طارق السيد: ملف بوطيب كارثة داخل الزمالك.. وواثق في قدرات اللاعبين أمام دريمز
تاريخ النشر: 26th, April 2024 GMT
أكد طارق السيد نجم نادي الزمالك ومنتخب مصر السابق، أن ملف المغربي خالد بوطيب يعتبر "كارثة كبيرة" داخل الزمالك بعد العقوبة المفروضة من جانب الفيفا والمحكمة الرياضية، مشيرًا إلى أنه يجب تفادي تلك الأخطاء مستقبلًا، وضرورة انتقاء الصفقات بشكل جيد، وأن يكون هناك حرص على وجود لاعبين تحقق الإضافة الفنية بعيدًا عن المصالح والوكلاء.
وقال في تصريحات عبر برنامج بوكس تو بوكس: "لا أريد أن يتم ارتكاب الأخطاء الخاصة بالتعاقدات مجددًا، وصفقة خالد بوطيب كلفت نادي الزمالك 5 مليون يورو، وعقد زيزو في البرتغال كان 12 ألف دولار شهريًا".
وأضاف: "تعاقد الزمالك مع بوطيب بمبالغ طائلة، بينما قام بضم زيزو مقابل 250 الف دولار، تم التعاقد مع المهاجم المغربي مقابل مليون و 900 الف دولار.. لا أعرف من يقوم باختيار اللاعبين في الأندية".
وأتم: "أثق كثيرا في لاعبي الزمالك ولابد أن يثقوا في أنفسهم من أجل تخطي دريمز الغاني".
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الزمالك خالد بوطيب بوطيب
إقرأ أيضاً:
اليوتيوبر خالد جواد: «طارق نور شغلني.. وأنغام تتابع فيديوهاتي»
حل اليوتيوبر والممثل خالد جواد ضيفًا في بودكاست «في إيه» من تقديم إسلام فوزي، والمذاع عبر «U podcast».
شخصيات مشهورة على «فيسبوك»وتحدث خالد جواد عن فكرة ظهور شخصيات مشهورة في قائمة «أشخاص قد تعرفهم»، مشيرًا إلى أنها دائمًا ما تثير الفضول.
وأضاف قائلًا: «ببص بالصدفة لقيت الفنانة أنغام عملت لي متابعة على فيسبوك»، موضحًا أنها تتابع وتشاهد فيديوهات عبر «فيسبوك» ومنصات التواصل الاجتماعي المختلفة: «بتتفرج على الفيديوهات بتاعتي وبتبعت لي رسائل».
وأشار إلى أنه يتابع فيديوهات الفنانة هدى المفتي رغم أنه لم يشترك في متابعتها أو يتابع صفحتها عبر مواقع التواصل الاجتماعي، مضيفًا: «عملت لها ألف فولو وهي معملتش فولو ليا، بحبها قوي».
وأوضح أنه قبل الشهرة، أرسل بعض من أعماله إلى طارق نور، رئيس مجلس إدارة الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، من أجل تقييمها، قائلًا: «بعت لـ طارق نور على فيسبوك، خد رقم التليفون عشان يشغلني، واشتغلت معاه 4 سنوات».
خواص مواقع التواصل الاجتماعيوتطرق «جواد» إلى موضوع «خواص مواقع التواصل الاجتماعي»، قائلًا: «الجروبات على واتساب مثال آخر للتواصل قد يكون مزعجًا أحيانًا، وجروب العمارة مزعج جدًا، والتواصل بسبب بعض الأمور التي لا تستدعي كالحديث عن مشكلة في المصعد أو المزراب»، موضحًا أنّ فكرة «الميوت» أصبحت المنقذ في مثل هذه الحالات.