شيخ قبيلة العيايدة: "سيناء فيها الطمع من أهل الشر والرئيس السيسي عمل شغل هائل لتطويرها"(فيديو)
تاريخ النشر: 26th, April 2024 GMT
أحيى الشيخ سويلم حماد، شيخ قبيلة العيايدة في سيناء، الذكرى الـ42 لعيد تحرير سيناء، قائلًا "سيناء فيها الطمع من أهل الشر".
وقال "حماد" في اتصال هاتفي مع الإعلامي جابر القرموطي ببرنامج "مانشيت" المذاع على فضائية "سي بي سي" مساء اليوم الخميس، "أنا شايف الرئيس السيسي عمل شغل هائل في سيناء كنا عايزينه من 30 سنة لتعمير سيناء وتطويرها".
وأضاف "سيناء فيها جميع خبرات ربنا وفيها تنمية وسكان الأرض هتبقى بأمان ولن تكون صحراء، وهي فيها جميع الموارد فيها فحم وبترول وغاز".
وتابع "لو عمرنا أرضنا ودافعنا عنها لما يجي الأسر من وادي النيل ويزرعوا ويبنوا بعد توفير الكهرباء والمياه والأنفاق لتعميرها وده هيخلي سيناء مثل وادي النيل".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الرئيس السيسي جابر القرموطي تحرير سيناء سكان الأرض عيد تحرير سيناء الإعلامي جابر القرموطي
إقرأ أيضاً:
مصطفى بكري: الشعب المصري يثق تماما في الرئيس السيسي رغم التحديات «فيديو»
أكد الإعلامي مصطفى بكري أن مصر ستظل تذكر دائمًا أبطالها الوطنيين الذين قدموا أرواحهم فداءً للوطن من أجل الحفاظ على أمنه واستقراره، مشيرًا إلى أن مرور السنوات لا يمكن أن ينسينا هذه التضحيات العظيمة.
وخلال تقديمه برنامج 'حقائق وأسرار' على قناة صدى البلد، قال مصطفى بكري، إن من بين هؤلاء الأبطال الشجعان، الشهيد البطل المقدم محمد مبروك، الضابط بقطاع الأمن الوطني، الذي مرّت علينا ذكرى استشهاده الحادية عشر يوم الأحد الماضي 17 نوفمبر'.
وأضاف مصطفى بكري: رغم التحديات الكبيرة التي تواجه الدولة ومؤسساتها في مختلف المجالات، ورغم الصعوبات التي تمر بها، إلا أن الشعب المصري يثق تمامًا في الرئيس السيسي، الجيش، وقيادات الدولة في مواجهة هذه التحديات والشائعات التي تستهدف الوطن'.
وتابع مصطفى بكري: 'دور الرئيس السيسي لا يقتصر على ثورة 30 يونيو فقط، بل يمتد إلى العمل على نشر الأمن والاستقرار، خصوصًا بعد الفوضى التي أعقبت يناير 2011، فقد سعت جماعة الإخوان الإرهابية إلى نشر الفوضى، لكنهم لم يدركوا جيدًا أن الشعب المصري والجيش كانا دومًا يدًا واحدة'.
وأوضح مصطفى بكري أنه بعد يناير 2011، تولى المجلس العسكري بقيادة المشير الراحل محمد الطنطاوي مهمة تنظيم انتخابات رئاسية وتسليم السلطة لرئيس منتخب، إلا أنه عندما تولت جماعة الإخوان الحكم، استغلوا الثغرات في الدستور والقوانين وحاولوا تشويه سمعة الجيش والشعب. ورغم هذه التعديات، لم تتخذ القوات المسلحة موقفًا ضدهم وتركوا لهم المجال حتى وصلوا إلى الحكم، لكنهم لم يتوقفوا عن هذه الممارسات.