أميرة خالد

وجه المستشار الأسري الدكتور عبدالله السلمان، نصيحة مهمة للزوجات للحفاظ على جو أسري هادئ.

‏وقال السلمان عبر حسابه الرسمي على منصة إكس:” أن الرجال لا يحبون التغيير في حياتهم أو ملابسهم أو شخصياتهم وبخاصة إذا كان الطلب جاء من الزوجة، لأن ذلك يشعرهم بالضعف .”

‏وأضاف :” في الحوارات الرجال يحبون يدخلون في الموضوع مباشرة عكس أغلب النساء”، لافتًا أن الرجال أغلبهم بصريين بخلاف النساء فأغلبهن سمعيات.

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: الزوجات الزوجة النساء جو أسري

إقرأ أيضاً:

اليمانيون يلقنون الأعرابَ دروسًا في الرجولة

يمانيون ـ بقلم ـ سهام وجيه الدين

كما رأينا في جبهات محور المقاومة أن رجال الرجال يلقنون أشباه الرجال من الأعراب المستعربين أجمل دروس الوفاء للدين والمقدسات الإسلامية، الوفاء للأُخوَّة والرابطة الإسلامية، الوفاء لأرض أولى القبلتين وأولى القضايا وأهمها، بينما أشباه الرجال يكتفون فقط بلعب دور المتفرج ويا ليتهم اكتفوا بذلك فقط، بل وكانوا اليد الطولى للصهاينة ومخطّطاتها في البلاد العربية وكانوا خط الإمدَاد للصهاينة من الجانب الآخر بينما رجال الرجال قطعوا خط الإمدَاد الآتي من البحر الأحمر ومضيق باب المندب.

وعلى مدار “خمسة عشر” شهرًا واليمانيون يؤدون دورهم في ساحات العزة والكرامة في كُـلّ يوم جمعة بخروج جماهيري يؤيد ويؤكّـد وقوفه إلى جانب القضية الفلسطينية، وكذا في ساحات الوغى يجرعون الصهاينة ومن يسندهم كأس الخيبة والإذلال، مُسيّرة تلو المُسيّرة وعملية تلو العملية وبيانٌ يتلوه بيان، مستذكرين بذلك قول الله عز وجل (قَاتِلُوهُمْ يُعَذِّبْهُمُ اللَّهُ بِأَيْدِيكُمْ وَيُخْزِهِمْ وَيَنصُرْكُمْ عَلَيْهِمْ وَيَشْفِ صُدُورَ قَوْمٍ مُّؤْمِنِينَ)، وأما دور حزب الله في لبنان فقد كان الأكثر فاعلية على الجبهة الشمالية فقد شل “إسرائيل” وأذاقها مرارة التشرد والتهجير وكذا المجاهدون في العراق وفي إيران كان لهم دورٌ فاعل بضرب عمق العدوّ، ولذا أثمرت تلك الملاحم والمواقف انتصارات عظيمة وأثبتت أن أمريكا قشة وابنتها المدللة “إسرائيل” أوهن من بيت العنكبوت، فهي شيءٌ لا يذكر أمام عظمة الله وقوة الله وأمام من يتوكل على الله.

ومن كانوا يخوفون به الأعراب اتضحت حقيقتهم وكُشف زيف رعبهم المزعوم، وأتوا صاغرين أمام مطالب الشعب الفلسطيني، ملبيين جميع شروطهم، فها هي “غزة هاشم” انتصرت وهاهم الصهاينة يجرون خلفهم أذيال الهزيمة مطأطئين جماجمهم المهشمة بأيدي رجال الرجال في فلسطين ولبنان، وما هذا النصر إلا بدايةً لنصر التحرير الأكبر لكل فلسطين بإذن الله تعالى، وفي حال فكر العدوّ بالالتفاف على هذا الاتّفاق كما هو ديدنهم في نقض العهود والمواثيق نقول لهم: “وإِنْ عُدتُّمْ عُدْنَا” وعاد الله معنا.

مقالات مشابهة

  • أهم الفيتامينات لتعزيز الصحة الإنجابية لدى الرجال
  • تعليق صادم من أحمد سعد بعد جدل ملابسه النسائية.. ما علاقة المافيا؟
  • علماء يفسرون سبب تزايد السرطان بين الشابات أكثر من الشباب
  • جدل حول اعتداء امرأة على زوجها بسكين.. فيديو
  • اليمانيون يلقنون الأعرابَ دروسًا في الرجولة
  • حكم إلقاء السلام من الرجال على النساء.. دار الإفتاء توضح
  • كيف يختلف الاكتئاب عند النساء عن الرجال؟
  • لا يحبون ترامب ولكن يدعمون سياساته.. استطلاع جديد مثير للجدل
  • القصة الكاملة لمقتل تاجر مواشي على يد بلطجية في أرض اللواء.. أسرته: جردوه من ملابسه وسط الشارع وضربوه حتى الموت
  • حكم دفن المرأة مع الرجل في قبر واحد .. دار الإفتاء تحسم الجدل