أثارت الإعلامية الكويتية حليمة بولند الجدل حول انتشار أنباء تفيد بوقعتها بنشر الفسق والفجر، مما أدى إلى تصدرها تريند مؤشرات بحث جوجل وتعرضها للإنتقادات. 

 

كما قضت محكمة الجنايات الكويتية، برئاسة المستشار عبدالله العصيمي، بحبس الإعلامية حليمة بولند سنتين مع الشغل والنفاذ وغرامة ألفي دينار عن تهمة التحريض على الفسق والفجور.



 

كانت محكمة الجنايات كانت قد وجهت إلى الإعلامية حليمة بولند تهمة التحريض على الفسق والفجور وإساءة استخدام الهاتف، وذلك بسبب صور ومقاطع فيديو.

 

وقدم المدعي شكوى ضد الإعلامية حليمة بولند مدعيا بأنها حرضته على الفسق والفجور عبر صورها وفيديوهات خاصة بها، فيما أدعت المتهمة ضد المجني عليه بأنه أساء إليها بالسب فقدمت شكوى ضده بتهمة السب.

 

وحققت النيابة العامة في الكويت مع المذيعة، وقالت حليمة بولند أثناء التحقيق معها إنها لم تتعمد خدش الحياء من خلال الصور التي نشرتها، واستكملت النيابة التحقيقات معها وظلت تنكر رغبتها في الخروج عن التقاليد الكويتية عن قصد.
 

لهذا السبب…حليمة بولند في مرمى الانتقادات 

وكانت المذيعة شاركت بفيديو وتحمل الهاتف، وقالت: "المفاجأة أن هذا التليفون من الذهب وألماس شوفوا الجمال " 

 

وأضافت: "أنا طالبتها باسمي ذهب عيار 24، في ذهب عيار 21، وعيار 18، وفي مطلي ذهب، وفي ألماس أن طالبته ألماس، وكله بأسعار مختلفة يبدأ من 900 دينار إلى 10 آلاف دينار حسب الطلب". 

 

مما أدى إلى تعرضها الانتقادات على إهدائها لذاتها هدية بتلك التكلفة الباهظة ورُفض إنفاقها أموال طائلة على هاتفها.
 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: حليمة بولند الإعلامية الكويتية حليمة بولند الفجر الفني حبس الإعلامية الكويتية حليمة بولند

إقرأ أيضاً:

مالي والنيجر وبوركينا فاسو تعلن استدعاء سفرائها لدى الجزائر لهذا السبب

أعلنت مالي وحليفتاها النيجر وبوركينا فاسو، الأحد، استدعاء سفرائها لدى الجزائر التي اتهموها بإسقاط طائرة بلا طيار تابعة لجيش باماكو في شمال الأراضي المالية قرب الحدود الجزائرية نهاية آذار/ مارس الماضي.

وأعلنت الدول الثلاث في بيان مشترك أن "هيئة رؤساء تجمع دول الساحل تقرر استدعاء سفراء الدول الأعضاء، المعتمدين في الجزائر، للتشاور".

ويأتي هذا القرار في مناخ من التدهور العميق في العلاقات بين مالي والجزائر.

وفي الأول من نيسان/ أبريل، قالت الجزائر إنها أسقطت طائرة استطلاع مسلحة بلا طيار اخترقت مجالها الجوي. من جهتها، ذكرت وزارة الخارجية المالية في بيان أنه بعد إجراء تحقيق "خلُصت مالي إلى أن الطائرة بلا طيار دُمِّرت نتيجة عمل عدائي متعمّد من النظام الجزائري".



ولم يصدر رد فعل فوري عن السلطات الجزائرية.

ووفقا للسلطات المالية التي يقودها الجيش بعد توليه السلطة إثر انقلاب، فقد تم تحديد موقع حطام الطائرة بلا طيار في منطقة تبعد 9,5 كيلومترات جنوب الحدود بين البلدين.

وجاء في البيان المالي أن "المسافة بين نقطة انقطاع الاتصال بالطائرة وموقع الحطام تبلغ 441 مترا. وتقع هاتان النقطتان على الأراضي الوطنية"، مضيفا أن الطائرة "سقطت عموديا، وهو ما لا يُفسر على الأرجح إلا بكونه عملا عدائيا ناجما من نيران صواريخ أرض-جو أو جو-جو".

وتابع البيان: "أمام خطورة هذا العمل العدواني غير المسبوق" فإن مالي تدين "بأشد العبارات هذا العمل العدائي وغير الودي والمتعالي من جانب السلطات الجزائرية".

مقالات مشابهة

  • مالي والنيجر وبوركينا فاسو تعلن استدعاء سفرائها لدى الجزائر لهذا السبب
  • ماجد المصري يوجه رسالة لـ عمرو أديب لهذا السبب
  • لهذا السبب لم يتمّ إدراج روسيا في رسوم ترامب الجمركية
  • بالمايوه.. ناهد السباعي تثير الجدل بإطلالة جريئة
  • لهذا السبب.. حركة فتح نظمت وقفة احتجاجية في صيدا
  • مهندسة مغربية تثير الجدل بموقفها ضد مايكروسوفت
  • «سمير فرج»: من حق مصر إدخال لواء مدرع على حدودها مع إسرائيل لهذا السبب
  • لهذا السبب يستخدم فريق ترامب تطبيق "سيغنال"
  • رسوم «ترامب» الجديدة.. طريقة الحساب تثير الجدل!
  • لهذا السبب.. نجم الزمالك السابق ينتقد حسام حسن