إطلاق برنامج “جدير” لتأهيل واستقطاب المتميزين من حديثي التخرج
تاريخ النشر: 30th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن إطلاق برنامج “جدير” لتأهيل واستقطاب المتميزين من حديثي التخرج، المناطق_واس تعتزم وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية إطلاق برنامج 8220;جدير 8221; الهادف إلى استقطاب تأهيل المتميزين من .،بحسب ما نشر صحيفة المناطق، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات إطلاق برنامج “جدير” لتأهيل واستقطاب المتميزين من حديثي التخرج، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
المناطق_واس
تعتزم وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية إطلاق برنامج “جدير” الهادف إلى استقطاب تأهيل المتميزين من حديثي التخرج وتدريبهم على رأس العمل وإكسابهم المهارات والخبرات العملية ومساعدتهم على التطور والنمو في مجالات العمل داخل الوزارة، وتمكينهم من أداء مهام الوظائف المستهدفة في البرنامج.
وتسعى الوزارة من خلال برنامج “جدير” إلى تحقيق إستراتيجيتها المنبثقة من رؤية المملكة 2030 في دعم الكوادر الوطنية الشابة وإتاحة الفرصة لحديثي التخرج المتميزين من التعرف على بيئة العمل وإعدادهم وتأهيلهم بشكل مُمنهج في المجالات المستهدفة من قبل الوزارة، وبعد انتهاء البرنامج يتم تعيين المجتازين للبرنامج بنجاح على الوظائف ومنحهم درجتين إضافيتين عن الدرجة المستحقة وفق المؤهل العلمي.
ويستند البرنامج في ذلك إلى تحقيق أحد أهم ركائز رؤية المملكة 2030 المتمثلة باقتصاد مزدهر يسهم في إيجاد فرص مثمرة للكوادر الوطنية الشابة.
وسيتم فتح باب التسجيل والقبول في البرنامج بتاريخ 19 محرم 1445هـ الموافق 06 أغسطس 2023م، وستكون مدة التدريب 12 شهراً، يكتسب خلالها المشاركون المعرفة في عدد من المراحل الرئيسة للبرنامج وهي: تنمية المعارف العامة والتخصصية، وتطوير مهارات العمل مع الشركات وممارسة مهام العمل.
ووضعت الوزارة عددًا من الشروط لمن يرغب في الالتحاق بالبرنامج وهي: أن يكون المتقدم سعودي الجنسية، وحاصلًا على شهادة البكالوريوس أو الماجستير في التخصصات المطلوبة، وألا يكون قد مضى على تخرجه 4 سنوات، وألا يقل المعدل العام عن 3 من 4 أو ما يعادلها، وأن يكون متفرغًا بشكل كامل للبرنامج، كما تضمنت الشروط معادلة المؤهل إذا كانت الشهادة من خارج المملكة من الجهة المختصة، وحصول المتقدم على 5 درجات في اختبار الـ IELTS أو ما يعادلها في اللغة الإنجليزية.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل إطلاق برنامج “جدير” لتأهيل واستقطاب المتميزين من حديثي التخرج وتم نقلها من صحيفة المناطق نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس إطلاق برنامج
إقرأ أيضاً:
كيف يكون الدعاء في الصلاة؟.. هكذا علّمه الرسول للصحابة
كشف دار الإفتاء المصرية، عن كيفية الدعاء في الصلاة، مشيرة إلى أن الرسول صلى الله عليه وسلم علّمها إلى الصحابي عبد الله بن مسعود رضي الله عنه.
وأضافت دار الإفتاء، عبر موقعها الإلكتروني، أنه روي عن البخاري ومسلم وغيرهما من حديث عبد الله بن مسعود رضي الله عنه: أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم علّمه التشهد، ثم قال في آخره: «ثُمَّ يَتَخَيَّرُ مِنَ الدُّعَاءِ أَعْجَبَهُ إِلَيْهِ، فَيَدْعُو»، وفي لفظ للبخاري: «ثُمَّ يَتَخَيَّرُ مِنَ الثَّنَاءِ مَا شَاءَ»، وفي لفظ لمسلم: «ثُمَّ لْيَتَخَيَّرْ بَعْدُ مِنَ الْمَسْأَلَةِ مَا شَاءَ أَوْ مَا أَحَبَّ».
وعن فحوى الدعاء الذي يدعو به المصلي ربه، أوردت الإفتاء قول بعض الأئمة والعلماء ومنهم:
الإمام النووي في "الأذكار" (ص: 67، ط. دار الفكر): [واعلم أن هذا الدعاء مستحب ليس بواجب، ويستحب تطويله، إلا أن يكون إمامًا، وله أن يدعو بما شاء من أمور الآخرة والدنيا، وله أن يدعو بالدعوات المأثورة، وله أن يدعو بدعوات يخترعها، والمأثورة أفضل] اهـ.
وقال الحافظ ابن حجر في "فتح الباري" (2/ 321، ط. دار المعرفة): [واستُدِلَّ به على جواز الدعاء في الصلاة بما اختار المصلي من أمر الدنيا والآخرة] اهـ.
وقال العلامة الشوكاني في "تحفة الذاكرين بعدة الحصن الحصين" (ص: 174، ط. دار القلم): [وفيه التفويض للمصلي الداعي بأن يختار من الدعاء ما هو أعجبه إليه؛ إما من كلام النبوة، أو من كلامه، والحاصل: أنه يدعو بما أحب من مطالب الدنيا والآخرة، ويطيل في ذلك أو يقصر، ولا حرج عليه بما شاء دعا، ما لم يكن إثم أو قطيعة رحم] اهـ.
وروى الإمام مسلم في "صحيحه" عن ابن عباس رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال: «أَيُّهَا النَّاسُ، إِنَّهُ لَمْ يَبْقَ مِنْ مُبَشِّرَاتِ النُّبُوَّةِ إِلَّا الرُّؤْيَا الصَّالِحَةُ، يَرَاهَا الْمُسْلِمُ، أَوْ تُرَى لَهُ، أَلَا وَإِنِّي نُهِيتُ أَنْ أَقْرَأَ الْقُرْآنَ رَاكِعًا أَوْ سَاجِدًا، فَأَمَّا الرُّكُوعُ فَعَظِّمُوا فِيهِ الرَّبَّ عَزَّ وَجَلَّ، وَأَمَّا السُّجُودُ فَاجْتَهِدُوا فِي الدُّعَاءِ، فَقَمِنٌ أَنْ يُسْتَجَابَ لَكُمْ».
وقال العلّامة المناوي في "فيض القدير" (2/ 88، ط. دار الكتب العلمية): [والأمر بالإكثار من الدعاء في السجود يشمل الحث على تكثير الطلب لكل حاجة كما جاء في خبر الترمذي: ليسأل أحدكم ربه حاجته كلها حتى شسع نعله] اهـ.
وقال الشيخ المباركفوري في "مرعاة المفاتيح شرح مشكاة المصابيح" (3/ 187، ط. الجامعة السلفية بالهند): [والحديث دليل على مشروعية الدعاء حال السجود بأي دعاء كان مِن طلب خير الدنيا والآخرة، والاستعاذة مِن شرهما] اهـ.