شاهد.. الشرطة الأوروبية تداهم أكبر ورشة لتصنيع العملات المزيفة
تاريخ النشر: 26th, April 2024 GMT
نقذ عملاء الشرطة الوطنية الإسبانية عملية مشتركة مع الشرطة الكتالانية والأوروبية (يوروبول)، لتفكيك أكبر ورشة لتصنيع العملات المعدنية المزيفة من فئة 2 يورو في إسبانيا.
ومن المفترض أن المجموعة المسؤولة عن هذه الجريمة وصلت إلى الأراضي الأوروبية من الصين وأدخلت حتى الآن ما يقرب من 100 ألف قطعة نقدية مزيفة في السوق الإسبانية وما يقرب من 400 ألف قطعة في بقية أوروبا، وكلها تبلغ قيمتها الاسمية 2 يورو ذات جودة عالية.
وواجه التحقيق، الذي بدأ في عام 2018، صعوبات بالغة لأن الورش المستخدمة في تصنيعها يمكن نقلها إلى مناطق أخرى بسرعة لتجنب الاستيلاء عليها.
وأدت العملية الأمنية إلى اعتقال 10 أشخاص منذ بداية التحقيق وتفكيك ورشة تصنيع داخل مستودع يقع في مدينة توليدو الإسبانية.
المصدر: AP
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الاتحاد الأوروبي جرائم شرطة
إقرأ أيضاً:
الرئيس السيسي للمصريين: "العدائيات لن تنتهي ومحدش يقدر يقرب من بلدكم"
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
وجه الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، كلمة للمصريين: "بقول للمصريين شوفوا انتبهوا لكلامي جدًا محدش بفضل الله هيقدر يمسكم مش عشان قوتنا ولا عشان جيشنا وشرطتنا، وأنا بقول جيشنا مش جيش حد تاني وشرطتنا مش شرطة حد تاني، مش جيشي أنا وعمره ما هيكون إلا جيش وشرطة مصر مش حد تاني".
وأضاف الرئيس السيسي في كلمته خلال احتفالية عيد الشرطة الـ 73، اليوم الأربعاء: "دي بلدنا ودول ولادنا، ولازم نحميها ونحافظ عليها كلًا في موقعه ومكانه"، موضحًا أنه لا بد أن نكون واعين وفاهمين بالأحداث التي تمر بينا والتحديات.
وتابع، "العدائيات مش هتنتهي ودي طبيعة الدنيا اللي عايشين فيها مفيش حاجة اسمها ناس مسالمة في حاجة اسمها مصالح ومؤامرات وكل الكلام دا موجود وقائم ومستمر وهي دي الدنيا اختبارات وابتلاءات لأصحابها".
وأردف، "الشائعات لما بتزيد أوي وأعرفوا أن الاستهداف زايد ويعتقد البعض أن الأمر أصبح يسير وأن ممكن حد يقرب من البلد دي، ولكن بفضل الله وبعزه وبقوته محدش هيقدر محدش هيقدر، وبقول للقلقان واللي خايف متخافوش للي خايف بفضل الله محدش يقدر يقرب من البلد دي".
وشهد الرئيس السيسي اليوم الاحتفال بالذكرى الـ73 لعيد الشرطة والذي يوافق 25 يناير من كل عام، وذلك بمجمع المؤتمرات بأكاديمية الشرطة بالقاهرة الجديدة.
هل ينوي رجال الأعمال السوريون العودة إلى وطنهم بعد سقوط نظام الأسد؟