صحيفة صدى:
2024-07-01@17:07:00 GMT

8 عادات سيئة تسرع من الشيخوخة .. احذروها

تاريخ النشر: 26th, April 2024 GMT

8 عادات سيئة تسرع من الشيخوخة .. احذروها

أميرة خالد

يلاحظ بعض الأشخاص ظهور علامات الشيخوخة في سن مبكر ، ويرجع هذا إلى مجموعة عادات تسرع الشيخوخة والتي يجب التوقف عنها .

وذكر الأطباء مع قناة Fox News Digital السلوكيات الثمانية غير الصحية الأكثر شيوعًا والتي تسرع عملية الشيخوخة وهي :-
1-التدخين : أثبتت دراسات عدة أن التدخين يقصر متوسط العمر المتوقع .

2- التعرض الزائد لأشعة الشمس: إن التعرض المفرط لأشعة الشمس يمكن أن يؤدي إلى الشيخوخة عن طريق إتلاف الحمض النووي للبشرة ، ما يسبب التجاعيد وترهل الجلد والبقع الداكنة .

3- عدم ممارسة الرياضة : عدم ممارسة التمارين الرياضية يساهم في الشيخوخة عن طريق التسبب في فقدان العضلات، وانخفاض كثافة العظام، وزيادة الوزن ومشاكل القلب والأوعية الدموية .

4- سوء التغذية : يتفق الخبراء على أن اتباع نظام غذائي يفتقر إلى العناصر الغذائية يسرع عملية الشيخوخة .

5- الإفراط في استهلاك الكحول : حذر الأطباء من أن الكحول يجفف الجلد ويمكن أن يؤدي إلى تلف الكبد وضعف الإدراك .

6-التوتر المزمن : يلعب دوراً رئيسياً في مصير الخلية والشيخوخة عن طريق ضبط الاستجابة الخلوية للتوتر وتحفيز النمو .

7- سوء نظافة الفم : إن سوء نظافة الفم يؤدي إلى تسريع الشيخوخة عن طريق التسبب في أمراض اللثة وفقدان الأسنان وتصبغ الأسنان ورائحة الفم الكريهة.

8- عدم كفاية النوم : أشار الأطباء أيضاً إلى أن قلة النوم تسرع عملية الشيخوخة عن طريق تقليل صحة الجلد وزيادة الالتهابات والتسبب في اختلال التوازن الهرموني .

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: الشيخوخة الصحة العامة عادات سيئة

إقرأ أيضاً:

هل يمكن للعلاج بالأكسجين عالي الضغط عكس الشيخوخة؟

لقد حظي العلاج بالأكسجين عالي الضغط (HBOT) بالاهتمام لقدرته على تخفيف العمليات المرتبطة بالشيخوخة وتعزيز تجديد الشباب ولفهم مفهوم العلاج بالأكسجين المضغوط الذي يعكس الشيخوخة، نحتاج إلى فهم كيفية عمل ذلك.

ويتضمن العلاج بالأكسجين المضغوط تنفس الأكسجين النقي في غرفة مضغوطة، عادة عند ضغوط أعلى من مستويات الغلاف الجوي. 

وتعمل هذه الطريقة على زيادة تركيز الأكسجين في مجرى الدم، مما يسمح له بالوصول إلى الأنسجة والأعضاء بمستويات أعلى من الطبيعي. 

ويعتقد أن هذه العملية تعزز الوظيفة الخلوية، وتعزز إصلاح الأنسجة، وتحفز المسارات الفسيولوجية المختلفة الضرورية للصحة والشفاء.

كيف يمكن لـ HBOT أن يبطئ الشيخوخة؟

ترتبط الشيخوخة بشكل معقد بالشيخوخة الخلوية، حيث تفقد الخلايا قدرتها على الانقسام والعمل بفعالية مع مرور الوقت. 

تشير الأبحاث إلى أن العلاج بالأكسجين المضغوط قد يؤثر على الشيخوخة الخلوية من خلال عدة آليات. زيادة مستويات الأكسجين أثناء العلاج يمكن أن تقلل من الإجهاد التأكسدي، وهو المساهم الرئيسي في تلف الخلايا والشيخوخة. 

من خلال تحييد الجذور الحرة وتعزيز الدفاعات المضادة للأكسدة، قد يخفف العلاج بالأكسجين المضغوط من الإجهاد التأكسدي وآثاره الضارة على الخلايا.

إحدى الفوائد المحتملة للعلاج بالأكسجين المضغوط هي قدرته على تعزيز تجديد الأنسجة وإصلاحها ومن خلال زيادة توافر الأكسجين، يدعم العلاج بالأكسجين المضغوط إنتاج عوامل النمو والسيتوكينات التي تعزز تكوين الأوعية الدموية (تكوين أوعية دموية جديدة) وإعادة تشكيل الأنسجة.

وتعتبر هذه العملية ضرورية لشفاء الجروح، وإصلاح الأنسجة بعد الإصابة، وربما تجديد الأنسجة المتقدمة في السن والتي قد تكون قللت من قدرتها على التجدد.

الالتهاب المزمن هو السمة المميزة للشيخوخة والأمراض المرتبطة بالعمر تمت دراسة العلاج بالأكسجين المضغوط لخصائصه المضادة للالتهابات، حيث أن زيادة مستويات الأكسجين يمكن أن تعدل الاستجابات المناعية وتقلل الالتهاب. 

من خلال تنظيم المسارات الالتهابية وتعزيز وظيفة المناعة، قد يساهم العلاج بالأكسجين المضغوط في الحفاظ على الصحة العامة وربما تخفيف الالتهاب المرتبط بالعمر والذي يساهم في العديد من الحالات المزمنة.

ترتبط الشيخوخة بالتدهور المعرفي والأمراض العصبية مثل مرض الزهايمر ومرض باركنسون تشير الدراسات إلى أن العلاج بالأكسجين المضغوط قد يكون له تأثيرات وقائية عصبية عن طريق تحسين تدفق الدم الدماغي، وتقليل الالتهاب العصبي، وتعزيز بقاء الخلايا العصبية. 

ويمكن أن يؤدي تعزيز توصيل الأوكسجين إلى الدماغ خلال جلسات العلاج بالأكسجين المضغوط إلى دعم الوظيفة الإدراكية وتخفيف التدهور المعرفي المرتبط بالعمر، على الرغم من أن هناك حاجة إلى مزيد من الأبحاث لتحديد فوائد نهائية.

بعض الأشياء التي يجب ملاحظتها

يتطلب العلاج معدات متخصصة وموظفين مدربين لإدارة العلاج بأمان مثل الخبراء في شركة The Wellness Co. 

وتشمل المخاطر الرضح الضغطي (الإصابات المرتبطة بالضغط)، وتسمم الأكسجين، والمضاعفات المحتملة لدى الأفراد الذين يعانون من حالات طبية معينة. 

وتتطلب التأثيرات طويلة المدى للعلاج بالأكسجين المضغوط على عمليات الشيخوخة والنتائج الصحية العامة مزيدًا من البحث من خلال الأبحاث السريرية القوية والدراسات الطولية.

مقالات مشابهة

  • احذروها.. هذه الأطعمة تسبب رائحة جسم كريهة ومحرجة
  • هل يمكن للعلاج بالأكسجين عالي الضغط عكس الشيخوخة؟
  • استشاري يحذر من التان: يسبب سرطانات الجلد والعين .. فيديو
  • التحديات الصحية في مرحلة الشيخوخة: استراتيجيات الوقاية والرعاية
  • هل المراهم منتهية الصلاحية آمنة للاستخدام؟
  • صحة الفم وأهميتها لمرضى السكري
  • لن تصدق ما ستراه.. شاهد ماذا أخرج الأطباء من معدة مريض يمني أجريت له عملية جراحية في صنعاء؟
  • بدء جلسات المؤتمر الدولي السنوي لطب وجراحة الفم والأسنان في بنغازي
  • أطباء يحذرون من مخاطر "ترند" فرك الليمون على الشعر
  • 4 نصائح لأسنان صحية وبيضاء.. يجب اتباعها