تفاصيل اتهام حمو بيكا وحسن شاكوش بتقديم عمل خادش للحياء (فيديو)
تاريخ النشر: 26th, April 2024 GMT
كشف أيمن محفوظ، المحامي بالنقض، أن مؤديي المهرجانات حمو بيكا، وحسن شاكوش، متورطان في تقديم عمل خادش للحياء على خلفية طرحهما أغنية "تحت السرة"، موضحا أنهما يواجهان تهمة التحريض على الفسق والفجور.
وأضاف خلال مداخلة هاتفية مع برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة “الحدث اليوم”، الخميس، أن مؤديي المهرجانات تعدوا كل الحدود في الإباحية والإجرام.
وأوضح أن حمو بيكا طرح أغنية أخرى عقب تقديمه بلاغ ضده بسبب أغنية "تحت السرة"، وكأنه يوجه رسالة لمنتقديه معقبا: "حمو بيكا عايز يذبح أي حد ينتقده بالسكينة".
وكشف أن الإدارة العامة لمكافحة جرائم الآداب تفاعلت بشكل كبير مع البلاغ، ووعدت باتخاذ كل الإجراءات القانونية خلال الساعات المقبلة.
وذكر أن نصوص قانون مكافحة الدعارة واضحة بشأن عقوبة كل من يحرض على الفسق والفجور وبالتالي تحول مؤدي المهرجانات إلى قوادي المهرجانات.
محمد موسى يهاجم حمو بيكا وحسن شاكوشفيما هاجم الإعلامي محمد موسى، مؤدي المهرجانات حمو بيكا وشاكوش بسبب أغنيه "تحت السرة" بتهمة التحريض على الفسق والفجور، مطالبا نقابة المهن الموسيقية بالتدخل للوقف الإسفاف والتدني الأخلاقي.
وأضاف: "كل شيء هيمشي في مساره القانوني.. لكن السؤال اللي بيطرح نفسه وبوجهه لنقابة الموسيقيين أعتقد أنه آن الأوان لتفعيل الإقرارات الموقع عليها من حمو بيكا وحسن شاكوش اللي أهم ما فيها عدم استخدام كلمات بذيئة أو متدنية في أي عمل بيعملوه.. وأعتقد أن مفيش تدني أكتر من (تحت السرة) للأسف منتهى التدني والإسفاف والوضاعة والبذائة أن يفرض علينا تشوهات لفظية زي دي وولادنا يسمعوها وتكون هي المعبرة عن الفن المصري".
تابع،: "أنا قلت لكم من زمان الناس دي مش للترويض ودول عاملين زي سكتناله دخل بحماره ودول حميرهم كتير.. أنا واثق أن هيكون في إجراء حاسم وصارم سيتخذ من جانب نقيب الموسيقيين الفنان مصطفي كامل وعشان المواقف دي كان مكتبهم إقرارات عشان اللي يخالف العرف المهني يبقي هو اللي حكم علي نفسه .. وإحنا في انتظار تفعيل هذه الإقرارات من جانب نقابة الموسيقيين".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: حمو بيكا المهرجانات حسن شاكوش الوفد بوابة الوفد حمو بیکا
إقرأ أيضاً:
نتنياهو ينتقد نظيره الكندي على تأييده اتهام إسرائيل بالإبادة الجماعية في غزة
كندا – أثار رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو جدلا واسعا بعد رده الحاد على تصريحات نظيره الكندي مارك كارني حول غزة، والتي أيد فيها اتهام متظاهر إسرائيل بالإبادة الجماعية في القطاع.
وكان كارني قد تعرض لمقاطعة من قبل متظاهر مؤيد لفلسطين خلال تجمع سياسي يوم الثلاثاء الماضي، حيث صرخ المتظاهر محتجا: “تحدث إبادة جماعية في غزة”.
ورد كارني في اللحظة قائلا: “أنا على علم بذلك، ولهذا فرضنا حظرا على الأسلحة”.
ولم يترك نتنياهو هذه التصريحات تمر دون رد، حيث نشر مقطع الفيديو على حسابه الرسمي على منصة “إكس” مع تعليق لاذع جاء فيه: “كندا كانت دائما إلى جانب الحضارة، وينبغي للسيد كارني أن يحذو حذوها”.
وأضاف: “بدلا من دعم إسرائيل، الدولة الديمقراطية التي تخوض حربا عادلة بوسائل مشروعة ضد إرهابيي حماس، يختار مهاجمة الدولة اليهودية الوحيدة في العالم”. واختتم منشوره بدعوة كارني للتراجع عن تصريحه الذي وصفه بـ”غير المسؤول”.
ولاحقا، حاول كارني تصحيح موقفه خلال مؤتمر صحفي يوم الأربعاء، حيث زعم أنه لم يسمع كلمة “إبادة جماعية” بشكل واضح بسبب الضجيج في القاعة. وقال: “كان الوضع صاخبا، ولم أتمكن من سماع كل الكلمات بوضوح. كل ما سمعته هو كلمة غزة، وكان قصدي أن أوضح أنني على علم بالوضع هناك”.
من جهة أخرى، كشف مصدر حكومي إسرائيلي لصحيفة “تورونتو صن” عن استياء بلاده من تصريحات كارني، واصفا إياها بأنها “غير موفقة” وتتعارض مع الموقف الرسمي لكندا.
ونفى المصدر وجود أي حظر أسلحة فعلي من كندا تجاه إسرائيل، موضحا أن الإجراء اقتصر على تعليق عدد محدود من تصاريح التصدير.
وأكد المصدر أن الحكومة الكندية لا تتبنى رسميا فكرة حدوث إبادة جماعية في غزة.
المصدر:”جيروزاليم بوست”
الأونصة فوق 3200 دولار .. الذهب يسجل مستوى قياسياً جديداً