ماكرون يستعرض مهاراته الكروية.. فيديو
تاريخ النشر: 26th, April 2024 GMT
وكالات
فضل الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، أخذ إجازة قصيرة من السياسة وهمومها؛ حيث استعرض قدراته الرياضية قبل أولمبياد باريس 2024 منفذاً ركلة جزاء في مباراة كرة قدم خيرية.
وسدد ماكرون كرة منخفضة في الزاوية البعيدة للمرمى بينما ظل حارس المرمى ثابتاً على خط المرمى أمس الأربعاء؛ حيث كان الرئيس الفرنسي يلعب المباراة التي أقيمت في باريس لجمع أموال لصالح الأطفال في المستشفيات، إلى جانب مجموعة من اللاعبين الدوليين السابقين والمتخصصين في مجال الرعاية الصحية.
وضم فريق ماكرون (46 عاماً) إيدن هازارد وديدييه دروغبا وديدييه ديشان مدرب فرنسا، وفاز على الفريق المنافس بقيادة مدرب أرسنال السابق أرسين فينغر وصامويل إيتو 5-3، وفق ما نقلت رويترز.
وكتب على منصة “إكس”: “فريقان والهدف واحد: هو تحسين الحياة اليومية للأطفال والشبان الصغار في المستشفيات”.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/04/Emmanuel-Macron-marque-un-but-sur-penalty-lors-dun-match-caritatif-pour-les-Pieces-jaunes.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: ماكرون
إقرأ أيضاً:
نقيب التمريض: نطالب بشغل الممرض المصري مناصب قيادية وإدارية في المستشفيات
طالبت الدكتورة كوثر محمود، نقيب التمريض وعضو مجلس الشيوخ، بضرورة إزالة الصورة الذهنية السلبية التي يروجها المجتمع عن مهنة التمريض المصري، مؤكدةً أن التمريض في مصر مهنة غنية بالكوادر والكفاءات مثل باقي دول العالم.
وأضافت: "يجب أن يكون للتمريض المتميز قدرة على شغل الوظائف الإدارية، كما هو الحال في جميع الفئات المهنية الأخرى".
وأشارت خلال لقائها مع الإعلامية لميس الحديدي في برنامج "كلمة أخيرة" على قناة ON إلى أنها ناقشت هذا الموضوع مع وزير الصحة، مؤكدة على أهمية توفير فرص كافية للتمريض لكي يثبت جدارته في المناصب القيادية داخل المستشفيات.
وقالت: "عندما نأخذ في الاعتبار تجارب دول مثل الأردن والسودان، نجد أن وزيري الصحة في هذه الدول كانوا في وقت من الأوقات خريجي كليات التمريض، وهذا يوضح أن التمريض المصري لديه من الكفاءات ما يجعله مؤهلاً لتولي المناصب العليا".
وأكملت: "مثلاً، ليس من الضروري أن يكون "رئيس لجنة مكافحة العدوى" طبيبًا فقط، بل هناك تمريض مؤهل أيضًا لهذه المناصب".
وأضافت: "تُعرض صورة غير دقيقة في الإعلام حول الممرضات، ففي الواقع هنالك ممرضات تحت ضغط شديد، يُنادى عليهن بشكل سلبي من قبل الأطباء والمرافقين للمرضى، مع أنهن يؤدين عملهن على أكمل وجه. يكفي أن الممرضة تترك بيتها وأولادها وتذهب لرعاية المرضى".
الدكتورة كوثر محمود، نقيب التمريض، كشفت أن ساعات العمل في "شفت" التمريض تصل إلى 12 ساعة، وهو وقت طويل مليء بالضغوطات. وأوضحت أنه في الواقع، الممرضون يعملون تحت ضغط مستمر في بيئات عمل قاسية، وهذا يجعل ساعات العمل الطويلة أمرًا متعبًا جدًا.
وأثنت نقيب التمريض، على الجهود التي تبذلها الدولة لتحسين أوضاع أجور التمريض، قائلة: "في الماضي، كان الممرض يحصل على 10 جنيهات فقط في النبطجية، بينما الآن أصبح الراتب 6 آلاف جنيه، ومن المتوقع أن يرتفع إلى 7 آلاف جنيه في القطاع الحكومي، وفي القطاع الخاص، يمكن ضرب الرقم في 4 أو 5 مرات".
وطالبت كوثر محمود، بإزالة التمييز والصورة الذهنية المجتمعية المترسخة عن قدرات التمريض المصري لانها مهنة غنية بالكوادر مثل كافة دول العالم، معلقة: "لازم التمريض المتميز يكون له قابلية لشغل الوظائف الادارية كباقي الفئات".