شاهد: شبلان من نمور سومطرة في حديقة حيوان برلين يخضعان لأول فحص طبي
تاريخ النشر: 26th, April 2024 GMT
شاهد: شبلان من نمور سومطرة في حديقة حيوان برلين يخضعان لأول فحص طبي
أجرى الأطباء البياطرة في حديقة حيوان برلين يوم الخميس أول فحص طبي، لتوأم نمر سومطري يبلغان من العمر شهرين، وذلك في حديقة حيوان برلين، بما في ذلك أول تطعيمات لهما.
وخلال الفحص، تمكن الفريق البيطري أخيرًا من الكشف عن جنس الشبلين: إنهما نمران ذكران.
تعتبر نمور سومطرة أصغر سلالات النمور التي لا تزال على قيد الحياة، وهي من أكثر النمور المهددة بالانقراض في العالم. وفقًا لحديقة حيوان برلين، لا يزال هناك ما بين 400 إلى 600 حيوان فقط على قيد الحياة في بيئتها الطبيعية.
المصادر الإضافية • أ ب
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية شاهد: متطوّع يرعى الحيوانات المشرّدة على خط النار جنوبي لبنان منظمة الأغذية والزراعة تقدم مئات الأطنان من العلف الحيواني إلى غزة لحماية الحيوانات شاهد: متحف للأغذية المثيرة للاشمئزاز في ألمانيا حماية الحيوانات برلين ألمانيا طبيعة حماية الطبيعة حديقة الحيواناتالمصدر: euronews
كلمات دلالية: إسرائيل غزة الشرق الأوسط روسيا حركة حماس إسبانيا إسرائيل غزة الشرق الأوسط روسيا حركة حماس إسبانيا حماية الحيوانات برلين ألمانيا طبيعة حماية الطبيعة حديقة الحيوانات إسرائيل غزة الشرق الأوسط روسيا حركة حماس إسبانيا الصين لبنان الصراع الإسرائيلي الفلسطيني حماية الحيوانات اليهودية السياسة الأوروبية یعرض الآن Next
إقرأ أيضاً:
وزيرة التضامن تترأس وفد مصر بالقمة العالمية للإعاقة في برلين
تترأس الدكتورة مايا مرسي وزيرة التضامن الاجتماعي وفد جمهورية مصر العربية المشارك في القمة العالمية للإعاقة التي تُعقد في العاصمة الألمانية برلين، والتي تُعتبر الحدث الثالث من نوعه، حيث تقام في الفترة من 2 إلى 3 أبريل 2025.
ويضم الوفد المصري المهندسة مرجريت صاروفيم، ونخبة من المتخصصين من وزارة التضامن الاجتماعي والمجلس القومي للأشخاص ذوي الإعاقة.
وتُعد القمة العالمية للإعاقة منصة دولية فريدة تهدف إلى تعزيز حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة ودمجهم في المجتمع، لاسيما في البلدان النامية، حيث أُطلقت القمة في عام 2017 بهدف جمع الأطراف المعنية من مختلف أنحاء العالم لتحقيق تنمية دامجة وعمل إنساني شامل للأشخاص ذوي الإعاقة، وتستضيف القمة الحالية حكومتي ألمانيا والأردن بالتعاون مع التحالف الدولي للإعاقة.
وتسعى القمة إلى سد الفجوة بين دمج الأشخاص ذوي الإعاقة والتعاون التنموي، وتعمل على تعزيز صوت ومشاركة الأشخاص ذوي الإعاقة في صنع السياسات، كما تركز القمة على التنفيذ العملي لاتفاقية الأمم المتحدة لحقوق الأشخاص ذوي الإعاقة، وتعتبر أن تنفيذ هذه الاتفاقية ليس عملاً طوعياً بل هو التزام دولي.
ومن المتوقع أن تشهد القمة العديد من الفعاليات والجلسات الحوارية التي تتناول مواضيع مهمة مثل التمكين الاقتصادي للأشخاص ذوي الإعاقة، ودور الضمان الاجتماعي في هذا السياق وإمكانية تطبيقه في الدول ذات الدخل المنخفض والمتوسط.
كما ستناقش القمة التوظيف الدامج في المنطقة العربية، والتحديات التي تواجهه، والتوصيات السياسية اللازمة لتجاوز هذه التحديات، وستكون برلين مسرحاً لعرض أولويات ووجهات نظر الأشخاص ذوي الإعاقة مباشرة إلى الجمهور العالمي، مما يعزز من مبدأ “لا شيء عنا بدوننا”.
وتسعى القمة أيضاً إلى تعزيز التعاون بين الدول الأعضاء ومنظمات الأشخاص ذوي الإعاقة، وتوفير منصة لتبادل الخبرات وأفضل الممارسات، كما ستعمل على تعزيز البيانات والأدلة لدعم السياسات الدامجة للإعاقة، وستشهد إطلاق مركز بيانات الإعاقة من قبل البنك الدولي.
وتأمل القمة في تحقيق تغييرات ملموسة في حياة الأشخاص ذوي الإعاقة وتعزيز حقوقهم على المستوى الدولي، مما يسهم في تحقيق أهداف التنمية المستدامة وعدم ترك أي شخص خلف الركب.