يسرا: عمرو يوسف اللى عرض عليا فكرة فيلم "شقو" والدور مميز
تاريخ النشر: 26th, April 2024 GMT
كشفت الفنانة يسرا عن كواليس فيلم “شقو” الذى يعرض حاليا فى دور العرض السينمائية.
وقالت يسرا في تصريحات تليفزيونية إن أول من عرض عليها فكرة فيلم شقو كان الفنان عمرو يوسف بطل الفيلم.
وأضافت يسرا ، قائلة؛ أنها شعرت بأن الدور جديد ومختلف تماما عليها ، وأن الدور كان فى الأصل مكتوب لرجل ، ولكن بمجرد موافقتها على الدور تم تغييره إلى دور سيدة شريرة في أحداث الفيلم.
واستكملت يسرا: أن فكرة فيلم شقو شدتها بسبب أحداثه الشيقة والجديدة خاصة.
وعن صغر مساحة دورها بالفيلم، قالت يسرا أنها لا تقدم على أي عمل فني يجبرها على تشويه تاريخها الفني، لافتة: لا يعنيني صغر الدور من كبره أو ضيفة شرف، المهم أن الدور يضيف للعمل الفني ويضيف ليا شخصيًا، معربة عن سعادتها البالغة بالعمل مع مجموعة فيلم شقو والفنان عمرو يوسف.
يسرا تتشارك بطولة الفيلم مع النجوم عمرو يوسف و محمد ممدوح و دينا الشربيني وأمينة خليل.
الفيلم من تأليف وسام صبري و يخرجه كريم السبكي وإنتاج أحمد السبكي.
على صعيد آخر كانت يسرا قد تسلمت تكريمها منذ عدة أيام من مهرجان بيروت لسينما المرأة في دورته الأولى، وبكت تأثرا من حفاوة التكريم والفيديو الذي أُعد خصيصا من أجلها.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أحدث ظهور ل يسرا ايرادات فيلم شقو يسرا فيلم شقو أفلام يسرا عمرو یوسف
إقرأ أيضاً:
لمواجهة القلق.. فكرة «غير مسبوقة» لنوع من الحلوى!
كشفت حديثة عن “فكرة غير تقليدية لمواجهة القلق، حيث أشار طبيب إلى أن الحلوى الحامضة قد تكون وسيلة فعالة لتهدئة المشاعر الجارفة“.
ووفقًا لصحيفة هندوسيان تايمز، “هذه الحلوى، التي يعتبرها الكثيرون مجرد وجبة خفيفة، قد تحمل فوائد نفسية غير متوقعة”.
ووفقًا للدكتور كونال سود، الذي علق على تجربة إحدى المريضات التي استخدمت الحلوى الحامضة كوسيلة للتعامل مع القلق، “فإن الطعم اللاذع لهذه الحلوى يمكن أن يعمل كتقنية تأريض سريعة”، “وعند تناولها، تحفز الحموضة الشديدة رد فعل الجسد بشكل قوي؛ ما يصرف الانتباه عن الأفكار المقلقة ويعيد التركيز إلى اللحظة الحالية”.
وأوضح الدكتور سود، “أن القلق لا يقتصر على الجانب النفسي فقط، بل له أعراض بيولوجية واضحة، مثل تسارع الأفكار والتوتر الجسدي”.
وأوضحت الصحيفة، “في هذه الحالات، يمكن للحلوى الحامضة أن تعمل كأداة مساعدة، خاصة خلال نوبات الهلع، حيث توفر تحولًا حسيًّا سريعًا يخفف حدة التوتر”.
ومع ذلك، حذر الطبيب من “الاعتماد الكلي على هذه الطريقة”، مؤكدًا أن “فاعليتها تختلف من شخص لآخر حسب طبيعة المحفزات والتحديات النفسية التي يواجهها”.
وأشار إلى أن “الحلوى الحامضة قد تكون مجرد حل مؤقت، بينما تتطلب بعض حالات القلق تدخلًا علاجيًا متخصصًا”.
وبينما تبقى الحلوى الحامضة خيارًا مثيرًا للاهتمام، “ينصح باستشارة مختص لتحديد أفضل السبل للتعامل مع القلق حسب كل حالة”.
"الصحة الفلسطينية": الاحتلال يواصل ارتكاب المجازر بحق شعبنا في غزة