فن، موعد جنازة نجل الفنان حسن يوسف بعد وفاته غرقا بالساحل الشمالي،صرحت نهال عنبر، عضو مجلس نقابة المهن التمثيلية، لأحد البرامج التلفزيونية، أن جنازة .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر موعد جنازة نجل الفنان حسن يوسف بعد وفاته غرقا بالساحل الشمالي، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
موعد جنازة نجل الفنان حسن يوسف بعد وفاته غرقا...
صرحت نهال عنبر، عضو مجلس نقابة المهن التمثيلية، لأحد البرامج التلفزيونية، أن جنازة عبد الله نجل الفنان حسن يوسف تنطلق غدًا الإثنين من أحد مساجد مدينة السادس من أكتوبر وأن الأسرة مستقرة حتى الآن على مسجد الحصري، ومن الممكن أن تتغير حسب رغبة الأسرة ، حيث إنّ إجراءات خروج الجثمان من المستشفى لم تنتهي حتى الآن.
جنازة ابن حسن يوسف :
وكتب محمد يوسف - شقيق الفنان حسن يوسف - منشورًَا مؤثرًا عبر حسابه الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، بعد وفاة عبداله نجل شقيقه حسن يوسف، غرقًا في أحد القرى السياحية بالساحل الشمالي.
وكتب شقيق حسن يوسف في منشوره: «لا حول ولا قوة إلا بالله .. إنا لله وإنا إليه راجعون توفي أمس عبد الله حسن يوسف أصغر أبناء شقيقي الأكبر تغمده الله بواسع رحمته .. نسألكم الدعاء بالرحمة والمغفرة».
وفاة ابن حسن يوسف
توفي عبد الله نجل الفنان حسن يوسف ، غرقا في إحدى قرى الساحل الشمالي، وتم نقل الجثمان لمستشفى العلمين.
سبب وفاة ابن حسن يوسف كان محل بحث واهتمام الجميع خلال الساعات الماضية ، والذي سافر في عطلة لقضاء إجازة الصيف برفقة أصدقائه في الساحل و غرق بالبحر ولم يستطع احد إنقاذه.
بحسب ما تم تداوله حتى الآن فقد جاءت وفاة عبدالله حسن يوسف اثر تعرضه للغرق في البحر، وأكد الأطباء الذين وقعوا الكشف الطبي عليه أنه قد فارق الحياة قبل وصوله الى المستشفى .
كما اكدت التقارير الطبية من مستشفى العلمين أن الراحل ابن حسن يوسف لم يستطع الخروج من البحر وظل يقاوم الغرق حتى ملأت المياه رئتيه وهذا ما تسبب في وفاته.
وأوضح الأطباء، أن نجل حسن يوسف وصل مستشفى العلمين وكانت وظائف جسمه الحيوية متوقفة، وذلك وفقا لما أظهره الكشف الطبي الذي أكد وفاته بالفعل منذ ساعات.
أبناء حسن يوسف رزق حسن يوسف بأربعة أولاد هم ناريمان، محمود، عمر، وعبد الله من زوجته شمس البارودي.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل موعد جنازة نجل الفنان حسن يوسف بعد وفاته غرقا بالساحل الشمالي وتم نقلها من صدى البلد نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية:
ايجي بست
موعد
عاجل
الدولار الامريكي اليوم
اسعار الذهب
اسعار النفط
مباريات اليوم
جدول ترتيب
حالة الطقس
ابن حسن یوسف
إقرأ أيضاً:
خطر قد يهدّد جنازة نصرالله.. باحث إسرائيليّ يكشف!
نشرت صحيفة "معاريف" الإسرائيلية تقريراً جديداً تحدث فيه البروفيسور الإسرائيليّ أميتسيا برعام، الخبير في الشرق الأوسط، عن الوضع بين لبنان وإسرائيل وتحديداً في ظل استمرار الهدنة بين الطرفين لغاية 18 شباط الجاري. ويقولُ التقرير الذي ترجمهُ
"لبنان24" إنهُ في ظلّ التوترات المُتزايدة في جنوب لبنان، انتشرت في الأيام الأخيرة مقاطع فيديو توثق مواطنين لبنانيين، بعضهم يحملون أعلاماً، يقتربون من جنود الجيش الإسرائيلي ويواجهونهم. إزاء ذلك، يقول برعام إنَّ هذا الأمر يمثل تكتيكاً متعمداً من قبل "حزب الله"، وأضاف: "إن هدف الحزب هو إرسال مواطنين مغسولي الدماغ يخاطرون بمُواجهة الجيش الإسرائيلي حتى يُنظر إلينا على أننا قتلة المدنيين". واعتبر برعام أنَّ "حزب الله" يعيشُ أصعب وضعٍ عسكريّ منذُ تأسيسه، وقال: "لقد قضينا على كل قياداته العليا تقريباً سواء العسكريَّة أو السياسيَّة. بالإضافة إلى ذلك، فقد جرى قتل الآلاف من العناصر ومن الصعب جداً عليهم أن يُقاتلوا ضدَّ إسرائيل". وتابع: "هُناك أزمة عسكريَّة عميقة وبالتالي فهم غيرُ مهتمّين بتجدُّد الصراع العسكريّ ضد إسرائيل، فالقيادة المنظمة والمُستويات الميدانية تدركُ هذا الأمر جيداً". وهنا، يقول برعام إنَّ "حزب الله، وبسبب الصعوبات العسكريَّة، بدأ باعتماد تكتيك جديد وهو إرسال المدنيين العُزل وعناصره للعودة إلى القرى الواقعة عند الحدود اللبنانية وخلق احتكاكٍ مع الجيش الإسرائيلي". ووفقاً لبرعام، فإن "حزب الله"، ورغم وصوله إلى أدنى مستوياته التاريخية، إلا أنه يحاول استعادة صورته من خلال هجمات متجددة، وأضاف: "إن الحزب يشعر بالإهانة وهذا صحيح. لقد تغيّر ميزان الردع وهو ليس لصالحهم. لهذا السبب، فإنَّ الحزب في الوقت الحالي لا يُطلق النار على
إسرائيل بل يُرسل المدنيين فقط للإستفزازات". مع هذا، فقد أشار برعام إلى أنه لا ينبغي التقليل من احتمال أن يحاول "حزب الله" إعادة إشعال الصراع مُجدداً، وقال: "في حال استمر انكسار الحزب، عندها سيشعر أنه لا خيار لديه سوى الرد، سواء بإطلاق الصواريخ على قواتنا في القرى بجنوب لبنان أو بإطلاق النار على المستوطنات الإسرائيليّة في الشمال. إذا حدث ذلك، فسنجدُ أنفسنا في حربٍ مرّة أخرى". كذلك، تحدّث برعام عن أمين عام "حزب الله" السابق السيد حسن نصرالله، زاعماً أن حقيقة عدم إجراء دفن رسميّ علني لأخير حتى الآن، هو دليلٌ آخر على ضعف الحزب، كما يقول، ويضيف: "لم يتم دفن نصرالله حتى الآن بشكلٍ علني، لأن حزب
الله يخشى أن تقوم إسرائيل بتصفية جميع كبار مسؤولي الحزب في الجنازة. صحيحٌ أن إسرائيل لا تقصف الجنازات عادة، ولكن بما أنَّ حزب الله عدو صعب، فإن الأخير يخشى هذا الأمر". وأكمل: "بعد حرب لبنان الثانية في عام 2006، اعترف نصرالله نفسه بأنه لو كان يعلم بأن إسرائيل ستردّ بتوسيع هجماتها على لبنان آنذاك لما كان بادر إلى اختطاف جنديين إسرائيليين واندلاع الحرب قبل 19 عاماً". وختم: "إنني على يقين من أن نصرالله كان سيقول الشيء نفسه الآن لو كان يعلم أن حزب الله سيتعرض لضربة شديدة كهذه، وبالتالي كان سيؤكد أنه ما كان ليُطلق النار في تشرين الأول 2023 على إسرائيل".
"الهُدنة هشّة" في المقابل، يقول الباحث الإسرائيلي إيدي كوهين إنَّ "وقف إطلاق النار بين لبنان وإسرائيل هشّ"، وأضاف: "الإتفاق كله لم يكن جيداً. لقد رأينا في اليوم الأخير من وقف إطلاق النار كيف فشل الجيش اللبناني بالتواجد حيث كان من المُفترض أن يكون". وتطرّق كوهين إلى وضع "حزب الله" الحالي، وقال: "قبل أسبوع، نُشر رقم في الصحافة اللبنانية تحدّث عن 11 ألف قتيل من حزب الله، وهذا كثير. بالإضافة إلى الجرحى الذين سقطوا في عملية تفجير البيجر، هناك ما لا يقل عن 15 ألف جريح آخرين". وتابع: "حزب الله مُني بخسائر كبيرة وكاد أن يتم القضاء عليه. مع هذا، فإن القتال كان جيداً، لكن الاتفاق الذي لم يضمن منطقة عازلة أو تقسيم هو اتفاق سيئ، وسيئ للغاية. أنا لا أقول أنه لا يوجد حزب الله، هناك حزب الله وهم يحاولون إحياءه". واعتبر كوهين أن إسرائيل لم تقضِ على "حزب الله" وحركة "حماس" بالكامل، مشيراً إلى أن هذا الأمر يعني أن إسرائيل "لم تُكمل المهمة التي قامت بها". المصدر: ترجمة "لبنان 24"