وزارة البترول تعلن تطوير ورفع كفاءة مدارس (الحنفيش والعلمين للتعليم الأساسي والعلمين للتعليم الإعدادى والثانوى)
تاريخ النشر: 26th, April 2024 GMT
فى إطار استراتيجية المسئولية المجتمعية الموحدة لوزارة البترول والثروة المعدنية التى تتضافر فيها الجهود بين الشركات الوطنية والشركات العالمية العاملة تحت مظلة قطاع البترول لخدمة وتنمية المجتمع المحلى وتحقيق أهداف التنمية المستدامة تم افتتاح مشروع تطوير ورفع كفاءة مدارس الحنفيش للتعليم الأساسي والعلمين الابتدائية والعلمين الإعدادية الثانوية بمدينة العلمين بمحافظة مطروح والذى تحقق بتعاون بيت شركتى الحمر أويل وIPR والمحافظة وجمعية الأورمان وذلك بحضور المهندس حسن السنينى السكرتير العام المساعد لمحافظة مطروح والمهندس مدحت شعبان مساعد رئيس هيئة البترول للمسئولية المجتمعية والمهندس محمد شحاتة رئيس شركة الحمرا أويل والمهندس محمد كمال نيابة عن شركة IPR وأحمد الجندى رئيس جمعية الأورمان واللواء ممدوح شعبان مدير الجمعية وعمرو شحاتة وكيل أول وزارة التربية والتعليم بمحافظة مطروح وممثلى الوزارة والشركات المساهمة فى المشروع.
وتضمنت أعمال التطوير،الذى تم إعداد دراسة لها بالتعاون ما بين شركة الحمرا أويل وجمعية الأورمان، رفع كفاءة الفصول الدراسية وإحلال وتجديد دورات المياه والأعمال الخرسانية والدهانات الداخلية والخارجية، كما تم تزويد المدارس بعدد 35 سبورة ذكية تفاعلية وجهاز هولوجرام وذلك لتحسين العملية التعليمية كما تم إقامة ملاعب كرة قدم من النجيل الصناعى وإعداد مضمار رياضى بمدرستى الحنفيش والعلمين للتعليم الأساسي.
ومن الجدير بالذكر أن مبادرات المسئولية المجتمعية تعد جزءًا أصيلًا من استراتيجية عمل وزارة البترول والثروة المعدنية التى تضع نصب أعينها دائمًا البعد المجتمعى جنبًا إلى جنب مع البعد الاقتصادي فى إطار العمل على تحقيق أهداف التنمية المستدامة.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
مصر تعلن عن فرص استثمارية لتطوير مناطق استكشاف نفطية
أعلنت وزارة البترول المصرية طرح فرص استثمارية جديدة لتطوير 7 حقول في البحر المتوسط و6 مناطق استكشاف بخليج السويس والصحراء الغربية.
وذكرت الوزارة، في بيان، أن هذه الفرص تأتي "ضمن جهودها المستمرة لزيادة الإنتاج من الزيت الخام والغاز، وسيتم فتح المزايدة عليها لمدة شهرين، وسيكون موعد الإغلاق 4 مايو 2025".
وأضاف البيان "تفتح هذه الفرص آفاقا كبيرة لتوسيع إنتاج البترول والغاز وتعزيز الأثر الإيجابي على الاقتصاد الوطني".
وتولي مصر أهمية للتوسع في إنتاج الغاز في ظل اعتمادها عليه لتوفير جزء كبير من احتياجاتها من الكهرباء.
وأدى تراجع إنتاج مصر من الغاز إلى عودة مصر لوضع المستورد الصافي، لكنها تجري محادثات مع شركات النفط والغاز العالمية لزيادة استثماراتها لتعويض الانخفاض.
حقل ظهرجدير بالذكر أن وزير البترول المصري كريم بدوي قال الشهر الماضي إن أعمال الحفر في مشروع استكمال تنمية حقل غاز ظهر استؤنفت منتصف فبراير/شباط الجاري.
وكان إنتاج الحقل قد تأثر بسبب تأخر مستحقات شركات نفط أجنبية.
وقال رئيس شركة بتروبل خالد موافى إن الأعمال الجديدة ستشمل 3 آبار بحقل ظهر تبدأ بالبئر ظهر 13 ثم ظهر 6 يعقبه ظهر 9.
إعلانوبلغ متوسط الإنتاج في حقل ظهر 1.9 مليار قدم مكعبة يوميا في النصف الأول من 2024، وهو أقل بكثير من الذروة التي بلغها في 2019.
وتولي مصر أهمية للتوسع في إنتاج الغاز في ظل اعتمادها عليه لتوفير جزء كبير من احتياجاتها من الكهرباء.
وأوقفت الحكومة في يوليو/تموز الماضي قطع الكهرباء في إطار ما تسميه تخفيف الأحمال، وذلك بعد وصول بعض شحنات الغاز الطبيعي.