منذر رياحنة يشارك في احتفالية عيد تحرير سيناء: "أنا أردني وأقسم دمي مصري عربي*
تاريخ النشر: 26th, April 2024 GMT
أعرب الفنان الأردني منذر رياحنة عن سعادته بمشاركته في احتفالية عيد تحرير سيناء، بالعاصمة الإدارية الجديدة، بحضور عدد كبير من نجوم الوسط الفني.
وقال منذر رياحنة، في كلمته بـ احتفالية عيد تحرير سيناء: "ذكرى العزة والكرامة، بتضحيات رجالنا نسور وصقور أسود من أرض الطور".
وأضاف:"سيناء يكفينا فخرًا أنكي أرض الميلاد، يكفينا فخرًا أن سيناء أرض الميلاد، وأقسمنا أن كلنا لكِ لمن الشهداء، وقبائل سيناء الأبطال في ظهر الجيش والشرطة، وهم رجال على العهد والوعد".
وتابع:" قدمنا شهداء أبطال في حروب ضروس ضد الصهاينة وحررنا أرضنا وكسرناهم وقاومنا لحد ما رفعنا علم مصر على أرض طابة وعدت الأيام وحررنا بلدنا من عصابة الإرهاب".
وأشار:" أنا أردني ولكن أقسم بـ رب العباد أني دمي مصري عربي، كان ليا الشرف أني أشارك في مسلسل الاختيار وشكرًا على الفرصة دي".
والجدير بالذكر آخر أعمال منذر رياحنة مسلسل الدوار العاشر والمعلم والذي حاز على إعجاب الجمهور في الوطن العربي.
وتدور قصة مسلسل المعلم، في إطار تشويقي اجتماعي، حيث يسعى مصطفى شعبان للانتقام لوالده، من الشخص الذي تسبب له في خسائر مالية في تجارته وسجنه وسرق أموال أسرته، وتتسع دائرة الشك في المحيطين به.
وضم المسلسل مجموعة من النجوم أبرزهم مصطفى شعبان، أسامة الهادي، أحمد فؤاد سليم، وسارة نور، ومحمد العمروسي، ومحمود الليثي وهاجر أحمد وسهر الصايغ وسلوى خطاب، وعبد العزيز مخيون وانتصار، ومنذر ريحانة وأحمد بدير، أحمد عبد الله محمود، وأسامة الهادى، وطارق النهري، ومصطفى حشيش، ولبنى ونس، ومفيد عاشور، وعلاء زينهم.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: منذر رياحنة آخر أعمال منذر رياحنة الفجر الفني احتفالية عيد تحرير سيناء
إقرأ أيضاً:
القس منذر إسحاق ينعى البابا فرنسيس: راعي حقيقي للفلسطينيين
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أشاد الدكتور القس منذر إسحاق، عميد كلية بيت لحم للكتاب المقدس، راعي كنيسة الميلاد الإنجيلية اللوثرية، بدور البابا فرنسيس الذي لم يكن مجرد قائد ديني، بل "راعٍ حقيقي للفلسطينيين"، خاصة في أحلك اللحظات، مؤكدًا أن البابا ظل على تواصل دائم مع المجتمع المسيحي في غزة، حتى وهو على سرير المرض، ناقلًا مشاعر التضامن والمواساة، حيث استحضر مواقف البابا الداعمة للفلسطينيين.
وتوقف القس إسحاق عند محطة مهمة في الذاكرة الفلسطينية، حين زار البابا فرنسيس مدينة "بيت لحم"، ووقف يصلي أمام جدار الفصل العنصري، وفي كتابه "الجانب الآخر من الجدار" كتب إسحاق عن تلك اللحظة قائلًا: "حين لمس البابا الجدار وصلى، لم يكن يقف أمام بناء خرساني، بل أمام رمز للظلم، لقد لمس بأفعاله عمق معاناتنا، وتحدى بصمته واقع الاحتلال".
وأضاف: "لا أعرف ما الذي قاله في صلاته، وربما لا أريد أن أعرف. فبعض الصلوات تُقال بالروح لا بالكلمات، صورته وهو يصلي أمام الجدار ستبقى محفورة في ذاكرتنا، وسنعود إليها في اليوم الذي يسقط فيه هذا الجدار – لا إذا سقط، بل عندما يسقط".
وفي الختام، أكد أن البابا غادر عالمنا، لكن الاحتلال والجدار لا يزالان قائمين والأسوأ من ذلك، فالإبادة الجماعية مستمرة، فهل سيصغي العالم إلى صلاته من أجل غزة؟ وهل سيهتم الحزانى على رحيله بأهل فلسطين كما اهتم هو؟".