نيكي يرتفع مع تمسك بنك اليابان بالتيسير النقدي
تاريخ النشر: 26th, April 2024 GMT
ارتفع المؤشر نيكي الياباني، الجمعة، بعدما اختار بنك اليابان المركزي إبقاء أسعار الفائدة دون تغيير كما كان متوقعا على نطاق واسع وقال إن ظروف التيسير النقدي من المرجح أن تستمر في الوقت الحالي.
وصعد نيكي 0.8 بالمئة إلى 37934.76 نقطة عند الإغلاق بزيادة 0.4 بالمئة عن الجلسة الصباحية بعد أن أعلن بنك اليابان قراره بشأن السياسة النقدية خلال فترة الراحة في منتصف النهار.
وربح المؤشر أكثر من واحد بالمئة خلال الجلسة وتجاوز الحاجز النفسي عند 38 ألف نقطة لكنه لم يتمكن من الاحتفاظ بهذا الزخم.
وسجل المؤشر صعودا أسبوعيا بنسبة 2.3 بالمئة ليعوض جزءا من خسائر الأسبوع السابق حين انخفض 6.2 بالمئة وسجل أسوأ أداء أسبوعي منذ يونيو 2022.
وزاد المؤشر توبكس الأوسع نطاقا 0.86 بالمئة عند الإغلاق بارتفاع 2.3 بالمئة أيضا في الأسبوع.
وحقق قطاع العقارات أفضل أداء على المؤشر نيكي بفضل التوقعات باستمرار أسعار الفائدة منخفضة وصعد سهم ميتسوي فودوسان 3.6 بالمئة.
وظلت أسهم شركات التكنولوجيا في منطقة الارتفاع مقتفية أثر مكاسب نظيراتها الأميركية خلال الليل مع ارتفاع مؤشر فيلادلفيا لأشباه الموصلات اثنين بالمئة تقريبا رغم انخفاض المؤشرات الثلاثة الرئيسية في وول ستريت.
وربح سهم شركة طوكيو إلكترون العملاقة لمعدات تصنيع الرقائق اثنين بالمئة تقريبا وزاد سهم مجموعة سوفت بنك المستثمرة في الشركات الناشئة 2.35 بالمئة.
وخالف سهم شركة شين-إتسو كيميكال لإنتاج السيليكون اتجاه أسهم شركات أشباه الموصلات وانخفض بأكثر من ستة بالمئة بعد إعلانها أنها ستقدم علاوة ضخمة في عرض الاستحواذ على شركة ميماسو.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات مؤشر نيكي الياباني اليابان الفائدة المركزي الياباني أسواق
إقرأ أيضاً:
بينها مصر والسعودية. هذه أكثر الدول استيرادا للأسلحة في العالم (إنفوغراف)
نشر "معهد ستوكهولم الدولي لأبحاث السلام" تصنيفاً للدول الأكثر استيراداً للأسلحة الرئيسية من بين 162 دولة خلال الفترة من 2020 إلى 2024.
وتعد أوكرانيا أكبر مستورد للأسلحة الرئيسية في العالم خلال السنوات الخمس الماضية حيث زادت وارداتها من الأسلحة بنحو 100 مرة مقارنة بالفترة من 2015-2019.
ويظهر التصنيف أن دولاً عربية مثل قطر والسعودية ومصر والمغرب والإمارات كانت من بين أكثر الدول العربية استيراداً للأسلحة في تلك الفترة.
وبحسب المعهد، فإن المغرب والجزائر ساهمتا في انخفاض واردات الأسلحة في أفريقيا بنسبة 44 بالمئة بين عامي 2015 و2024.
خلال هذه الفترة، انخفضت واردات المغرب من الأسلحة بنسبة 26 بالمئة، في حين شهدت الجزائر انخفاضا كبيرا بنسبة 73 بالمئة.
وفيما يلي إنفوغراف بالدول الأكثر استيراداً للأسلحة الرئيسية خلال الفترة ما بين 2020-2024: