9 غارات لطيران العدوان على الحديدة
تاريخ النشر: 30th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن 9 غارات لطيران العدوان على الحديدة، وأوضح مصدر في غرفة العمليات أن من بين الخروق 9 غارات لطيران العدوان التجسسي على مقبنة وحيس والجبلية، واستحداث تحصينات قتالية في الجبلية .،بحسب ما نشر صحيفة 26 سبتمبر، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات 9 غارات لطيران العدوان على الحديدة، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
وأوضح مصدر في غرفة العمليات أن من بين الخروق 9 غارات لطيران العدوان التجسسي على مقبنة وحيس والجبلية، واستحداث تحصينات قتالية في الجبلية وحيس.
وأضاف المصدر أن الخروق تضمنت أيضاً، تحليق 16 طائرة تجسسية في أجواء مقبنة وحيس والجبلية، وقصف مدفعي على حيس، و54 خرقاً بالأعيرة النارية المختلفة
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل 9 غارات لطيران العدوان على الحديدة وتم نقلها من صحيفة 26 سبتمبر نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
أول خرق لوقف النار في لبنان خلال العام الجديد.. تحليق واسع لطيران لاحتلال
نفذ جيش الاحتلال أول خرق لوقف إطلاق النار في لبنان خلال العام الجديد، بعد أن حلقت طائراته المسيرة في مناطق عدة جنوب ووسط البلاد.
وقالت الوكالة اللبنانية، إنها رصدت تحليق "طيران إسرائيلي مسير فوق بيروت وضواحيها وصولا إلى أجواء صور ومحيطها"، دون تقديم تفاصيل أخرى بالخصوص.
وبذلك يرتفع إجمالي خروقات دولة الاحتلال لاتفاق وقف إطلاق النار الموقع في 27 تشرين الثاني/ نوفمبر الماضي، إلى 338 خرقا، وفق إحصائية للأناضول.
ودفعت هذه الخروقات "حزب الله" إلى الرد، مطلع كانون الأول/ ديمسبر الماضي، للمرة الأولى منذ سريان الاتفاق، بقصف صاروخي استهدف موقع "رويسات العلم" العسكري في تلال كفر شوبا اللبنانية المحتلة.
ومن أبرز بنود اتفاق وقف إطلاق النار انسحاب دولة الاحتلال تدريجيا إلى جنوب الخط الأزرق الفاصل مع لبنان خلال 60 يوما، وانتشار قوات الجيش والأمن اللبنانية على طول الحدود ونقاط العبور والمنطقة الجنوبية.
وبموجب الاتفاق، سيكون الجيش اللبناني الجهة الوحيدة المسموح لها بحمل السلاح في جنوب البلاد، مع تفكيك البنى التحتية والمواقع العسكرية، ومصادرة الأسلحة غير المصرح بها، وإنشاء لجنة للإشراف والمساعدة في ضمان تنفيذ هذه الالتزامات.