أنغام تبدع بأغنية " بلدي التاريخ" في احتفالية عيد تحرير سيناء
تاريخ النشر: 26th, April 2024 GMT
حرصت النجمة أنغام علي المشاركة في احتفالية عيد تحرير سيناء التي نظمتها مجلس القبائل العربية والعائلات المصرية بأحد الفنادق بمنطقة العاصمة الإدارية بجانب النجم تامر حسني
وأبدعت بأغنية “ بلدي التاريخ” وسط عدد كبير من فناني مصر والشخصيات العامة
ويواصل تامر حسني خلال هذه الفترة وضع اللمسات الأخيرة على فيلمه الجديد تمهيدًا لبدء تصويره نهاية شهر إبريل الجارى، وذلك بعد الانتهاء من التعاقد مع الفنانين المشاركين في البطولة، حيث انضمت هنا الزاهد، ولحقها محمد ثروت الذى تعاقد على العمل الذي يكتبه أيمن بهجت قمر، وتخرجه سارة وفيق.
وحرص الفنان تامر حسني على ابتكار فكرة جديدة لخريجين المدارس وهى تجميعهم كل عام بما في ذلك 50 مدرسة لعمل مهرجان كبير نظرًا لارتفاع سعر تكلفة حفلاته، وبالفعل قدم حسني هذه الفكرة لأول مرة بمصر وحمل المهرجان عنوان “مهرجان تامر حسني للمدارس”.
يذكر أن أحدث أعمال تامر حسني هي أغنية "30 حياة" التي طرحها احتفالًا بعيد الحب، والأغنية من إخراج تامر حسني وكلمات تامر حسني ومؤمن راجح، ألحان مودي منير، توزيع كريم أسامة، إنتاج TH Production حسام حسني.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أحدث ظهور لـ تامر حسني
إقرأ أيضاً:
بعد رفض مصر خطة تهجير الفلسطينيين.. إسرائيل تطالب بتفكيك البنية العسكرية في سيناء
توجهت إسرائيل إلى كل من مصر والولايات المتحدة بطلب رسمي لتفكيك البنية التحتية العسكرية التي أنشأها الجيش المصري في سيناء، حسبما ذكرت صحيفة «إسرائيل هيوم» العبرية.
واعتبرت إسرائيل البنية التحتية العسكرية المصرية في سيناء تمثل «انتهاكا كبيرا» للملحق الأمني في اتفاقية السلام.
وصرح مسؤول أمني إسرائيلي رفيع المستوى بأن المسألة تحظى بأولوية قصوى على طاولة وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس، مؤكدا أن تل أبيب «لن تقبل بهذا الوضع»، في إشارة إلى ما تقول أنه الوجود العسكري المصري المتزايد في سيناء.
وأضاف المسؤول أن المشكلة لا تقتصر على دخول قوات عسكرية مصرية إلى سيناء بما يتجاوز الحصص المتفق عليها وفق الملحق العسكري لاتفاقية كامب ديفيد، وإنما تكمن في تعزيز البنية العسكرية المصرية بشكل مستمر، وهو ما تعتبره إسرائيل خطوة غير قابلة للتراجع بسهولة، على حد وصفه.
إسرائيل: تجنب أي تصعيد محتملرغم التحفظات الإسرائيلية، شدد المسؤول على أن إسرائيل لا تسعى إلى تعديل اتفاقية السلام مع مصر، ولا تعتزم إعادة نشر قواتها على طول الحدود، إلا أنها ترى أن الوضع الراهن يستوجب معالجة عاجلة لتجنب أي تصعيد محتمل.
وشهدت العلاقات «المصرية-الإسرائيلية» توترًا ملحوظًا منذ اندلاع الحرب في قطاع غزة في 7 أكتوبر 2023.
ففي مايو 2024، قتل جندي مصري في تبادل لإطلاق النار قرب معبر رفح، ما أدى إلى تفاقم التوترات بين مصر وإسرائيل.
وفي فبراير 2024، صرح وزير المالية الإسرائيلي، بتسلئيل سموترتش، بأن مصر تتحمل مسؤولية كبيرة في هجوم 7 أكتوبر، مدعيا أن «إمدادات حماس من الذخيرة تمر عبر مصر».
وردت الخارجية المصرية بوصف هذه التصريحات بأنها «تحريضية وغير مقبولة».
وأدت سيطرة إسرائيل على معبر رفح من الجانب الفلسطيني ورفض مصر التنسيق معها بشأنه، إلى تصاعد الخلافات بين الجانبين، كما رفضت مصر بشدة خطط إسرائيلية بتهجير الفلسطينيين إلى سيناء، معتبرة ذلك تهديدًا لأمنها القومي.
وتسعى مصر إلى الحفاظ على دورها كوسيط في الصراع الفلسطيني-الإسرائيلي، مع التأكيد على رفضها لأي إجراءات أحادية قد تؤثر على استقرار المنطقة. من جانبها، تدرك إسرائيل أهمية التعاون مع مصر، وبناء على ذلك، يتوقع أن تستمر الاتصالات بين الجانبين رغم التوتر الحاصل.
اقرأ أيضاًأزمة غذاء في إسرائيل وتدهور الزراعة بسبب حرب غزة
بينهم 8 أطفال.. شهداء وجرحى في قصف إسرائيلي على مناطق بجنوب وشمال قطاع غزة
ارتفاع حصيلة القصف الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 5 شهداء