صحيفة الاتحاد:
2025-02-21@10:13:59 GMT

الرياض يُؤلم الأهلي!

تاريخ النشر: 26th, April 2024 GMT

الرياض (أ ف ب)

أخبار ذات صلة الصحف السعودية: كريسبو في الرياض قهر النصر والهلال العين.. «إبهار خارج الديار»


سقط الأهلي في فخ الرياض، وخسر أمامه 1-2، في افتتاح مباريات المرحلة التاسعة والعشرين من الدوري السعودي لكرة القدم على استاد فيصل بن فهد.
سجل «ثنائية» الرياض المالي بيراما توريه «43 من ركلة جزاء»، وعبدالهادي الحراجين «84»، بينما جاء هدف الأهلي عبر العاجي فرانك كيسي «45».


وارتفع رصيد الرياض إلى 28 نقطة في المركز الرابع عشر، بينما تجمد رصيد الأهلي عند 52 نقطة، في المركز الثالث.
وحصل الرياض علي ركلة جزاء «42»، نجح توريه في تسجيلها داخل شباك السنغالي إدوار مندي.
وتمكن كيسي من تعديل النتيجة «45»، لينتهي الشوط الأول بالتعادل 1-1، وفي الشوط الثاني انحصر اللعب في وسط الملعب، من دون تشكيل أي خطورة علي مرمى الفريقين خلال مجريات الشوط، وعاد الرياض لتسجيل الهدف الثاني «84» عن طريق عبدالعزيز الحراجين.
ولم ينجح الأهلي في تعديل النتيجة، لينتهي اللقاء بفوز الأهلي بهدفين مقابل هدف وحيد.
وفاز الفيحاء علي حساب الطائي 1-0، وجاء الهدف الوحيد عن طريق سلطان مندش «47»، وارتفع رصيد الفيحاء إلي النقطة 38 في المركز التاسع، بينما تجمد رصيد الطائي عند النقطة 26 في المركز الرابع عشر.
وحقق الحزم الفوز على نظيره الوحدة 2-0، سجل هدفي الحزم فايز سليماني «64»، والجامبي محمد بادموسي «68»، ورفع الحزم رصيده إلى 19 نقطة في المركز الـ18 والأخير، بينما تجمد رصيد الوحدة عند النقطة 32 في المركز الثاني عشر.

 

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: الدوري السعودي الأهلي السعودي الرياض الفيحاء فی المرکز

إقرأ أيضاً:

لماذا يتذكر البعض أحلامهم بوضوح بينما ينساها آخرون؟

يمن مونيتور/قسم الأخبار

يستيقظ البعض وهم يتذكرون أحلامهم بوضوح لدرجة أنهم قادرون على سرد أحداثها بالتفصيل، بينما يجد آخرون صعوبة في تذكر أي تفصيل منها.

وجدت بعض الدراسات أن النساء، أو الشباب، أو الأشخاص الذين يميلون إلى أحلام اليقظة، يميلون إلى تذكر أحلام الليل بشكل أفضل. لكن دراسات أخرى لم تؤكد هذه النتائج.

كما أن فرضيات أخرى، مثل تأثير السمات الشخصية أو القدرات المعرفية، لم تجد دعما كافيا من البيانات. وخلال جائحة “كوفيد-19″، جذبت ظاهرة الاختلافات الفردية في تذكر الأحلام اهتماما عاما وعلميا متجددا عندما تم الإبلاغ عن زيادة مفاجئة في تذكر الأحلام حول العالم.

وتسلط دراسة جديدة أجراها باحثون في مدرسة IMT للدراسات المتقدمة في لوكا، إيطاليا، الضوء على العوامل التي تؤثر على هذه الظاهرة التي تعرف بـ “استرجاع الأحلام”، أي القدرة على تذكر الأحلام عند الاستيقاظ، وتكشف عن السمات الفردية وأنماط النوم التي تشكل هذه الظاهرة.

وأُجريت الدراسة بالتعاون مع جامعة كاميرينو بين عامي 2020 و2024، وشملت أكثر من 200 مشارك تتراوح أعمارهم بين 18 و70 عاما، حيث قاموا بتسجيل أحلامهم يوميا لمدة 15 يوما، بينما تم تتبع بيانات نومهم وقدراتهم المعرفية باستخدام أجهزة قابلة للارتداء واختبارات نفسية.

وتم تزويد كل مشارك بمسجل صوتي للإبلاغ يوميا، مباشرة بعد الاستيقاظ، عن التجارب التي عاشوها خلال النوم.

وكان على المشاركين الإبلاغ عما إذا كانوا يتذكرون أنهم حلموا أم لا، أو إذا كانت لديهم انطباعات عن الحلم دون تذكر تفاصيله، ووصف محتوى الحلم إذا تمكنوا من تذكره.

وخلال فترة الدراسة، ارتدى المشاركون أيضا جهاز “أكتيغراف” (actigraph)، وهو ساعة مراقبة للنوم تقيس مدة النوم، كفاءته، والاضطرابات التي قد تحدث.

وفي بداية ونهاية فترة تسجيل الأحلام، خضع المشاركون لاختبارات نفسية واستبيانات تقيس عوامل مختلفة، من مستويات القلق إلى الاهتمام بالأحلام، ومدى الميل إلى الشرود الذهني (الميل إلى تحويل الانتباه بشكل متكرر من المهمة الحالية إلى أفكار غير مرتبطة أو تأملات داخلية)، بالإضافة إلى اختبارات الذاكرة والانتباه الانتقائي.

وأظهر “استرجاع الأحلام” الذي يعرّف بأنه احتمالية الاستيقاظ صباحا بانطباعات وذكريات من تجربة الحلم، تباينا كبيرا بين الأفراد وتأثرا بعوامل متعددة.

وكشفت الدراسة أن أولئك الذين لديهم موقف إيجابي تجاه الأحلام ويميلون إلى الشرود الذهني كانوا أكثر عرضة لتذكر أحلامهم بشكل ملحوظ. كما بدا أن أنماط النوم تلعب دورا حاسما: الأفراد الذين عانوا من فترات أطول من النوم الخفيف كانوا أكثر عرضة للاستيقاظ مع ذكريات عن أحلامهم.

وأظهر المشاركون الأصغر سنا معدلات أعلى في تذكر الأحلام، بينما عانى كبار السن غالبا من “الأحلام البيضاء” (إحساس بالحلم دون تذكر أي تفاصيل). وهذا يشير إلى تغيرات مرتبطة بالعمر في عمليات الذاكرة أثناء النوم.

وبالإضافة إلى ذلك، ظهرت اختلافات موسمية، حيث أبلغ المشاركون عن انخفاض في تذكر الأحلام خلال فصل الشتاء مقارنة بالربيع، ما يشير إلى تأثير محتمل للعوامل البيئية أو الإيقاع اليومي.

ويوضح جيليو بيرناردي، المؤلف الرئيسي للدراسة وأستاذ علم النفس العام في مدرسة IMT: “تشير نتائجنا إلى أن تذكر الأحلام ليس مجرد صدفة، بل انعكاس لكيفية تفاعل المواقف الشخصية، السمات المعرفية، وديناميكيات النوم. وهذه الرؤى لا تعمق فهمنا لآليات الأحلام فحسب، بل لها أيضا آثار على استكشاف دور الأحلام في الصحة العقلية ودراسة الوعي البشري”.

وتضيف فالنتينا إلسي، الباحثة في مدرسة IMT والمؤلفة الرئيسية للدراسة: “ستكون البيانات التي تم جمعها في هذا المشروع مرجعا للمقارنات المستقبلية مع المجموعات السريرية. وهذا سيمكننا من المضي قدما في البحث حول التغيرات المرضية في الأحلام وقيمتها التشخيصية والتنبؤية المحتملة.”

نشرت الدراسة في مجلة Communications Psychology.

المصدر: ميديكال إكسبريس

 

 

 

 

مقالات مشابهة

  • القمة 129.. ماذا قدمت المدرسة السويسرية مع الأهلي ضد الزمالك؟
  • الرائد يقسو على الرياض بثلاثية.. فيديو
  • شاهد| الرائد يستعيد نغمة الانتصارات بثلاثية الرياض
  • لماذا يتذكر البعض أحلامهم بوضوح بينما ينساها آخرون؟
  • واشنطن تجمد مساعداتها لأمن السلطة الفلسطينية
  • “بيتزا التمر تُزيّن قائمة دومينوز السعودية بشراكة مع المركز الوطني للنخيل و التمور”
  • غزل المحلة يتعادل سلبيا مع المصري البورسعيدي في الشوط الأول
  • إلحق قبل ما تخلص.. بدء حجز تذاكر مباراة القمة بين الأهلي والزمالك
  • تردد القنوات الناقلة لمباراة الأهلي والزمالك في الدوري المصري
  • القمة 129.. أشرف بن شرقي مفاجأة الأهلي أمام الزمالك