كشف المستور.. حرب التصريحات تتواصل بين الشيف التركي بوراك ووالده إسماعيل (فيديو)
تاريخ النشر: 30th, July 2023 GMT
تتواصل أزمة الشيف بوراك ووالده لتصبح حديث وسائل الإعلام والشارع التركي مع تواصل "حرب التصريحات" بينهما.
واختار إسماعيل أوزدمير والد الطاهي التركي أن يواصل التصعيد من خلال كشف أسرار ابنه، حيث صرح في لقاء إعلامي له باللغة العربية أن ابنه لم يتعرّض لوعكة صحية بل خضع لعملية "تكميم معدة"، وأنه لم يخبر جمهوره بحقيقة الأمر بغاية كسب التعاطف.
وأكد أن بوراك ذهب إلى المستشفى للخضوع لعملية "تكميم المعدة" بغاية التخلص من الوزن الزائد، لتنتشر إشاعة إصابته بمرض السرطان فلم يحاول نفيها بحثا عن الشهرة ولكسب تعاطف الناس معه، وفق روايته.
وهاجم إسماعيل أوزدمير ابنه، مشيرا إلى أن حملات التبرعات والمساعدات التي أطلقها عند وقوع زلزال هاتاي المدمّر كانت بغاية الاستعراض.
وكشف أنه لم يقم بالتحيّل على ابنه وأنه من وقع العقود، قائلا إنه لا يفقه شيئا في التجارة وكان على علم بالشراكة مع أشخاص أجانب.
وأوضح أن نجله يستغل جمهوره عبر مواقع التواصل الاجتماعي بغرض كسب تعاطفهم على وقع أزمته الأخيرة.
وقال أوزدمير "بوراك ظهر وهو يجلس أمام محله ويبكي"، وتساءل عن سبب بكائه، مجددا اتهامه لنجله بأنه يرغب في إخبار متابعيه عن تعرضه للظلم من جانب والده.
وكشف أيضا أن بوراك يكذب على الجمهور بقصة إفلاسه بينما لديه أموال في البنك تجعله يفتتح 100 مطعم ويعيش حياة الرفاهية هو ووالدته في أمريكا.
وصرح إسماعيل بأن ابنه يملك سيارات بملايين الدولارات وساعات باهظة الثمن تقدر الواحدة منها بـ 150 ألف دولار، فضلا عن وجود ألعاب داخل فيلته بقيمة مليوني دولار تقريبا.
ووصف إسماعيل ما فعله ابنه به "قتلني وبكى وسبقني واشتكى"، مشيرا إلى أن الشهرة أعمته عن والده.
وكان والد بوراك قد نفى في أكثر من مقابلة إعلامية، الاتهامات الموجّهة إليه من قبل نجله حول بيع حقوق ملكية اسمه دون استشارته مقابل 41 مليون دولار أمريكي لرجل أعمال أجنبي.
قاعدة في السوشيال ميديا: إذا حدثت مشكلة بين مشهور وطرف غير مشهور الناس ستستمع للمشهور فقط، وتصدقه، وتنحاز له، والأمثلة كثيرة، لهذا غالبًا تجد المشهور هو من يبادر بطرح المشكلة في السوشيال ميديا، لعلمه أن الناس ستنحاز له، جمهور وصحافة
والد بوراك يخرج عن صمته ويرد بتفاصيل كثيرة pic.twitter.com/KMPBlVnaP8
المصدر: وسائل إعلام
المصدر: RT Arabic
إقرأ أيضاً:
كشف المستور!!
أطياف
صباح محمد الحسن
طيف أول :
حتى في الحصول على المعلومة
لا تجبر أحداً على فعل شيٍ لك هو لا يريده
فجمال الأشياء تأتي دون طلب
وينسف الأمين العام لحزب المؤتمر الشعبي د. على الحاج، مقولته المشهورة ( خلوها مستورة) ويكشف المؤامرة على الشعب السوداني والتي تمت من داخل السجن بإشعال الحرب من قبل قيادات المؤتمر الوطني وبالرغم من أن على الحاج لم يكن واضحا وشفافا في "شهادته لله" وراعى الكثير مما يربطه بإخوانه القدامى إلا انه كشف أن المخطط كان مدبرا ووضاحا وأن جريمة الحرب في السودان لامسئول فيها سوى قيادات حزب المؤتمر الوطني المحلول ومعلوم أن قيادات الجيش والدعم السريع كانت تأتمر بأمر القيادة الإسلامية ، فبعد كشف خطة السجن ( ماتم أخذه بالقوة لابد من إستعادته بالقوة) يبقى ليس المهم من أطلق الطلقة الأولى لأن فلول النظام البائد وعناصره الأمنية موجودة في الجيش والدعم السريع
ووصف الحاج في حواره مع الجزيرة مباشر الحرب الدائرة في السودان بـ ” العبثية” وان قائدي الجيش والدعم السريع هما دعاة حرب وإن من أشعل الحرب هما قادة ورئيس حزب المؤتمر الوطني ونائبه اللذان كانا معه في السجن
وأضاف بعض قادة حزب المؤتمر الوطني ممن كانوا معي في السجن كانوا يقولون إن “ما أخذ بالقوة لا يسترد إلا بالقوة
وفي ذات الحوار كشف الحاج أن الدعم السريع تواصل معه لتكوين حكومة لكن رفض ذلك
والرجل في هذا الحوار حاول تبرئة نفسه من كل ذنب سياسي على طريقة أن كنت تريد أن تظهر بريئا فلابد أن تقدم "الجميع مخطئ" ولكنه رغم ذلك فشل في وضع اجابات بينة وصريحة أي أن علي الحاج كان "يضرب ويهرب" مما جعل المعلومات في الحوار تقدم على طريقة شابها وأفسدها التردد سيما في مايتعلق بتجريمه للإسلاميين لأنه كان كل ماتحدث عن خطأ بعينه وجد نفسه اما أنه شريك سياسي سابق فيه او له موقف منه يتعارض الآن مع خطه فهو كان جزء لايتجزأ في كثير من الإجتماعات التي تمت ضد التآمر على الثورة وكان شريكا في حكومة الحزب المخلوع وحتى أنه بالرغم من خط الحياد الذي يتخذه إلا انه كشف أنه كان او لايزال محل شورى بالنسبة لقيادات الدعم السريع التي إستشارته في حكومتها المستقبلية المزعومة
لكن مايحمد لعلي الحاج أنه الآن يحمل وعيا كبيرا في نظرته لوقف الحرب التي يرى أنها لابد أن تتوقف ولابد من السلام وهذا يعد موقفا شجاعا واجمل عبارة قال على الحاج هي عندما سأله احمد طه كيف لهم ان يبرموا سلاما مع العدو رد الحاج بسرعة بديهة ( هو السلام والمصالحة ما اصلا بتم مع العدو بتم مع اخوك والا صديقك!!) وهي اجابة تختصر للشعب السوداني رهق التفكير في قبول الحوار مع هذه القوات التي انتهكت وارتكبت أفظع الجرائم ولكن ضرورة الحوار تعلو على كل شي لأن الجريمة لايمكن تلافيها بجرائم أخرى
واعتبر على الحاج أن الإتفاق الإطاري جهد سوداني خالص ويصلح لإيقاف الحـرب الدائرة وأن الاسلاميين اشعلوا الحرب بسبب الإطاري ونسف كذبة الحزب المخلوع الذي كان يحاول إلصاق الإتهام بالحرية والتغيير وهزم المقولة المزورة والمغشوشة ( يا الإطاري يالحرب) وحولها الي ( الحرب ولا الإطاري) شعار وضعته الفلول وصممت على تنفيذه على ارض الواقع
فالإسلامويون وقادة المؤتمر الوطني الدمويون احمد هارون وعلى كرتي خططوا من داخل السجن وخارجه لهذه الحرب ولم يقفوا على التخطيط والخطأ والجريمة مازالوا يصرون على إستمرارها وهذه هي الجريمة الأكبر التي تؤكد أن لاضمير يمكنه أن يستيقظ لطالما انه ظل نائما بالرغم من الذي أحل بالبلاد والعباد
واضاف الحاج ردا على قادة حزبه نقول لمن يتحدث عن الشرعية داخل حزبنا : إن القضية الآن هي أكبر من ذلك لأن بلادنا تدمر بفعل الحـرب
وهو حديث رجل خلع جلباب الحزب فما يهمه الآن الوطن وهذا التفاني لن تجده لافي حزب على الحاج ولاغيره لأن أس المشكلة في السودان هي أن الكثير من السياسيين السودانين يضعون الحزب اولا ومن ثم يخرجون ليتحدثوا عن الوطن في الإعلام ولكن يبدو ان الرجل كان زاهدا سياسيا ورفع شعار السلام وطالب بوقف الحرب عبر التفاوض. وهذا يكفي!!
طيف أخير :
#لا_للحرب
غدا على الأطياف لماذا تخشى الحكومة منبر جنيف وتطالب بالعودة الي جدة بالرغم من انها كانت ترفض جدة طوال فترة الحرب للإستفهام إجابة!!