الفجر تنشر موعد جنازة المحاميان والاثنين الآخرين المقتولين بسبب خلافات على أراضي فى أسيوط
تاريخ النشر: 26th, April 2024 GMT
تنشر بوابة الفجر الإخبارية موعد جنازة المحاميان والاثنين الآخرين الذى لقوا مصرعهم على يد المتهم أحمد سيد الغول فى مشاجرة بالاسلحة النارية بين عائلتين أبوالقاسم والغول بسبب خلافات على أراضي صحراوية بقرية منشاه خشبة بمركز القوصية بمحافظة أسيوط
والجدير بالذكر أن سوف تكون صلاة الجنازة فى تمام الساعة التاسعة صباحا اليوم الجمعة بعد وصول الطب الشرعي وتشريح الجثث بمشرحة مستشفى القوصية المركزى والتصريح بالدفن
وكان لقى أربعة محامين مصرعهم مساء اليوم الخميس إثر مشاجرة بالأسلحة النارية بين عائلتي أبو القاسم والغول بسبب خلافات على أراضي صحراوية بقرية منشأة خشبة بمركز القوصية بمحافظة أسيوط.
وفى البداية تلقى اللواء وائل نصار مدير أمن أسيوط إخطارا من اللواء توفيق جاد مدير المباحث الجنائية بمديرية أمن أسيوط يفيد بورود بلاغ من مأمور مركز شرطة القوصية بمصرع أربعة محامين إثر مشاجرة بالأسلحة النارية بين عائلتي أبوالقاسم والغول بسبب خلافات على أراضي صحراوية بقرية منشأة خشبة بمركز القوصية.
وعلى الفور انتقل إلى موقع الحادث ضباط مباحث مركز شرطة القوصية وسيارات الإسعاف وتبين من المعاينة والفحص حدوث مشاجرة بالأسلحة النارية بين عائلتي أبوالقاسم والغول بسبب خلافات على أراضي صحراوية بقرية منشأة خشبة بمركز القوصية.
وأسفرت المشاجرة عن مصرع 4 محامين من عائلة أبو القاسم على يد أحمد سيد الغول من عائلة الغول.
وتم نقل الجثث إلى مشرحة مستشفى القوصية المركزى وتم القبض على المتهم.
وتم تحرير محضر بالواقعة وجارى العرض على النيابة العامة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اسيوط بسبب خلافات مشاجرة بالأسلحة النارية الأسلحة النارية محافظة اسيوط الطب الشرعي صلاة الجنازة جدير بالذكر مشاجرة بالأسلحة النارية بين عائلتين
إقرأ أيضاً:
هل يجوز تأخير صلاة الفجر بسبب العمل؟.. دار الإفتاء تجيب
أكدت دار الإفتاء أن تأخير صلاة الفجر بسبب ظروف العمل لا يجوز شرعًا، إلا إذا كان هناك عذر قهري، مثل النوم غير المتعمد، موضحة أن أداء الصلاة في وقتها فرض على كل مسلم، استنادًا لقوله تعالى: "إِنَّ الصَّلَاةَ كَانَتْ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ كِتَابًا مَوْقُوتًا".
وأوضحت الدار أن المسلم الذي ينام عن صلاة الفجر دون قصد، عليه أن يؤديها فور استيقاظه، استنادًا لحديث النبي ﷺ: "مَنْ نَسِيَ صَلَاةً، أَوْ نَامَ عَنْهَا، فَكَفَّارَتُهَا أَنْ يُصَلِّيَهَا إِذَا ذَكَرَهَا". أما من يتعمد تأخيرها بسبب العمل، فهو آثم وعليه التوبة، واتخاذ الاحتياطات اللازمة لأدائها في وقتها.
من جانبه، شدد فريق من العلماء على ضرورة أداء الصلاة في وقتها، مؤكدًا أن العمل ليس عذرًا شرعيًا لتأخيرها، مشيرًا إلى أنه حتى في الحالات الخاصة، يمكن للمسلم الصلاة حسب استطاعته، مثل الجمع بين الصلوات أو أدائها قاعدًا إذا لزم الأمر.
وأشار نفس الفريق إلى أن الشخص الذي يعتاد النوم عن الفجر بسبب الإرهاق الناتج عن العمل، عليه اتخاذ الوسائل التي تعينه على الاستيقاظ، مثل ضبط المنبه أو الاستعانة بأحد أفراد أسرته. أما من يستيقظ ويؤجل الصلاة عمدًا للنوم مرة أخرى، فإنه يأثم بذلك.
وفي هذا السياق، بيَّنت دار الإفتاء أن الصلاة ليست مجرد فريضة، بل هي صلة مباشرة بين العبد وربه، وأداؤها في وقتها يعكس التزام المسلم وحرصه على طاعة الله.
كما دعت المسلمين إلى ترتيب أولوياتهم بحيث لا تؤثر مشاغل الحياة على أداء العبادات الأساسية.
كما نصحت بضرورة استغلال أوقات العمل للبحث عن حلول تساعد على أداء الصلاة دون تأخير، مثل التنسيق مع الإدارة للحصول على استراحة قصيرة، أو البحث عن مكان مناسب للصلاة، مؤكدة أن الله لا يُكلف نفسًا إلا وسعها، لكن على المسلم أن يبذل جهده للالتزام بما أمر به الشرع.