ثقافة وفن، فنون شعبية وشعر وغناء في أولى ليالي الفرافرة بالوادي عاصمة الثقافة،أطلقت الهيئة العامة لقصور الثقافة، استكمالا لحالة الزخم الثقافي بالوادى الجديد عاصمة .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر فنون شعبية وشعر وغناء في أولى "ليالي الفرافرة" بالوادي عاصمة الثقافة، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

فنون شعبية وشعر وغناء في أولى "ليالي الفرافرة"...

أطلقت الهيئة العامة لقصور الثقافة، استكمالا لحالة الزخم الثقافي بالوادى الجديد عاصمة الثقافة المصرية لعام 2023، وبرعاية الدكتورة نيفين الكيلاني وزير الثقافة، وبرئاسة عمرو البسيوني، السبت، احتفالية بعنوان "ليالي الفرافرة الثقافية والفنية"، تزامنا مع احتفالات الهيئة بذكرى ثورة 23 يوليو، وإطلاق فعاليات المبادرة الصيفية "ثقافتنا في إجازتنا".

ليالي الفرافرة الثقافية والفنية

وشهدت قرية اللواء صبيح "القرية الخضراء" بمركز الشباب، الليلة الأولى من الاحتفالية التي ينظمها إقليم وسط الصعيد الثقافي برئاسة ضياء مكاوي، وتستمر حتى 31 يوليو الحالي، وبدأت بافتتاح معرض للكتاب تضمن مجموعة متنوعة من كتب إصدارات قصور الثقافة، ثم تفقد للورش التي يتم تنفيذها خلال الاحتفالية وهي ورشة تصميم شنط من الخرز تدريب سوزان عبد الفراج، وورشة أشغال يدوية مفارش على النول، تدريب أسماء عبد الباسط.

وشملت الاحتفالية عددا من الفقرات الفنية والثقافية بدأت بالسلام الجمهوري، ثم كلمة ابتسام عبد المريد مدير عام فرع ثقافة الوادي الجديد التي تحدثت عن الأنشطة الثقافية والفنية المقامة بالوادي، تلاها كلمة الدكتور نبيل حنفى رئيس مركز ومدينة الفرافرة، الذى قدم الشكر لقصور الثقافة لإقامة مثل هذه الفعاليات بالوادي، ثم عقدت محاضرة ثقافية بعنوان "23 يوليو ثورة غيرت مجرى التاريخ" وتحدث خلالها عمرو محمد إسماعيل صحفي بجريدة الشروق عن ثورة يوليو وأهدافها والتي منها القضاء على الاستعمار وتحقيق العدالة الاجتماعية.

أعقب ذلك عرض فنون شعبية للفرقة القومية للفنون الشعبية، حيث قدمت الفرقة مجموعة من الاستعراضات والفقرات الواحاتية الراقصة منها الخزام، البلح، البادية، التنورة، فاصل مع المزمار، واختتم الحفل بفقرة مواهب للأطفال في الشعر والغناء، من تدريب محمد عبد الله، وذلك بحضور محمود حميدة رئيس الوحدة المحلية لقرى اللواء صبيح، والعديد من القيادات التنفيذية ومسئولي الثقافة بإقليم وسط الصعيد ومديري عدة مواقع بالوادي الجديد.

107.167.122.24



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل فنون شعبية وشعر وغناء في أولى "ليالي الفرافرة" بالوادي عاصمة الثقافة وتم نقلها من بوابة الوفد نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

مؤتمر الأدباء.. "الأمن الثقافي ومكتسبات أكتوبر" في أولى الجلسات بالمنيا

 

شهدت جامعة المنيا، صباح اليوم الاثنين، أولى الجلسات البحثية للمؤتمر العام لأدباء مصر في دورته السادسة والثلاثين، "دورة الكاتب الكبير جمال الغيطاني"، والمنعقدة تحت رعاية الدكتور أحمد فؤاد هنو، وزير الثقافة، واللواء عماد كدواني، محافظ المنيا، وتنظمها الهيئة العامة لقصور الثقافة، بإشراف الكاتب محمد ناصف، نائب رئيس الهيئة، تحت عنوان "أدب الانتصار والأمن الثقافي.. خمسون عاما من العبور"، ويعقد برئاسة الفنان الدكتور أحمد نوار، والأمين العام للمؤتمر الشاعر ياسر خليل.

أقيمت الجلسة بعنوان "الأمن الثقافي ومكتسبات أكتوبر"، وأدارها د. عصام خلف، واستهلت بمناقشة بحث بعنوان "الأمن الثقافي بين الوطنية والوطنية الافتراضية" للباحثة د. دعاء شديد، وأوضحت خلاله أن البحث يسلط الضوء على أهمية الوعي للحفاظ على هوية المجتمعات، موضحة أن الأمن الثقافي هو حجر الزاوية في الأمن القومي من أجل تماسك المجتمعات واستمراريتها مع ضرورة التأكيد على هويتها المميزة.

وأضافت "شديد" أن أخطر شيء على الوعي الاجتماعي هو العالم الافتراضي، الذي جعلنا في عزلة، حيث غاب التواصل الحقيقي بين الجميع، وصار هناك تشوية لكل من الأمثال والعادات والثقافة والفنون.

وأشارت أنه رغم وجود بعض الوعي، لكن هناك قصور في البيوت في حماية أبنائنا، فنحن في حاجة شديدة للأمن الثقافي، والأمر ليس مقتصرا على المدن بل حتى الأرياف فقدت جزءا كبيرا من هويتها، ولعل من أخطر الأشياء في هذا الشأن ما يسمى بالبصمة البحثية والبصمة الروحية.

واختتمت حديثها بالإشارة إلى أنها تقدمت بفكرة مشروع تكاملي بين المؤسسات، تبدأ من المؤسسات التي تهتم بالطفل ومن ورائها كل المؤسسات، بحيث نستطيع أن نحقق النجاح ونحتفظ في الوقت نفسه بهويتنا.

كما شهدت الجلسة مناقشة بحث بعنوان "الأمن الثقافي ومكتسبات حرب أكتوبر 1973" أوضح خلاله الكاتب محمد سيد ريان أن الأمن الثقافي استراتيجية ثقافية مهمة يجب التركيز عليها من أجل تحقيق القوة الحضارية لمصرنا الحبيبة، موضحا أن مفهوم الأمن الثقافي من المفاهيم التي نشأت عالميا في أوائل السبعينيات من القرن العشرين، وقد انتشر عربيا مصاحبا لمصطلحات في حقول ومجالات أخرى مثل: الأمن الاقتصادي والأمن الغذائي والأمن الاجتماعي والأمن السياسي.

وأضاف "ريان"، أن علاقة الثقافة بحرب أكتوبر 1973، جاءت من خلال دور المثقفين في الحرب وما بعدها، كما نرى في مقالات نجيب محفوظ ويوسف إدريس وتوفيق الحكيم ونزار قباني.

وأشار أن دور المثقفين بدأ بعد هزيمة ١٩٦٧ وذلك بحرص كثير من المثقفين والفنانين على زيارة الجنود على الجبهة، وتقريبا زار الجبهة حوالي ٣٠٠ مثقف، كذلك ما قام به الفنانون مثل أم كلثوم في دعم الوطن.

وأكد "ريان" أن حرب أكتوبر من أكثر الحروب التي واجهت الشائعات، فالعدو حريص على تشويه نصرنا.

وفي ختام حديثه أوصى "ريان" من خلال مؤتمر أدباء مصر أن تقدم وزارة الثقافة موقعا إلكترونيا بحيث يصبح منصة عليها كل المعلومات والمواد المتعلقة بالحرب، فنحن بحاجة لمشروع قومي يوجه لجماهير السوشيال ميديا، بحيث نواجه كل ما يحدث.

وفي مداخلة أوضح الكاتب محمد ناصف نائب رئيس الهيئة، أن الهيئة تعد مشروع ببليوجرافيا حرب أكتوبر الذي يرصد الحرب في كتاب، موضحا أن هناك سلاسل تعنى بأدب الانتصار ومنها سلسلة "العبور" التي تصدرها الهيئة، وأضاف "ناصف" أن هناك مشروع لحماية الأمن الثقافي من خلال رصد وجمع حكايات من أبطال الحرب أنفسهم وما مروا به أثناء الحرب لكي يثري الحياة الثقافية.

كما تحدث "ناصف" عن مشروع أهل مصر القائم على دمج الشباب والأطفال والفتيات من المحافظات الحدودية وأنهم خط الدفاع الأول الثقافي، وأضاف أن هذا المشروع له أولوية ضمن مشروعات الأمن القومي المصري.

وعن مشروع ببليوجرافيا حرب أكتوبر أوضح الشاعر د. مسعود شومان، رئيس الإدارة المركزية للشئون الثقافية أن المشروع حاليا في مرحلة التصديق عليه وسوف يتم نشره قريبا. 

وفي مداخلة أكد ضياء مكاوي رئيس إقليم وسط الصعيد الثقافي أن الثقافة هو خط الدفاع الأول عن الهوية الوطنية، وأوضح الأديب أحمد الصعيدى أن التكنولوجيا أثرت بشكل سلبي على الهوية المصرية.

وفي مداخلة أخرى أضاف المقدم أحمد عبده أحد أبطال أكتوبر أن الحرب وأحداثها تحتاج إلى مجهودات مؤسسية وليس أفراد لتغطية ما حدث بحرب أكتوبر لتنوير وتثقيف الأجيال التي لم تعاصر الحرب.

ويقام المؤتمر بإشراف الإدارة المركزية للشئون الثقافية، وينفذ من خلال الإدارة العامة للثقافة العامة، برئاسة الشاعر عبده الزراع، وإدارة المؤتمرات وأندية الأدب برئاسة الشاعر وليد فؤاد. بالتعاون مع إقليم وسط الصعيد الثقافي، وفرع ثقافة المنيا برئاسة رحاب توفيق.

مقالات مشابهة

  • الإنشاد والموسيقى العربية تختتمان فعاليات المسرح المتنقل بمدينة 15 مايو
  • مؤتمر الأدباء.. "الأمن الثقافي ومكتسبات أكتوبر" في أولى الجلسات بالمنيا
  • الإنشاد والموسيقى العربية تختتمان فعاليات المسرح المتنقل بمدينة 15 مايو.. صور
  • بحضور ثلاثة وزراء.. إعلان المنيا عاصمة للثقافة المصرية 2025 خلال افتتاح مؤتمر أدباء مصر
  • بعد انطلاق الدورة 36 للمؤتمر العام لأدباء مصر.. "هنو": المنيا عاصمة الثقافة المصرية خلال عام 2025
  • وزير الثقافة يعلن المنيا «عاصمة للثقافة المصرية لعام 2025»
  • معرض الكتاب بالكويت يستعرض أسباب اختيارها عاصمة للثقافة العربية 2025
  • قصور الثقافة بالقاهرة تواصل احتفالات عيد الطفولة بعدد من الفعاليات المميزة
  • الكويت تتأهل "عاصمة للثقافة العربية".. ندوة بالمعرض الدولي للكتاب
  • وزير الثقافة يفتتح معرض “أهل العطاء” بمناسبة الذكرى السنوية للشهيد بصنعاء