سلك لم يتحدث عن نهب ممتلكات المواطنيين والمغتربين من قبيل مليشيا الدعم السريع!
تاريخ النشر: 26th, April 2024 GMT
تابعت منشور طويل كطول بال صبر القحاتة علي نصر عسكري تقوم به مليشيا الدعم السريع المرتزقة أو قول جناحهم العسكري المضروب يتحدث فيه سلك بحرقة وحقد رهييب علي المؤسسة العسكرية المحترمة ..
سلك يصب كل غضبه علي الجيش وينعته بعبارات أصبحت ماسخة علي لسان قحت وأصبحت العبارات مضحكة عند الشعب علي عيال قحت ..
سلك لم يتحدث علي إغتصابات الجنجويد لنساء السودان يوماً واحد !
سلك لم يتحدث عن تهجير مليشيا الدعم السريع لأهلنا في الجزيرة الطيبة !
سلك لم يتحدث عن دفن أهلنا في دار اندوكا بالجنينة من قبل مليشيا الدعم السريع !
سلك لم يتحدث عن نهب ممتلكات المواطنيين والمغتربين من قبيل مليشيا الدعم السريع!
سلك لم يتحدث عن سرقة المليشيا للعلاج التي دفعت به المنظمات للنازحيين بالولايات !
سلك لم يتحدث عن المليشيا إطلاقاً لان الرجل ببساطة يتجدع في خير الجنجويد وينعم بخير قروش المنظمات التي صرحت بها ( رشا ) و الأموال تلك يعلم سلك جيداً سوف تتوقف عنه لو تحدث عن جرائم مليشيا الدعم السريع .
سلك يعمل بمبدأ ( ملء بطني ولا وطني ) !
سلك في أمن وأمان هو ومن يهمهم أمره في الامارات وقروش المنظمات ماشة والشعب تحت جرائم المليشيا !
والغريبة في الأمر بعد أن مسح سلك بالشعب السوداني الأرض
وأختار صف مليشيا الدعم السريع بدل صف الوطن !
يأتي ليتحدث سلك بأسم الشعب والله بجاحة زي دي ما شفناها إلا عندك يا سلك !
المهم يا سلك غصباً عنك وغصباً عن الجنجويد تبعك تبقي القوات المسلحة سارية علي رأس كل سوداني أصيل وود بلد ..
وخلاص ..
المصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: ملیشیا الدعم السریع
إقرأ أيضاً:
تفاقم الأزمات الإنسانية والصحية بمدينة الأبيض وسط حصار «الدعم السريع»
تعيش مدينة الأبيض أوضاعًا إنسانية متدهورة، تشمل أزمات المياه، والمواصلات، والصحة، وسط سيطرة قوات الدعم السريع على الموارد الحيوية..
التغيير: الأبيض
تواجه مدينة الأبيض بولاية شمال كردفان ظروفًا إنسانية واقتصادية متفاقمة منذ أكثر من ثلاثة أشهر نتيجة حصار فرضته قوات الدعم السريع، إلى جانب ضعف مستمر في شبكات الاتصالات.
ووفقًا لمصدر محلي، تعاني المدينة أزمة مياه شرب حادة، حيث ازدحمت مصانع المياه والمحلات بالمواطنين، وارتفع سعر برميل الماء إلى 350 جنيهًا سودانيًا، ما أثقل كاهل السكان المتأثرين بتدهور الأوضاع المعيشية.
وتتحكم قوات الدعم السريع بمصادر المياه الرئيسية في “ود البقة” جنوب المدينة و”آبار بارا” شمالًا، إضافة إلى سيطرتها على محطة الكهرباء الرئيسة الواقعة بالقرب من جبل كردفان.
وأشار شهود عيان إلى أزمة مواصلات خانقة بالمدينة، حيث ارتفعت تعرفة التنقل الداخلي إلى ألف جنيه سوداني نتيجة زيادة أسعار الوقود.
وعلى الصعيد الصحي، تشهد الأبيض انتشارًا متزايدًا لحالات حمى الضنك والكوليرا وسط قلة مراكز العزل المتاحة، حيث يعتمد السكان على مركزين فقط في مستشفى الكويتي للأطفال ومستشفى الأبيض التعليمي، مما يزيد من تعقيد الوضع.
وأفادت مصادر بأن الإضراب بمستشفى الأبيض التعليمي دخل أسبوعه الثاني، ما أدى إلى توقف خدمات الإصابات والطوارئ وحوادث الأطفال بسبب تأخر صرف أجور العاملين.
ورغم هذه الأزمات، تشهد المدينة هدوءًا عسكريًا نسبيًا بعد تراجع المواجهات بين الجيش وقوات الدعم السريع، التي تحاصر المنطقة منذ اندلاع الحرب في 15 أبريل الماضي.
وتعد الأبيض مدينة ذات أهمية استراتيجية، إذ تضم أكبر سوق عالمي لمحصول الصمغ العربي، إضافة إلى أسواق المحاصيل والماشية، وارتباطها بطريق الصادرات الذي يخدم ولايات غرب السودان.
اندلعت الحرب بين الجيش وقوات الدعم السريع في أبريل الماضي، ما أدى إلى تصاعد العنف في مدن ولاية شمال كردفان، وخاصة الأبيض، حيث سقط مئات القتلى والجرحى جراء القصف العشوائي والمعارك بين الطرفين.
الوسومأزمة إنسانية الأبيض الدعم السريع السودان ولاية شمال كردفان