اكتشف جمال الاحتفال: أماكن مميزة للاستمتاع بعيد شم النسيم 2024
تاريخ النشر: 26th, April 2024 GMT
اكتشف جمال الاحتفال: أماكن مميزة للاستمتاع بعيد شم النسيم 2024.. يوم عيد شم النسيم هو فرصة للاحتفال والاستمتاع بالأجواء الرائعة مع الأهل والأصدقاء. ينتظر المصريون هذا اليوم بشغف كبير، حيث يتبادلون التهاني ويتناولون الأطعمة الشهية مثل الفسيخ والرنجة والبيض الملون. ومن المعروف أنه في يوم شم النسيم، تكثر الفعاليات والأنشطة الترفيهية في مختلف أنحاء مصر، سواء في الأماكن الخارجية مثل الحدائق والمتنزهات، أو في المنازل لقضاء وقت ممتع مع الأسرة.
كثير من الأشخاص يريدون معرفة أماكن الفسح الاقتصادية، للاستمتاع بقضاء يوم شم النسيم، وهناك بعض الحدائق التي لا يتعدى سعر تذكرتها الـ10 جنيهات، وفيما يلي أبرز الحدائق وفق مواقعها الرسمية:-
حديقة الحرية بمنطقة الزمالك، سعر تذكرتها 10 جنيهات، وتتمتع بمناظر طبيعية خلابة ومساحات خضراء واسعة، ويمكن استغلالها في التنزة مع الأسرة في شم النسيم.
الحديقة الدولية بمنطقة مدينة نصر، سعر التذكرة 10 جنيهات، وتُعد مكانًا مناسبا للغاية للتنزة وتتميز بالهدوء وتوافر الأمان، إلى جانب الكثير من المطاعم التي من الممكن الاستمتاع بوجبة الغداء فيها.
الحديقة اليابانية تقع في منطقة حلوان، وتبلغ رسوم دخولها 10 جنيهات، وتتمتع بممرات مائية خلابة.
منطقة القناطر الخيرية، ويمكن تجربة مطاعم الأكل الريفية بها والاستمتاع بالرحلات النيلية
زيارة حديقة الأورمان، ويبلغ سعر تذكرة دخولها 10 جنيهات، ويمكن التنزة في الحديقة والاستمتاع بمنطقة الألعاب للاستمتاع بيوم شم النسيم 2024 مع الأسرة.
كيفية الاحتفال بيوم شم النسيم 2024 في المنزلويمكنكِ الاستمتاع مع أسرتك بيوم شم النسيم، من خلال قضاء وقت ممتع في المنزل وعمل أطعمة ومشروبات تناسب جميع أفراد العائلة خاصة الأطفال، حسب ما قدمته الشيف نجلاء الشرشابي، خلال برنامجها «على قد الإيد»، المُذاع عبر فضائية «سي بي سي سفرة».
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: شم النسيم أماكن شم النسيم متي شم النسيم یوم شم النسیم شم النسیم 2024
إقرأ أيضاً:
لغز “سر البوابة الغامضة.. هل اكتشف العلماء مدخلًا لعالم آخر؟
شمسان بوست / متابعات:
في أعماق جبال الأنديز البيروفية، ينتصب باب صخري عملاق منحوت بدقة مذهلة، يعتبر أحد أكثر الألغاز الأثرية غموضا في العالم.
ويعرف هذا الباب باسم “آرامو مورو” أو “بوابة الآلهة”، ويبلغ ارتفاعه 7 أمتار وعرضه 6.7 أمتار، وهو منحوت في جبل من الحجر الرملي الأحمر، بالقرب من بحيرة تيتيكاكا في جنوب بيرو.
وفي عام 1996، عثر المرشد السياحي المحلي خوسيه لويس ديلغادو ماماني بالصدفة على هذا الباب الصخري أثناء استكشاف المنطقة، مدعيًا أنه توصل إلى موقعه باتباع رؤى من أحلامه وحكايات عائلية تروي وجود “بوابة خفية” في الجبال. ومنذ ذلك الاكتشاف، ظل هذا النحت المحير موضع جدل بين علماء الآثار وعلماء الظواهر الخارقة على حد سواء.
ويتميز الباب الصخري بعدة خصائص هندسية لافتة: فتحة مركزية على شكل حرف T بأبعاد دقيقة (2م ارتفاع × 1م عرض)، وتصميم يشبه مدخلا وهميا لا يؤدي إلى أي مساحة داخلية، وأخاديد عمودية محفورة بدقة على جانبي الفتحة، يُعتقد أنها عناصر زخرفية، أو قد تكون ذات وظيفة عملية مجهولة
ويعتقد عالم الآثار المستقل الدكتور محمد فيروز خان أن الهيكل “تم إنشاؤه بواسطة حضارات قديمة سبقت الإنكا”، بينما يطرح آخرون تخمينات حول مشاركة كائنات فضائية.
وتقول النظرية الأكثر قبولا إن الباب نحتته حضارة “تيواناكو” التي ازدهرت بين عامي 200 قبل الميلاد و1000 ميلادي، لكن دقة النحت وعدم وجود أي مواد عضوية لتحديد تاريخه بدقة يبقيان الأمر لغزا. كما أن أسلوب النحت المستخدم في “أرامو مورو” لا يتطابق تماما مع أسلوب الحضارة التي عاشت قبل أكثر من 2500 عام.
ووصف الدكتور خان، الحاصل على دكتوراه في التاريخ ومتخصص في علم الآثار، “أرامو مورو” بأنه “لغز” لم يذكر إلا في الأساطير.
وعرف شعب “الأيمارا”، وهم مجموعة من السكان الأصليين في منطقة “التبلانو” في جبال الأنديز، الموقع باسم “باب الشيطان” أو “مكان الأرواح”، وذلك قبل اكتشافه في التسعينيات بكثير.
ويعتقد شعب الأيمارا أن الباب ظهر بالسحر، وكان مدخلا للشامان للتواصل مع الأرواح أو السفر إلى عوالم أخرى.
تتحدث إحدى الأساطير المنقولة عن حضارة الإنكا عن كاهن يدعى “آرامو مورو”، الذي فرّ من الغزاة الإسبان حاملا معه قرصا ذهبيا مقدسا. وفقا للأسطورة، استخدم الكاهن هذا القرص لفتح الباب الصخري الغامض، ليندثر في عالم الآلهة إلى الأبد.
وحتى اليوم، يزور الشامان الموقع لأداء طقوس روحية، بينما يتجنبه الكثيرون معتقدين أن الدخول غير المصرح به قد يحبس الروح أو يغضب الأرواح.
وبينما يعتبر العلماء أن الباب كان موقعا لطقوس دينية، يطرح آخرون نظريات أكثر إثارة:
– بوابة فضائية: يعتقد بعض الباحثين أن القرص الذهبي المذكور في الأسطورة قد يكون جهازا تكنولوجيا سمح بالسفر عبر الأبعاد.
– مدخل لمملكة تحت الأرض: هناك من يفترض أن الباب كان يؤدي إلى مدينة أو معبد تحت الأرض، ثم أغلق لاحقا.
ويزعم العديد من السياح أنهم شعروا بـ”طاقة خارقة” عند لمس الباب، بينما أفاد آخرون برؤية أضواء غريبة أو سماع همسات. لكن القياسات العلمية لم تسجل أي نشاط كهرومغناطيسي غير طبيعي، ما يزيد الغموض.