فنانون سعوديون يشاركون في افتتاح معرض “بينالسور” بالأرجنتين قبل استضافته بالرياض
تاريخ النشر: 30th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن فنانون سعوديون يشاركون في افتتاح معرض “بينالسور” بالأرجنتين قبل استضافته بالرياض، افتتاح معرض بينالي الجنوب الدولي للفن المعاصر بينالسور ، في المتحف الوطني للفنون الزخرفية، في العاصمة الأرجنتينية بوينس آيرس، تحت عنوان غرباء .،بحسب ما نشر صحيفة الوئام، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات فنانون سعوديون يشاركون في افتتاح معرض “بينالسور” بالأرجنتين قبل استضافته بالرياض، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
افتتاح معرض بينالي الجنوب الدولي للفن المعاصر "بينالسور"، في المتحف الوطني للفنون الزخرفية، في العاصمة الأرجنتينية بوينس آيرس، تحت عنوان: "غرباء في القصر"، بمشاركة وزارة الثقافة، وحضور مسؤول الشؤون الثقافية في سفارة المملكة العربية السعودية لدى جمهورية الأرجنتين خالد بن إبراهيم اللهيب، والمدير العام لمعرض بينالسور أنيبال خُزامي، إلى جانب وفدٍ من وزارة الثقافة، وعدد من الفنانين من المملكة والعالم المشاركين في المعرض.
وقالت المديرة الفنية والقيّمة على المعرض ديانا وشلر خلال الافتتاح: "المملكة لعبت دورًا رائدًا، إذ كانت الدولة الأولى في منطقة الشرق الأوسط، التي انضمت إلى شبكة بينالسور، والعمل مع فنانين من المملكة يُمثّل فرصة رائعة لاختبار التنوّع، والتعددية الثقافية، والتبادل الإنساني".
افتتاح معرض بينالسور بالأرجنتين قبل استضافته بالرياضوحول عنوان المعرض أوضحت أن عبارة "غرباء في القصر" تُشير إلى التباين بين الطبيعة المعاصرة للأعمال الفنية التي يقدمها الفنانون، وطبيعة المكان الذي يستضيفها، إذ أنّ المتحف الوطني للفنون الزخرفية موجود في قصرٍ تاريخي يزخر بمقتنياتٍ وأعمالٍ فنية تاريخية وكلاسيكية كما أنّ هذا العنوان يُعبرّ عن "غربة" الفنانين السعوديين الآتين من خارج الأرجنتين، ليعرضوا أعمالهم وهذا يسهم في التبادل الثقافي والإنساني عبر الفنّ.
وبينت أن معرض "غرباء في القصر" يثير حوارًا غير متوقع بين الفن الكلاسيكي والفن المعاصر، كما أنه يعزز الحوار بين الثقافات من خلال الفن.
الفن المعاصر ومتعدد الأقطاب افتتاح معرض بينالسور بالأرجنتين قبل استضافته بالرياضوتتضمّن هذه النسخة من بينالسور التي انطلقت يوم الجمعة الماضي (28 يوليو) في بوينس آيرس أعمالًا إبداعية لأكثر من 400 فنان من 27 جنسية، من بينهم عشرة فنانين من المملكة هم الدكتورة زهرة الغامدي، وسارة عبدو، وحمود العطاوي، وسعد الهويدي، وحاتم الأحمد، وسعيد قمحاوي، وسعيد جبعان، وتسنيم سلطان، ومعاذ العوفي، وشهد يوسف .
ويُعد بينالسور بينالي للفنّ المعاصر متعدّد الأقطاب، حيث يمثّل شبكة من التعاون بين المتاحف وبين المراكز الثقافيّة، والجامعات في جميع أنحاء العالم، انطلاقًا من أمريكا الجنوبيّة وبتوجّهٍ إبداعي مفاهيمي حُرّ، ويدعو إلى إعادة التفكير في المنطلقات الأساسية، سعيًا إلى الإسهام في
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل فنانون سعوديون يشاركون في افتتاح معرض “بينالسور” بالأرجنتين قبل استضافته بالرياض وتم نقلها من صحيفة الوئام نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
لوحات تحكي أهوال الحرب في غزة
تحت القصف، وبين نزوح وآخر، رسم فنانون فلسطينيون لوحات تروي الحرب المدمّرة في غزة المتواصلة منذ أكثر من عام، وتمكّنوا من إيصالها الى عمان حيث جُمعت في معرض يستمر حتى نهاية السنة.
على مدى ستة أشهر، قام أشخاص لا يريد القيمون على المعرض الإفصاح عن هوياتهم، بنقل اللوحات على دفعات من قطاع غزة عبر معبر رفح، المنفذ الحدودي مع مصر والذي أقفل في مايو بعد سيطرة القوات الإسرائيلية عليه، الى الأردن.
وقال محمد شقديح، نائب مدير غاليري «دارة الفنون» التي تعرض اللوحات، إن كل رسم في المعرض «يوثّق يوميات الحرب والأيام الصعبة التي يعيشها فنانون نزحوا ودُمّرت بيوتهم ولكنهم استطاعوا بأقلامهم البسيطة وظروفهم الصعبة عكس صمود شعب يريد العودة إلى حياته الطبيعية».
وأضاف «اللوحات توثّق بشاعة الحرب والقتل ومرحلة مهمة من تاريخ الشعب الفلسطيني وتحمل في الوقت نفسه ألما وحزنا».
وتعود اللوحات لأربعة فنانين اعتادوا قبل الحرب عرض رسوماتهم في «دارة الفنون»، هم باسل المقوسي وماجد شلا ورائد عيسى وسهيل سالم. ولا يزال هؤلاء داخل القطاع المحاصر، وتمّ التواصل معهم من أجل المعرض الذي يحمل عنوان «تحت النار».
ويضمّ المعرض 79 لوحة مختلفة الأحجام باللونين الأسود والابيض، ورسومات على دفاتر مدرسية. واستخدمت في بعضها مواد بسيطة مثل أقلام الحبر الجاف، وعبوات أدوية، وأوراق قديمة، إضافة إلى أصباغ طبيعية كالرمّان والكركديه والشاي.
وتناولت الرسوم أناسا تحت القصف، ورحلات نزوح، ونازحين على عربات تجرها حمير، ومئات الخيم، ووجوها متعبة وخائفة، وأطفالا هزال يحتمون بأحضان أمهاتهم، ورجالا مكبلين ومعصوبي الأعين تحيط بهم آليات عسكرية.