاتيكان حيث التقى البابا بولس السادس في أول لقاء تاريخي بين الباباوين بعد أكثر من 15 قرنًا من القطيعة. كان اللقاء بمناسبة مرور 16 قرنًا على نياحة القديس البابا أثناسيوس الرسولي، حيث تم التوصل إلى صيغة توافقية بشأن طبيعة المسيح، كما قدّم البابا بولس السادس جزءًا من رفات القديس أثناسيوس للكنيسة الأرثوذكسية وأودع في المزار المخصص له بالكاتدرائية المرقسية.

في 12 فبراير 1988، اجتمعت اللجنة المشتركة للحوار اللاهوتي بين الكنيستين في دير القديس الأنبا بيشوي بوادي النطرون، وتم التوصل إلى اتفاق رسمي بشأن طبيعة المسيح.

وفي الآونة الأخيرة، وصل البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرزة المرقسية، إلى روما في زيارة استمرت 3 أيام، حيث التقى البابا فرنسيس أسقف روما وبابا الكنيسة الكاثوليكية في لقاء يعد الرابع بين الباباوين.

وكانت أول زيارة بينهما في مايو 2013، تلتها زيارات في أبريل 2017 ويوليو 2018، حيث تجددت الروابط الأخوية والتعاون بين الكنيستين، في إطار تعزيز الحوار بينهما.

مقالات مشابهة

  • 3 أطعمة يمنع منعا باتا تناولها بعد القهوة مباشرة في رمضان.. تعرف عليها
  • لازم تعرف.. شكاوي تختص بها الرقابة الإدارية.. تعرف عليها
  • أسباب شائعة قد تؤدي إلى فقدان السمع.. تعرف عليها
  • في يوم الشهيد العالمي| تسهيلات منحها القانون لـ أسر الشهداء.. تعرف عليها
  • أعراض تشير إلى الإصابة بمرض الجيارديا.. تعرف عليها
  • مضاعفة عقوبة تهريب البضائع في هذه الحالات طبقا للقانون.. تعرف عليها
  • كلمات كان يرددها النبي بعد صلاة الوتر.. تعرف عليها
  • حدث فى الثامن من رمضان.. تعرف على أهم الأحداث التاريخة التى وقعت فيه
  • 10 فضائل لصيام شهر رمضان.. تعرف عليها
  • العلاقات بين الكنيستين القبطية الأرثوذكسية والكاثوليكية تتسم بمراحل هامة.. تعرف عليها