شيخ قبيلة العيايدة: "سيناء فيها الطمع من أهل الشر والرئيس السيسي عمل شغل هائل لتطويرها"(فيديو)
تاريخ النشر: 26th, April 2024 GMT
أحيى الشيخ سويلم حماد، شيخ قبيلة العيايدة في سيناء، الذكرى الـ42 لعيد تحرير سيناء، قائلًا "سيناء فيها الطمع من أهل الشر".
وقال "حماد" في اتصال هاتفي مع الإعلامي جابر القرموطي ببرنامج "مانشيت" المذاع على فضائية "سي بي سي" مساء اليوم الخميس، "أنا شايف الرئيس السيسي عمل شغل هائل في سيناء كنا عايزينه من 30 سنة لتعمير سيناء وتطويرها".
وأضاف "سيناء فيها جميع خبرات ربنا وفيها تنمية وسكان الأرض هتبقى بأمان ولن تكون صحراء، وهي فيها جميع الموارد فيها فحم وبترول وغاز".
وتابع "لو عمرنا أرضنا ودافعنا عنها لما يجي الأسر من وادي النيل ويزرعوا ويبنوا بعد توفير الكهرباء والمياه والأنفاق لتعميرها وده هيخلي سيناء مثل وادي النيل".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الرئيس السيسي جابر القرموطي تحرير سيناء سكان الأرض عيد تحرير سيناء الإعلامي جابر القرموطي
إقرأ أيضاً:
كريم السادات: العفو الرئاسي عن أبناء سيناء رسالة تؤكد أن مصر تحتضن جميع أبنائها
أكد النائب كريم السادات، عضو مجلس النواب، أن قرار الرئيس عبد الفتاح السيسي بالعفو عن 54 محكوماً من أبناء سيناء يعكس رؤية القيادة السياسية لبناء دولة حديثة تضع حقوق الإنسان في صميم سياساتها، موضحًا أن القرار يأتي كخطوة عملية تعزز قيم التسامح والاحتواء المجتمعي، بما يدعم الاستقرار والتنمية في جميع أنحاء الوطن.
وأشار السادات في تصريحات صحفية له اليوم، إلى أن هذا القرار يحمل رسالة أمل واضحة، مفادها أن مصر تسع جميع أبنائها، وأن كل من يشارك في بناء مستقبلها له مكانة محفوظة في قلب الدولة المصرية، مؤكدًا أن هذا العفو يمثل نموذجاً للتوازن بين سيادة القانون والرحمة، وهو ما يعكس التزام الدولة بالمصالحة المجتمعية وتحقيق العدالة الإنسانية.
وأوضح السادات أن العفو يأتي في إطار الاستجابة لتطلعات المواطنين وطلبات ممثلي سيناء، مؤكداً أن القيادة السياسية تدرك جيداً أهمية احتضان جميع فئات المجتمع، خاصة تلك التي قدمت تضحيات كبيرة من أجل الوطن.
وثمن عضو مجلس النواب جهود الرئيس السيسي في تعزيز الوحدة الوطنية وإرساء أسس الجمهورية الجديدة، التي تقوم على سيادة القانون واحترام حقوق الإنسان، مع إرساء قيم التسامح والتكاتف المجتمعي لتحقيق مستقبل أفضل لكل المصريين، لافتًا أن قرار العفو يعكس فلسفة القيادة السياسية التي تدرك خصوصية سيناء كموقع جغرافي واستراتيجي، وأهمية دعم أبنائها الذين تحملوا أعباء جسيمة في مواجهة الإرهاب، كما أن القرار يأتي كخطوة متقدمة في إطار إعادة بناء جسور الثقة بين الدولة وأبناء سيناء.