خالد أبو بكر: السادات أفضل مفاوض امتلك الرؤية وأعاد الأرض
تاريخ النشر: 26th, April 2024 GMT
هنأ الإعلامي والمحامي الدولي، الدكتور خالد أبو بكر، الشعب المصري بعيد تحرير سيناء، الذي يوافق اليوم 25 أبريل، قائلًا: «من 42 سنة مصر، أعادت أراضيها كاملة بعد احتلال إسرائيلي دام لسنوات».
وقال خلال برنامجه «كل يوم» المذاع على قناة «ON»، إنه «لولا حرب الـ6 من أكتوبر، لما كانت سيناء تحت السيطرة المصرية»، تحية تقدير وإجلال للجيش المصري، مضيفًا: «هناك عرفان بالجميل لمن ضحوا بأرواحهم».
وشدد على أن المصريين أعادوا ترتيب الصفوف، وصولًا لنصر السادس من أكتوبر، والعبور والنصر وعودة الأرض، التي انتهت بعودة طابا، مضيفًا: «المفاوضات دي شغلانتي، وأكتر واحد وأكبر وأهم واحد تتعلم منه مفاوضات هو الرئيس الراحل محمد أنور السادات، وهناك مدارس في الموضوع، حول كيفية الحديث مع الخصوم، وكبت المشاعر، والحديث في سبيل المكسب.. الراجل دا في دار الحق، وإحنا في دار الباطل، وكل واحد لازم ياخد حقه».
وأشار إلى أن السادات كان يمتلك رؤية ثاقبة، ومواقفه وذكائه وأرضه موجودة كاملة، بفضل ما قدمه بقيادته للجيش المصري، ومعركة السلام التي لا تقل صعوبة عن معركة الحرب.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: السادات الرئيس السادات تحرير سيناء تنمية سيناء
إقرأ أيضاً:
المصري الديمقراطي: الانتهاء من الإجراءات المتعلقة بسفر الوفد الشعبي إلى معبر رفح
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال فريد زهران، رئيس الحزب المصري الديمقراطي الاجتماعي إنه تم إتمام كافة الإجراءات المتعلقة بسفر الوفد الشعبي إلى معبر رفح على الحدود المصرية الفلسطينية، للتعبير عن تضامننا الكامل مع الشعب الفلسطيني، ورفضنا محاولات التهجير القسري.
واوضح زهران انه سيتم تحرك الوفد الشعبي فجر غد الجمعة متوجهًا إلى هناك.
كان فريد زهران قد وجه نداءً دعى فيه القوى الشعبية، والأحزاب السياسية، والنقابات المهنية، وكافة أطياف الشعب المصري إلى الانضمام إلى وفد شعبي يوم الجمعة 31 يناير للتوجه إلى معبر رفح للتضامن مع الشعب الفلسطيني، ورفض محاولات تهجير الفلسطينيين، أو النيل من حقوقهم المشروعة.
وأوضح زهران، أنه سوف يتم الإعلان من هناك، أمام العالم أجمع،الاحتجاج على هذه المخططات الظالمة التي تمثل انتهاكًا صارخًا للقانون الدولي وتهديدًا مباشرًا لاستقرار المنطقة بأكملها مؤكدًا أن الجميع سيشارك تحت شعار واحد ولهدف واحد: التضامن مع الشعب الفلسطيني والوقوف في وجه أي محاولة لتصفية القضية الفلسطينية وأن التحرك لن يكون تحت مظلة حزب ولا فصيل، لكنه يمثل الشعب المصري بكل أطيافه، ولن يتم رفع أعلام ولا شعارات سوى علمي مصر وفلسطين ولافتات تأييد الشعب الفلسطيني ورفض التهجير.