تكنولوجيا مستشفى كاملة في صباعك.. سامسونج تصنع خاتما جديدا للمرضى وكبار السن
تاريخ النشر: 30th, July 2023 GMT
تكنولوجيا، مستشفى كاملة في صباعك سامسونج تصنع خاتما جديدا للمرضى وكبار السن ،تدور الشائعات منذ عام تقريبًا حول استعداد شركة سامسونج Samsung لإطلاق خاتم ذكي جديد، .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر مستشفى كاملة في صباعك.. سامسونج تصنع خاتما جديدا للمرضى وكبار السن ، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
تدور الشائعات منذ عام تقريبًا حول استعداد شركة سامسونج Samsung لإطلاق خاتم ذكي جديد، وربما يكون اسمه Galaxy Ring. وهي سوق ذكية لم يستكشفها الكثير من الشركات، لذلك من المنطقي أن تستكشفها سامسونج.
ووفقًا لتقرير The Elec، فإن شركة سامسونج انتهت بالفعل من عملية التطوير ومن المرجح أن تبدأ في إنتاجها الشهر المقبل. وقد حصلت العملاقة التقنية الكورية على المصادر المطلوبة من المعدات اللازمة، ولم يتبق سوى قرار متى يجب أن تبدأ في الإنتاج بكميات كبيرة.
وعلى الرغم من اقتراب عملية الإنتاج في سامسونج ، فإن الإطلاق لن يحدث حتى عام 2024. وبالإضافة إلى الإجراءات التنظيمية القياسية، فإن الخاتم الذكي من سامسونج Galaxy Ring يجب أن يمر بعدة عمليات تصديق للحصول على وضع "جهاز طبي". تمامًا مثل سلسلة سامسونج Galaxy Watch، التي تقدم الآن ميزة تتبع النبض الكهربائي وتتبع اضطراب ضربات القلب.
ويمكن أن تستغرق هذه العمليات عدة أشهر، لذا من المحتمل أن يصل Galaxy Ring إلى السوق في وقت ما من عام 2024. وتشير بعض التنبؤات إلى أنه قد يتم الإعلان عنها قبل إطلاق سلسلة Galaxy S24.
35.90.51.199
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل مستشفى كاملة في صباعك.. سامسونج تصنع خاتما جديدا للمرضى وكبار السن وتم نقلها من صدى البلد نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: سامسونج ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
كيف تصنع «وغدا»؟
«انتقد.. استنكر.. كذّب الآخرين.. بل كذّب ما تراه عيناك أيضا.. اعترض.. اسخر.. هاجم كل من يخالف رأيك.. ادّعِ الفهم والعلم وقراءة الحاضر والمستقبل».. كل هذه الأفعال لن تجعل منك وطنيا أو مدافعا عن وطنك وحقوق أبنائه أو مناضلا يتحدث عنه الجميع، بل ستصنع منك (وغدًا) بامتياز، يغمض عينيه عن الحقيقة الواضحة مثل الشمس.
يمكن استخدام الكلمات السابقة في وصف مهاجمي الدولة طوال الوقت، دون النظر لأي إنجاز تحقق على أرض الواقع خلال السنوات الماضية، في ظل أزمات عدة واجهت مصر من الداخل والخارج، فبين اشتعال الأوضاع في دول الجوار جميعها، وارتفاع الأسعار وأزمة الكهرباء التي ألقت بظلالها على الجميع، وتسببت في غضب المواطن الذي تحمل الكثير أملا في تحسن معيشته، يستغل أصحاب النوايا الخبيثة أي مشكلة لتضخيمها والنيل من الوطن ليلا ونهارا.
والحقيقة أنّ الأزمات التي تواجه البلاد حاليا ليست قليلة، لكنها لا تمحو أبدا ما تحقق طوال السنوات الماضية من إنجازات في كل القطاعات تقريبا، كما يدّعي كارهو الحياة، مع الأخذ في الاعتبار أنّ الطريق ما زالت طويلة حتى يشعر المواطنون بالرضا عن أي أداء حكومي، خاصة التي أدت اليمين الدستورية مؤخرا.
عدد ليس بقليل من المواطنين يضع آمالا وطموحات كبيرة في رِقاب الحكومة الجديدة، خاصة في ظل توجيهات الرئيس السيسي المستمرة لكل المسؤولين، بالاهتمام بالمواطنين والسعي لتحقيق حياة كريمة تليق بالإنسان، وحصول الجميع على حقوقهم كاملة في القرى قبل المدن.
عزيزي المواطن.. لك كل الحق في الاعتراض أو الغضب أو المطالبة بالمزيد دائما وأبدا، لكن مع مراعاة ما يحيط بوطنك العظيم، وما يحاك ضده من مؤامرات كلنا نعلمها جيدا، إضافة إلى تحمل أعباء استقبال الملايين من دول الجوار، وغيرها من أزمات.
وإحقاقا للحق.. إنجازات السنوات الماضية لا تمنع المواطنين من المطالبة بحقوقهم في الحياة على اختلافها، لكن لا يمكن أيضا التغافل عن مجهود كبير بذلته الدولة في سبيل الوصول لحياة كريمة للصغير قبل الكبير.
المزيد من الصبر يمنح الأمل ويُبلغ المراد، باختلاف الصعوبات.. تفاءل يا عزيزي، وسيحدث الله أمرا طالما تمنيته.