فنون زينة تنعى نجل شمس البارودي: "يا رب يبرد قلب أمه وأبوه وأخواته"
تاريخ النشر: 30th, July 2023 GMT
فنون، زينة تنعى نجل شمس البارودي يا رب يبرد قلب أمه وأبوه وأخواته،07 55 م الأحد 30 يوليو 2023 نعت الفنانة زينة، نجل الفنانة المعتزلة شمس .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر زينة تنعى نجل شمس البارودي: "يا رب يبرد قلب أمه وأبوه وأخواته"، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
07:55 م الأحد 30 يوليو 2023
نعت الفنانة زينة، نجل الفنانة المعتزلة شمس البارودي والفنان حسن يوسف، الذي توفي غرقًا في إحدى قرى الساحل الشمالي.
وكتبت زينة، عبر حسابها على إنستجرام: "البقاء والدوام لله.. ربنا يصبر قلوبكم يا رب، ويتغمد الفقيد برحمته ويجعل عبدالله شفيع لوالديه يا رب، ويبرد قلب أمه وأبوه وأخواته ويلهمهم الصبر والسلوان.. تعازينا الحارة للفنان الكبير حسن يوسف والأم العظيمة شمس البارودي".
وكشف الفنان أشرف زكي، نقيب المهن التمثيلية، تطورات وفاة عبدالله نجل الفنان الكبير حسن يوسف، غرقاً، وقال في تصريح خاص لـ "مصراوي": "الجثمان ما زال في مستشفى العلمين، وجاري حاليا اتخاذ الإجراءات القانونية، بالتنسيق مع النيابة لكون الوفاة حادث غرق، وكذلك مكتب الصحة في مرسي مطروح".
وأضاف: "لم تحدد بعد مسألة نقل الجثمان، وموعد ومكان إقامة صلاة الجنازة".
عبدالله حسن يوسف، الذي رحل عن عمر 35 عامًا، درس الطيران، قبل أن يتجه إلى دراسة الإعلام في جامعة بيروت، وهو الأصغر، والابن الرابع من بين أبناء الفنان الكبير حسن يوسف، والفنانة المعتزلة شمس البارودي، وهم ناريمان، وعمر، و محمود.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل زينة تنعى نجل شمس البارودي: "يا رب يبرد قلب أمه وأبوه وأخواته" وتم نقلها من مصراوي نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس حسن یوسف
إقرأ أيضاً:
اليوم العالمي لمكافحة العنف ضد المرأة.. نساء تفوقن في الألعاب القتالية
العنف الجسدي من التحديات التي تواجهها المرأة وتؤثر على حياتها، وتُضعف ثقتها بنفسها، وتحد من قدرتها على تحقيق ذاتها، وللدفاع عن نفسها والتصدي لأي عنف محتمل، برزت الفنون القتالية كوسيلة فعالة تمكن المرأة من حماية نفسها، وقد أظهرت النساء تفوقًا ملحوظًا في العديد من الرياضات القتالية، إذ حققن إنجازات لافتة في البطولات الدولية، وأثبتن أن الإبداع والتميز ليس لهما حدود، ونستعرض في هذا التقرير أبرز النساء اللاتي تفوقن في مجال الألعاب القتالية، تزامنًا مع الاحتفال باليوم الدولي للقضاء على العنف ضد المرأة الذي يوافق اليوم.
نساء تفوقن في الألعاب القتاليةوفقًا لمجلة «blackbelt» الأمريكية، التي تغطي فنون الدفاع عن النفس والرياضات القتالية، هناك عدة نساء تفوقن في الألعاب القتالية، ومنهن:
سينثيا روثروكلاعبة الفنون القتالية الأمريكية سينثيا روثروك، حصلت على الحزام الأسود في 7 أنماط من فنون الدفاع عن النفس، وكانت منافسة في فنون القتال قبل أن تصبح ممثلة متخصصة في أفلام الفنون القتالية، وظهرت في أفلام من إنتاج هونج كونج.
روندا راوزيروندا راوزي مصارعة محترفة وممثلة ولاعبة جودو سابقة وفنانة قتالية، معروفة بفوزها ببطولة UFC، ثم انتقالها إلى WWE، وكانت أول امرأة أمريكية تفوز بميدالية أولمبية في الجودو، بفوزها بالميدالية البرونزية في دورة الألعاب الأوليمبية الصيفية 2008.
جينا كارانوفي أول مسيرتها لعبت الأمريكية جينا كارانو، في فريق كرة السلة للفتيات، كما لعبت الكرة الطائرة، وفي سن 21 عاما، بدأت التدريب على الملاكمة التايلاندية، وتعد رائدة في رياضة الكيك بوكسينج للسيدات، ونالت العديد من الجوائز، وكانت أول امرأة أمريكية تلقب بلاعبة الفنون القتالية في تايلاند.
كريس سايبورجتعتبر واحدة من أكثر النساء تأثيرًا في فنون القتال، وهي المقاتلة الوحيدة في فنون القتال المختلطة في التاريخ التي أصبحت بطلة «جراند سلام»، وفازت ببطولات عالمية عبر 5 منظمات لفنون القتال المختلطة.
كاثي لونجسيطرت كاثي لونج على رياضة الكيك بوكسينج النسائية في ثمانينيات القرن العشرين، واعتزلت بعد أن حققت 18 انتصارًا وهزيمة واحدة في رياضة الكيك بوكسينج، ثم ظهرت «لونج» في العديد من الأفلام والبرامج التليفزيونية، وما تزال تحمل شغف المنافسة حتى الخمسينيات من عمرها.
اليوم الدولي للقضاء على العنف ضد المرأةوكانت الأمم المتحدة قد أطلقت اليوم الدولي للقضاء على العنف ضد المرأة، تحت شعار «لا للعنف ضد النساء والفتيات»، لتسليط الضوء على العنف ضد النساء، ودُشن هذا اليوم لأول مرة عام 1979، ثم اعتمدت الجمعية العامة للأمم المتحدة إعلانه عام 1993، ودعت الحكومات والمنظمات الدولية والمنظمات غير الحكومية لتنظيم فعاليات في ذلك اليوم، للاعتراف بأن النساء يواجهن تحديات اجتماعية ومهنية.
يرجع تاريخ الاحتفال بهذا اليوم إلى عدة أهداف، أهمها إبراز أهمية التوعية بحقوق المرأة، والحفاظ على حقوقها بالعيش في بيئة آمنة وصالحة، ولإحياء الالتزامات الدولية، ولإيقاف العنف ضد النساء، واستيفاء الحقوق الإنسانية للمرأة والفتاة في اليوم الدولي للقضاء على العنف ضد المرأة، بحسب الموقع الرسمي للأم المتحدة.