بإمكانات عصرية خارقة وسعر معقول .. فيفو تكشف عن ساعتها الذكية iQOO Watch
تاريخ النشر: 26th, April 2024 GMT
إذا كنت تبحثين عن ساعة ذكية بمواصفات خارقة يمكنك شراء ساعة iQOO Watch من فيفو والتي تشبه إلى حد كبيرساعة Vivo Watch 3.
ووفقا لموقع “”gsmarena تعمل ساعة iQOO Watch الذكية باستخدام منصة BlueOS وذلك بدلًا من Google Wear OS وتأتي الساعة مع شريحة اتصال رقمية eSIM.
اشتر هاتف فيفو Z9 Turbo بسعر «على قد الإيد» وهبوط أسعار التابلت.. شاومي تطلق تابلت جديدا بأعلى مواصفات بسعر رخيص جدا
تأتي ساعة iQOO Watch من فيفو بقياس قدره 46.1 ملم، في حين يبلغ سماكها مقدار 11.3 ملم .
وتزن ساعة iQOO Watch حوالي 30 جرامًا دون الحزام، وتأتي بثلاثة 3 أحزمة مختلفة للاختيار فيما بينها.
وتحتوي ساعة iQOO Watch فيفو الجديدة شاشة من نوع OLED بقياس قدره 1.43 بوصة وبدقة قدرها 466×466 بكسلًا.
يمكن بحصول لكل فرد من أفراد العائلة على ساعة iQOO Watch ، استخدام تطبيق الهاتف لتبادل القياسات الحيوية فيما بينكم البعض.
وتحتوي ساعة iQOO Watch أكثر من 100 وضع رياضي، ويمكن أن تساعدك في تخطيط تمرينك وتدريبك أثناء ارتداءها .
وتدعم ساعة iQOO Watch تقنية NFC، لذا يمكنك استخدامها لأشياء، مثل فتح قفل سيارتك.
وتدوم بطارية ساعة iQOO Watch البالغة سعتها مقدار 505 ميلي أمبير لمدة تصل إلى 8 أيام في وضع البلوتوث في ظل التشغيل العادي، وحتى حوالي 16 يومًا مع تمكين توفير الطاقة.
وتأتي الساعة بسعر قدره 150 دولارًا لنسخة البلوتوث، و 180 دولارًا لنسخة eSIM.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: تطبيق الهاتف البلوتوث ساعة ذكية
إقرأ أيضاً:
ملف الفيول المزعوم بغشه... فياض: استمرار هذه الأساليب التخريبية لا يخدم إلا الفوضى
قال الوزير السابق للطاقة الدكتور وليد فياض في بيان: "ردا على الحملة الإعلامية المغرضة التي استهدفتني بشأن ملف الفيول المزعوم بغشه، أود توضيح الحقائق للرأي العام بكل شفافية:
في الثامن والتاسع من شهر شباط الحالي، حصلنا على نتائج إيجابية من مكتب "فيريتاس دبي" تؤكد مطابقة الوقود للمواصفات، وذلك بعد اختبار أجري على عينة من ميناء التحميل أولًا، ثم عينة من على السفينة بعد التحميل مباشرة وذلك تماشياً مع دفتر شروط المناقصة.
لكن، وبسبب حملة افتراءات من بعض وسائل الإعلام التي تروج لمعلومات مضللة، وبسبب تدخلات أشخاص فاسدين يسعون لتعطيل قطاع الطاقة في البلاد، تم منع تفريغ حمولة السفينة بشكل غير مبرر بحجة ان الحمولة غير مطابقة للمواصفات، ما اضطرنا إلى إعادة اختبار الوقود على متن السفينة بعد وصولها. هذه العملية أدت إلى تأخّر وصول الباخرة المحمّلة ب٣٥ الف طن من الفيول الى معملي الذوق والجيه الجديدين لمدة 10 أيام، ولم تصل النتائج إلا اليوم الإثنين، مؤكدة مطابقة الوقود تماما للاختبارات السابقة.
هذا التأخير المفتعل لم يكن بلا كلفة، بل أدى إلى خسائر اقتصادية جسيمة يتحملها اللبنانيون:
- 200,000 دولار خسائر مباشرة بسبب التأخير.
- 48 مليون كيلووات ساعة من الكهرباء غير المنتَجة (200 ميغاوات × 240 ساعة)، مما أجبر المواطنين على اللجوء إلى المولدات الخاصة، التي تكلفهم 25 سنتا إضافيا لكل كيلووات ساعة، أي ما يعادل 12 مليون دولار خسائر اقتصادية على مستوى البلاد.
- 12 مليون دولار خسارة في إيرادات مؤسسة كهرباء لبنان بسبب توقف إنتاج الكهرباء بعد نفاذ كمية الفيول التي كانت في خزانات الشركة".
أضاف: "إنني أحمل المسؤولية الكاملة للأطراف التي تسببت بهذه الأزمة، وأطالب بمحاسبة الأفراد ووسائل الإعلام التي نشرت الأخبار الكاذبة وروجت لهذه العرقلة، مما ألحق ضررا فادحا بمصالح الدولة والمواطنين. إن استمرار هذه الأساليب التخريبية لا يخدم إلا الفوضى والمصالح الضيقة، في وقت نحن فيه بأمسّ الحاجة إلى تكاتف الجهود لضمان استمرارية الكهرباء وإنقاذ قطاع الطاقة". (الوكالة الوطنية)