ردود فعل إيجابية لـ رامي جمال على أغنية «هنسى اسمك»
تاريخ النشر: 26th, April 2024 GMT
حققت أغنية «هنسى اسمك» للمطرب رامي جمال، نسب مشاهدة عالية على «يوتيوب» منذ طرحها أمس الأول، خاصة أن الأغنية تحمل الطابع الرومانسي الهادئ الحزين.
ردود فعل الجمهور على أغنية هنسيوتوالت التعليقات على المطرب رامي جمال عبر «يوتيوب»، «الدخلة في أول الأغنية تُدرس، يا رامي الأغنية دي بردو هتعمل بوم جامدة، وأظن كل اللي لحنتهم هيضربوا».
وتعليق آخر: «مين معايا إن رامي تفوق على نفسه، وتعليق مستحيل شنو هل الألبوم اللي كُل أغنية أحلى مِن الله مستحيل»، وتعليق آخر «يا رامي ألحانك دايما بتكون الأقرب للقلب»، وتعليق جديد «ياعم أنت مش طبيعي والله أيه الألبوم ده.. الله أكبر عليك»، وتعليق «مطربي المفضل من 2007 إحساسك في حته تانية».
ألبوم خليني أشوفك لرامي جمالويضم ألبوم خلينا أشوفك لرامي جمال 15 أغنية، وهي خليني أشوفك، بقول واكدب، بضيع وقت، أوقات، قلبي خام، عادي أنساك، أنت مين، انسى اسمك، شاهد الله، بيكلموني، قولي آه، ذكريات هوانا، أهو، وسوء تفاهم، فستانك أبيض.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: رامي جمال الفنان رامي جمال أغنية يوتيوب رامی جمال
إقرأ أيضاً:
حزب الغد: رفع تصنيف مصر الائتماني خطوة إيجابية لتعزيز الثقة في الاقتصاد
أشاد المهندس موسى مصطفى موسى، رئيس حزب الغد، برفع وكالة فيتش التصنيف الائتماني لمصر للمرة الأولى منذ عام 2019، مشيرًا إلى أن هذه الخطوة تعكس تحسن الوضع الاقتصادي في البلاد بفضل الإصلاحات المستمرة في السنوات الأخيرة، مؤكدًا أن هذا القرار سيسهم في تعزيز ثقة المستثمرين الأجانب، مما يحسن موارد النقد الأجنبي ويقلل من تكلفة خدمة الديون.
خلق بيئة عمل تنافسيةوأشار رئيس حزب الغد، في بيان إلى أن مصر تهدف إلى جذب 100 مليار دولار من الاستثمارات الأجنبية المباشرة خلال 6 سنوات، من خلال تقديم حوافز ضريبية وتسهيلات للقطاع الخاص، مؤكدًا أن رفع التصنيف سيساعد في خلق بيئة عمل تنافسية وجاذبة؛ مما يعزز من فرص الاستثمار.
تعزيز الثقة في السياسات الاقتصاديةوأضاف «موسى»، أن الدين العام الخارجي شهد تراجعاً ملحوظاً، إذ انخفض إلى 152.885 مليار دولار بنهاية يونيو 2024، بينما ارتفع الاحتياطي النقدي إلى 46.6 مليار دولار، في تأكيد للخطوات الجادة والإصلاحية للاقتصاد المصري، مشيرًا إلى أن هذا التراجع يعكس التزام مصر بتسديد التزاماتها المالية، مما يعد رسالة طمأنة للمستثمرين، ويعزز الثقة في السياسات الاقتصادية للحكومة.