مفاجأة الفرعون.. لماذا تغير موقف صلاح من الرحيل إلى الدوري السعودي؟
تاريخ النشر: 26th, April 2024 GMT
كشفت شبكة سكاي سبورت التلفزيونية، عن موقف النجم المصري محمد صلاح لاعب ليفربول الإنجليزي، من الرحيل عن فريقه خلال فترة الانتقالات الصيفية المقبلة.
يمر كابتن منتخب مصر وجناح فريق ليفربول الانجليزي محمد صلاح، بمعاناة كبيرة مع فريقه في الفترة الحالية.
ولم يستطع اللاعب أن يسجل في العديد من المواجهات التي خاضها رفقة فريقه في الفترة الأخيرة في الدوري الإنجليزي الممتاز، وآخرها مواجهة الريدز أمام نظيره إيفرتون في الدوري، في مواجهة تلقى فيها ليفربول خسارة قاسية بثنائية نظيفة.
أفادت تقارير صحفية إنجليزية، بأن اللاعب المصري يقترب من الرحيل عن ليفربول في الفترة المقبلة، خاصةً بعد معاناة اللاعب من التسجيل في الفترة الأخيرة رفقة فريقه في الدوري الإنجليزي الممتاز.
وأضافت أن اللاعب نفسه لم يعد يرغب في الرحيل عن ليفربول في الفترة الأخيرة، على الرغم من وجود العديد من العروض المقدمة من أندية الدوري السعودي إلى نجم الريدز.
وكشفت التقارير، أن رغبة صلاح في الانضمام إلى الدوري السعودي في فترة الانتقالات المقبلة باتت ضعيفة، إذ قرر اللاعب البقاء مع فريقه الإنجليزي.
وأفادت شبكة سكاي سبورت، بأن موقف اللاعب من المرجح أن يتغير في الفترة المقبلة، خاصةً بعد تراجع مستواه في الفترة الأخيرة في الدوري الإنجليزي الممتاز.
أشارت الشبكة التلفزيونية، إلى أن إدارة نادي ليفربول قد تتخذ قرارها بضرورة رحيل محمد صلاح في الفترة المقبلة في حالة استمرار المستوى المتدني للاعب بالشكل الذي هو عليه في الفترة الحالية.
وأكدت أن عروض الأندية السعودية ما زالت متوفرة إلى الآن، كما سيكون هناك العديد من المفاوضات الجديدة في الصيف المقبل.
على الرغم من أن الاستمرار مع ليفربول وتجديد التعاقد ليس بالأمر السهل، فكذلك الرحيل عن النادي لا يعد قرارًا بسيطًا بالنسبة للنجم المصري، الذي اعتاد العيش في إنجلترا رفقة أسرته.
وتعد فكرة قبول عرض الانتقال إلى الدوري السعودي، مخاطرة للنجم المصري، الذي لا يزال أمامه الكثير لتقديمه في أوروبا، بدلًا من الابتعاد عن المشهد كما فعل زميله السابق ساديو ماني، والذي انتقل إلى النصر السعودي من بايرن ميونخ.
وعلى الرغم من الأموال الكبيرة التي ستُمنح إلى صلاح، إلا أن شعاع تألقه الأوروبي سيخفت لا محالة حال الرحيل عن دوريات الأضواء والشهرة في أوروبا.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مفاجأة الفرعون تغير موقف صلاح الرحيل إلى الدوري السعودي الدوري الإنجليزي صلاح يعاني ليفربول كابتن منتخب مصر فی الفترة الأخیرة الدوری السعودی محمد صلاح من الرحیل الرحیل عن فی الدوری
إقرأ أيضاً:
بطلها محمد صلاح.. طفلة تقود حلم ليفربول في نهائي كأس الرابطة
#سواليف
اختار #نادي_ليفربول #طفلة عمرها 11 عاماً لتكون تميمة الفريق في #نهائي #كأس #رابطة_الأندية_الإنجليزية المحترفة المقرر له الأحد.
ويواجه ليفربول فريق نيوكاسل يونايتد بملعب “ويمبلي” في نهائي كأس رابطة المحترفين أملا في تحقيق لقبه الأول في الموسم الحالي وتعويض خروجه الأسبوع الماضي من دوري أبطال أوروبا.
وذكرت هيئة الإذاعة البريطانية “بي بي سي” في تقرير لها أن الطفلة هانا أوكارولان، 11 سنة، ستتقدم كتيبة ليفربول عند الدخول لملعب أنفيلد وهي في صحبة القائد الهولندي فيرجيل فان دايك.
مقالات ذات صلةوقد تم اختيار هانا، عضوة برنامج “الفريق الأحمر” لليفربول والمخصص للمشجعين الشباب والأطفال، لتكون التميمة الرسمية الوحيدة للريدز.
وعن تلك التجربة الفريدة من نوعها علقت هانا: “أنا متحمسة جدًا لأن أكون تميمة ليفربول، وأن أتمكن من الخروج برفقة فيرجيل فان دايك، فهو مدافع – مثلي تماما”.
وشددت الطفلة الإنجليزية على أنها حين علمت بخبر اختيارها لتصبح تميمة ليفربول في النهائي في فبراير/ شباط الفائت لم تصدق خاصة أن عدد المتقدمين كان كبيراً.
ومن جانبها، تحدثت السيدة شونا، والدة هانا، عن لحظة علم ابنتها بالخبر قائلة: “لا يمكنكم تخيل مدى حماستها، لقد ذرفت بعض الدموع وأطلقت بعض الصراخ.. لقد كانت متحمسة للغاية”.
نجوم صاموا مبكرا: كازيراغي.. وصيف كأس العالم ينتهي في تشيلسي
وأتبعت: “أعتقد أنه سيكون يوماً خاصاً للغاية لهانا ولنا جميعاً”.
ومن جانبه، علق ستيف والد هانا على المشهد قائلاً: “إنه شيء يمكنك أن تحلم به لكن لا يمكن شراؤه”.
وتحلم هانا بمقابلة بطلها المصري محمد صلاح هداف الجيل الحالي في ليفربول وثالث أفضل الهدافين في تاريخ قلعة أنفيلد.
ولدى هانا علاقة قوية بكرة القدم، كون عمها الأكبر بريندان برادلي هو الهداف التاريخي للدوري الإيرلندي برصيد 235 هدفاً سجلها لفرق عدة فرق أبرزها ديري سيتي وفين هاربس وغيرهما، وذلك خلال الفترة من 1966 إلى 1986.
وستسافر مع هانا في رحلتها لويمبلي عمتها سينيد التي لعبت من قبل فريق منتخب إيرلندا الشمالية للسيدات لدعمها في تلك المواجهة.
واختتمت الطفلة البالغة من العمر 11 عاماً حديثها بالقول: “سعيدة للغاية بأن أصدقائي سيتابعونني على التلفاز وسيرون كم أنا سعيدة”.