خبير اجتماع سياسي: العدو ما يزال يطمع في سيناء ولن نفرط بشبر واحد (فيديو)
تاريخ النشر: 26th, April 2024 GMT
أكد الدكتور محمد سيد أحمد، أستاذ علم الاجتماع السياسي، أن عيد تحرير سيناء ذكرى عزيزة على كل أبناء الشعب المصري، موضحًا أن تحرير سيناء كانت معجزة حققها الجيش والشعب والقيادة المصرية.
وكشف خلال مداخلة هاتفية مع برنامج "خط أحمر"، الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة "الحدث اليوم"، الخميس، أن مصر تخوض حربا جديدة منذ 10 سنوات على الإرهاب والجماعات التكفيرية.
وأشار إلى إعادة تنمية وتعمير سيناء في مشروع عملاق بعد أن تعرضت سيناء لظلم شديد وكانت مطمعا لكل الغزاة عبر التاريخ.
العدو الصهيوني لا زال يطمع في سيناءوأوضح أن العدو الصهيوني لا زال يطمع في سيناء ويرغب في تهجير الشعب العربي الفلسطيني في غزة وتوطينهم في سيناء ولكن لن يحدث هذا مطلقا، ولا اقتراب من أرض سيناء التي تم تعميرها بدماء المصريين ولا يمكن أن نفرط في شبر واحد من الأرض ، موضحا أن الجيش دفع فاتورة كبيرة من دماء المصريين لتحرير سيناء.
وتحتفل مصر كل عام بذكرى تحرير سيناء، في 25 من شهر ابريل، وهو اليوم الذي استردت فيه مصر أرض سيناء بعد انسحاب آخر جندي إسرائيلي منها، وفقا لمعاهدة كامب ديفيد.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: سيناء عيد تحرير سيناء محمد سيد أحمد الوفد بوابة الوفد فی سیناء
إقرأ أيضاً:
العدو الصهيوني يعترف بارتفاع عدد جرحى ومعوّقي جيشه إلى 78 ألفاً جراء الحرب
يمانيون../
اعترفت وزارة أمن العدو الصهيوني بارتفاع عدد الجرحى والمعوّقين في صفوف جيشها إلى 78 ألفًا جراء الحرب الأخيرة.
وأوضحت الوزارة أن معظم هؤلاء المصابين هم من جنود الاحتياط، وأن أكثر من 50% منهم دون سن الثلاثين. كما أكدت أن 62% منهم يعانون من إصابات نفسية، في حين أن 10% من الجرحى حالتهم تتراوح بين المتوسطة والخطيرة.
وفي الوقت الحالي، يتلقى 194 جندياً العلاج في المستشفيات الصهيونية، وفقًا لموقع الميادين.
وفي سياق آخر، تحدثت صحيفة “يديعوت أحرونوت” عن قلق في هيئة أركان جيش العدو بشأن “النقص الشديد في القوى العاملة”، مع تقديرات تشير إلى وجود “ضغط كبير” على الجنود النظاميين، الذين من المحتمل ألا يعودوا إلى منازلهم في السنوات المقبلة. وتنبأت شعبة العمليات في جيش الاحتلال بتفاقم نقص القوى البشرية في المستقبل القريب، وهو ما لم يشهده الكيان منذ فترة الحزام الأمني في جنوب لبنان والذي استمر حتى بداية الانتفاضة الثانية.