ما هو فرق التوقيت بين مصر والسعودية؟.. مفاجأة بعد تغيير الساعة
تاريخ النشر: 26th, April 2024 GMT
تم تطبيق التوقيت الصيفي في مصر وتقديم الساعة 60 دقيقة بعد أشهر من العمل بالشتوي، وبدوره تغير فارق التوقيت بين مصر والعديد من الدول العربية، من بينها السعودية، التي كانت تسبق مصر بساعة واحدة فقط، وبعد تطبيق التوقيت الصيفي، هل أصبحت مصر والسعودية نفس التوقيت؟.
فرق التوقيت بين مصر والسعوديةأثناء الاعتماد على التطبيق الشتوي في مصر، كانت السعودية تتقدم ساعة واحدة عن مصر، فإذا كان التوقيت في السعودية مثلًا الواحدة بعد منتصف الليل، تكون الساعة في مصر 12 منتصف الليل، وبعد تطبيق التوقيت الصيفي، أصبح التوقيت بين مصر والسعودية واحدا، فإذا كانت الساعة في مصر 11 مساءً، تكون الساعة في السعودية أيضًا 11 مساءً، بعد تقديم الساعة 60 دقيقة في مصر.
وكان مجلس الوزراء، أعلن رسميًا تطبيق التوقيت الصيفي بعد أشهر من الاعتماد على التوقيت الشتوي، إذ سيتم تقديم التوقيت ساعة واحدة اعتبارًا من اليوم، في ظل استمرار أزمة الطاقة التي ضربت العالم منذ الحرب الروسية الأوكرانية.
وفي السطور التالية، تستعرض «الوطن» فرق التوقيت بين مصر والعديد من الدول العربية، بعد تطبيق التوقيت الصيفي وتقديمه ساعة واحدة:
فرق التوقيت بين مصر والدول العربية بعد تطبيق التوقيت الصيفي- العراق نفس التوقيت.
- فلسطين نفس التوقيت.
- الأردن نفس التوقيت.
- الكويت نفس التوقيت.
- سوريا نفس التوقيت.
- قطر نفس التوقيت.
- الفرق بين مصر والجزائر ساعتان
- فرق التوقيت بين مصر والمغرب ساعتان.
- البحرين نفس التوقيت.
- السودان + 1 ساعة.
- الإمارات العربية المتحدة: أقل بساعة واحدة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: التوقيت الصيفي فرق التوقيت تطبیق التوقیت الصیفی مصر والسعودیة ساعة واحدة بعد تطبیق فی مصر
إقرأ أيضاً:
رعد: حق شعبنا في التصدي للإعتداءات مشروع ومقدس يمارسه في التوقيت والمكان المناسبين
رأى رئيس كتلة "الوفاء للمقاومة" النائب محمد رعد في تصريح، ان "العدوان الصهيوني الغادر والمُدَان على بلدتي النبطية الفوقا وزوطر الجنوبيَّتين ليلَ أمس، هو مصداقٌ جديدٌ للتهديد الدائم والمتواصل الذي يمثله الكيان الاسرائيلي ضد شعبنا وبلدنا وضد أمن واستقرار شعوب ودول منطقتنا كافة، وان غض الطرف الدولي المزمن عن تجاوزات هذا الكيان الغاصب وتماديه في الاعتداءات، أوصله إلى ما هو عليه اليوم من تنمُّرٍ وعربدةٍ وتجاوز لكل القواعد والمعايير والقوانين الدولية والإنسانية، الأمر الذي يؤكد ويعزز قناعتنا وقناعة كل الشعوب الحرة في العالم في حقها المشروع في تحمل المسؤولية الوطنية والأخلاقية ومقاومة الاعتداءات والتصدي للمعتدين. وقال: "إن حق شعبنا في لبنان بالتصدي للإحتلال وللإعتداءات الإسرائيلية هو حق مشروع ومقدس يمارسه في التوقيت والمكان اللذين يراهما مناسبين لإفشال أهداف العدو وحفظ أمن لبنان وسيادته ومصالحه". واعتبر أنه "من الطبيعي أن تتضافر عزيمة شعبنا المقاوم مع جهود الدولة ومؤسساتها المعنية حين تتصدى للقيام بواجباتها في حماية الشعب والبلاد وهو ما نصبو إليه في لبنان وندعو إليه بترقب وأمل وواقعية ".