المنتخب الهولندي يعلن جاهزية نجم برشلونة للمشاركة في يورو 2024
تاريخ النشر: 26th, April 2024 GMT
تحدث طبيب الاتحاد الهولندي لكرة القدم إدوين جودهارت، اليوم الخميس، عن أنه لا يوجد سبب للاعتقاد بأن لاعب المنتخب ونادي برشلونة الإسباني فرينكي دي يونج لن يتمكن من المشاركة في بطولة يورو 2024، وذلك بعد إصابته خلال مباراة الكلاسيكو الأخيرة.
وذكرت صحيفة (موندو ديبورتيفو) الإسبانية، أن الاتحاد الهولندي لكرة القدم يفترض أن دي يونج سيكون متاحا للمشاركة مع المنتخب في يورو 2024 التي تقام في ألمانيا الصيف المقبل.
وتعرض دي يونج للإصابة بالتواء في الكاحل الأيمن في مباراة الكلاسيكو أمام ريال مدريد، التي خسرها فريقه بنتيجة 3-2.
وسيواجه المنتخب الهولندي في مرحلة المجموعات ببطولة اليورو منتخبات بولندا في 16 يونيو المقبل وفرنسا 21 يونيو والنمسا 25 يونيو.
يذكر أن دي يونج عانى إصابتين في الكاحل أبعدتاه عن بعض مباريات برشلونة خلال الموسم الحالي، لكن اللاعب، البالغ من العمر 26 عاما، لعب 30 مباراة بواقع 2513 دقيقة سجل خلالهم هدفين.
وظهر اللاعب بقمصان المنتخب الهولندي في 54 مناسبة وأحرز هدفين.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: منتخب هولندا يورو 2024 دي يونج فرينكي دي يونج بطولة أوروبا دی یونج
إقرأ أيضاً:
الاتحاد الأوروبي يخصص 200 ألف يورو لمساعدة طالبي اللجوء الموزمبيقيين في مالاوي
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
استجابة لتدفق طالبي اللجوء الموزمبيقيين إلى مالاوي، خصص الاتحاد الأوروبي 200 ألف يورو كمساعدات إنسانية طارئة لمساعدة المتضررين على تلبية احتياجاتهم الأساسية العاجلة بطريقة آمنة وكريمة. سيساهم تمويل الاتحاد الأوروبي في دعم جهود جمعية الصليب الأحمر المالاوي (MRCS) لتقديم مساعدات إغاثية ضرورية تشمل المأوى والمياه النظيفة والمساعدات النقدية متعددة الأغراض والرعاية الصحية وخدمات النظافة.
بالإضافة إلى ذلك، سيتم توجيه الجهود لمعالجة تأثير تدفق اللاجئين على المجتمعات المضيفة، بما في ذلك الضغط على موارد المياه وإزالة الغابات والمشكلات الصحية والبيئية.
ويستمر هذا المشروع لمدة ستة أشهر، ومن المقرر أن يتم تنفيذه حتى نهاية أغسطس 2025، ويتوقع أن يستفيد منه جميع طالبي اللجوء المسجلين. ويأتي هذا التمويل ضمن مساهمة الاتحاد الأوروبي في صندوق الاستجابة لحالات الطوارئ التابع للاتحاد الدولي لجمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر.
يأتي هذا التدفق المتزايد من اللاجئين نتيجة للاحتجاجات التي اندلعت بعد الانتخابات في موزمبيق، حيث أدت مزاعم المعارضة بحدوث تزوير انتخابي في انتخابات أكتوبر 2024 المتنازع عليها إلى اضطرابات واسعة النطاق في جميع أنحاء البلاد.
وأجبرت أعمال العنف آلاف الأشخاص على الفرار، حيث تم تسجيل أكثر من 7 الأف طالب لجوء موزمبيقي حاليًا في مالاوي، خاصة في منطقتي نسانجي وديدزا. وفي محاولة لإدارة الأزمة بشكل أفضل، بدأّت حكومة مالاوي، بالتعاون مع شركائها، في نقل طالبي اللجوء إلى مخيم نياميثوثو في 29 يناير.
وأدى تصاعد العنف نتيجة الاحتجاجات العنيفة إلى نزوح جماعي، حيث لجأ آلاف الموزمبيقيين إلى مالاوي المجاورة، مما زاد من الضغوط على جهود الاستجابة الإنسانية في المنطقة. وحتى الآن، لا يتوقع استمرار التدفق بعد انتهاء المهلة التي حددها زعيم المعارضة لمدة 100 يوم. ورغم تباطؤ أعداد الوافدين الجدد، لا تزال الأوضاع السياسية في موزمبيق غير مستقرة، مما يجعل احتمالية حدوث موجات نزوح مستقبلية قائمة.