«الأعلى للجامعات» يناقش استعدادات امتحانات الترم الثاني في العاصمة الإدارية غدا
تاريخ النشر: 26th, April 2024 GMT
يعقد المجلس الأعلى للجامعات الحكومية برئاسة الدكتور محمد أيمن عاشور، وزير التعليم العالي والبحث العلمي، غدا السبت، اجتماعه الدوري في العاصمة الإدارية الجديدة، بحضور رؤساء الجامعات المختلفة، وقيادات وزارة التعليم العالي، لمناقشة عدد من الموضوعات المهمة والمتعلقة بالتعليم الجامعي، والاستعدادات لامتحانات الفصل الدراسي الثاني 2024.
كشفت مصادر في المجلس الأعلى للجامعات ووزارة التعليم العالي والبحث العلمي في تصريحات لـ«الوطن»، أنه من المقرر أن يناقش المجلس في اجتماعه، عددا من الموضوعات، مثل مناقشة تقرير اللجنة المشكلة بشأن مشروع إعادة النظر في توزيع الطلاب على الكليات المختلفة، والاستعدادات لتنسيق 2024، بجانب متابعة كل الاستعدادات والخطوات الخاصة بالامتحانات، فضلا عن التأكيد على ضرورة الالتزام بالخريطة الزمنية التي أقرها الأعلى للجامعات.
وتابعت المصادر، أن العمل بمختلف القطاعات والكليات للترم الثاني يسير على قدم وساق، دون رصد أي مشكلات بشأن الترم الثاني، وأن هناك تأكيد بالالتزام بالخريطة الزمنية التي أقرها المجلس.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الأعلى للجامعات المجلس الأعلى للجامعات التعليم العالي الأعلى للجامعات
إقرأ أيضاً:
المسند يكشف عن الفترة الزمنية التي كان الأوائل يصفونها بـ بياع الخبل عباته
كشف أستاذ المناخ بجامعة القصيم “سابقًا”، نائب رئيس جمعية الطقس والمناخ الدكتور عبدالله المسند، عن الفترة الزمنية التي كان الأوائل يصفونها بـ”بياع الخبل عباته”.
وقال المسند عبر حسابه الرسمي على منصة إكس:” تعود عبارة “بياع الخبل عباته” إلى التراث العربي، وتُطلق عادةً على الفترة التي تشهد تقلبات مناخية في العشرة الأيام الأولى من شهر مارس (أو ما يقاربها)، أو حتى قبل ذلك، عندما يعقب البرد أجواء دافئة.
وأضاف:” في هذه الفترة، يتخفف الناس من ملابسهم ظنًا منهم أن البرد قد انتهى، لكن الطقس قد يعود باردًا مرة أخرى، مما يجعل هذه الفترة مضللة في تقدير الملابس.
وتابع:” هذه تمكن الأوائل، بإمكاناتهم المحدودة، من اختزال خبراتهم الميدانية ومعارفهم في أمثال وأشعار وأقوال موزونة محفوظة، نستلهم منها اليوم ونختبرها بالتجربة والتحليل.”
واختتم حديثه:” يُعبّر أهل الشام عن هذه الفترة في شهر مارس بقولهم: “خبِّ فحماتك الكبار لعمك آذار”، بينما يقول اللبنانيون: “خبِّ ثياب الدار حتى يجيء آذار”. هذه الأمثال تعكس الوعي الشعبي بالتقلبات المناخية في هذا الشهر، والحذر منها .”