صحيفة الاتحاد:
2024-07-07@07:31:06 GMT

«Kung Fu Panda 4».. عودة «التنين المحارب»

تاريخ النشر: 26th, April 2024 GMT

أبوظبي (الاتحاد)

أخبار ذات صلة منة شلبي تعاني في «الهوى سلطان» معتصم النهار.. «صانع أحذية عالمية»

بعد 7 سنوات من أحداث الجزء الثالث، وبعدما استطاع الباندا «بو» الانتصار على الشرير «كاي» صاحب القوى الخارجة الذي تغلب على كل معلمي الكونج فو، يعود التنين المحارب «بو» في الجزء الرابع من سلسلة فيلم الأنيمشين العائلي (Kung Fu Panda)، ليخوض مغامرة جديدة ضد الساحرة الشريرة «الحرباء كاميليون» التي تعتبر من أقوى الساحرات المتغيرات في الشكل.


يشارك في الأداء الصوتي للفيلم، كل من جاك بلاك، كي هوي كوان، بريان كرانستون أوكوافينا، فيولا ديفيس، وإيان ماكشين، وهو من إخراج ستيفاني ستاين ومايك ميتشل.
وبعد إطلاق الجزء الأول من الفيلم الذي عُرض عام 2008، نجح المؤلفان جلين بيرجر وجوناثان أيبل، في استثمار عملية نجاحه عالمياً وعربياً، ونفذوا 3 أجزاء حصلت جميعها على مراكز متقدمة في شباك التذاكر، بقصص مختلفة ومغامرات تمزج بين الأكشن والدراما والكوميديا.

زعيم روحي
تبدأ أحداث الجزء الرابع من السلسلة، بظهور التنين المحارب «البادندا بو» الذي يؤدي صوته الممثل جاك بلاك، وهو يحارب أحد الأشرار، لإنقاذ أهل مدينته وادي السلام، ليخبره بعد ذلك معمله «شيفو» بأنه تم اختياره ليكون بمرتبة أهم مما هو عليها، كـ«تنين محارب»، إلى «زعيم روحي» لوادي السلام، وعليه أن يبدأ في البحث عن محارب جديد وتدريبه علي الفنون القتالية.

مغامرة خطيرة
في هذه الأثناء، يعلم «بو» بوجود شريرة تدعى «الحرباء كاميليون» التي تخطط للاستيلاء على مهارات معملي الكونغ فو، لكي تتحكم في «وادي السلام»، فيؤجل «بو» ما تحدث عنه معلمه «شيفو»، ليذهب في مغامرة خطيرة للبحث عن «الحرباء كاميليون».

تحالف
يتعرف «بو» في مغامرته على الثعلبة الماكرة والمقاتلة سريعة البديهة «زِن»، التي تتحالف معه من أجل الوصول إلى «الحرباء كاميليون» ومواجهتها، لكنه يتعرض للخيانة من قبل «زِن»، ويكتشف تحالفها مع «الحرباء كاميليون» للإطاحه به.

فنون قتالية
عبر بوابة زمنية، تستحضر الساحرة «الحرباء كاميليون» معلمي الكونغ فو، أعداء «بو» الذين هزمهم في الأجزاء السابقة، وذلك للاستيلاء على مهاراتهم وتقنيات الكونج فو الخاصة بهم لكي تستطع مواجهة «بو»، الذي يدخل في معارك قتالية ضد جيش «الحرباء كاميليون»، من أجل الوصول إليها وإيقاف خطتها وإعادة الفنون القتالية الخاصة بهم، وإغلاق بوابة الزمن، وتعرف وقتها «زِن» خطأها في التحالف مع «الحرباء كاميليون»، وتساعد «بو» في الانتقام منها، الأمر الذي يدفع «بو» لاختيارها لتدريبها لتكون «التنين المحارب» بدلاً عنه.

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: السينما الأفلام السينمائية السينما الأميركية

إقرأ أيضاً:

بعد محاولة وصل ما انقطع.. هل يرفع حزب الله الثمن مقابل عودة باسيل؟!

يحاول رئيس "التيار الوطني الحرّ" جبران باسيل ضمان دور فعلي له في التسوية المُقبلة بعد أن بات متأكداً ،كما كلّ القوى السياسية في لبنان، أنها آتية لا محالة وقد تكون في هذه المرة طويلة الأمد بعد كل التطورات الكبرى التي حصلت في لبنان والمنطقة.

هدف باسيل الفعلي هو إعادة التقارب مع حليفه السابق "حزب الله"، لكن هذا الهدف لا يمكن تحقيقه من دون القيام بجملة خطوات تقنع "الحزب" بأنّ الرجل بات جاهزاً بشكل كامل لعقد تفاهم ثابت وراسخ من دون أي تبدلات كالتي شهدناها في المرحلة الفائتة، إذ إنّ باسيل يدرك تماماً أن "حزب الله" ليس صافياً تجاهه بالقدر الكافي الذي يسمح له باستعادة العلاقة معه على الشكل الذي كانت عليه في السابق أقلّه على مستوى التحالف.

الخطوة الاولى التي قد ينجح بها رئيس "التيار" جبران باسيل هي تحسين علاقته برئيس المجلس النيابي نبيه برّي، لكنّ هذه العلاقة مهما تحسّنت ليس من شأنها بالضرورة أن تعبّد الطريق باتجاه "حزب الله" لإعادة وصل الحبال المقطوعة وإن لم تكن بشكل كامل، إذ إن الخلاف بين "التيار" و"الحزب" لم يعُد مرتبطاً بالواقع السياسي الداخلي وحسب، حيث أنّ تمايز باسيل وصل الى حدّ الجنوح نحو انتقاد المقاومة وسلاحها وخيارها بفتح الجبهة الجنوبية إسناداً للمقاومة في غزّة وردعاً للعدوّ الاسرائيلي قبل أن يبادر الى توجيه ضربة للبنان، وذلك حصل في لحظة الحرب، أي في لحظة حساسة جداً تلقّى فيها "حزب الله" طعنة من باسيل الذي كان "الحزب" حليفه الوحيد في لبنان، وهذا أمر قد يكون "حزب الله" غير مستعد للتغاضي عنه وتمريره بسهولة على قاعدة "كأن شيئاً لم يكن".

من هُنا فإنّ باسيل الذي فشل بفتح الأبواب الموصدة من قِبل قوى المعارضة وتيقّن أن لا مكان جدّيا له بينها مهما بلغت حاجتها، وجد أنّ طريق العودة الى حضن حلفائه السابقين هو بمثابة "تكويعة الضرورة" استعداداً للمرحلة المقبلة، الا أنّ "حزب الله" الذي يعلم أنّ الرجل تجرّد من كل خياراته السياسية، لن يظهر مرونة في الترحيب،،بل قد يرفع ثمن القبول بباسيل مجدداً كحليف كامل الأوصاف علماً بأنه لا ينوي استعداءه أبداً. المصدر: خاص "لبنان 24"

مقالات مشابهة

  • بعد وقفها مغامرة سويسرا .. إنجلترا إلى نصف نهائي اليورو
  • “مدينة الصين” وجهة ثقافية وسياحية في موسم جدة 2024
  • السياسة والعقيدة: بؤس الأيديولوجيا أم بؤس غيابها؟
  • رزان جمّال تواصل تصوير الجزء الثاني من مسلسل The Sandman
  • «A Quiet Place».. مكان هادئ
  • عودة عدد من المغرر بهم إلى العاصمة صنعاء .. بينهم قيادي
  • عودة عدد من المخدوعين إلى صنعاء بينهم قيادي
  • عودة عدد من المغرر بهم بينهم قيادي .. صورة
  • رزان جمّال تواصل تصوير دورها بالجزء الثاني من مسلسل The Sandman
  • بعد محاولة وصل ما انقطع.. هل يرفع حزب الله الثمن مقابل عودة باسيل؟!