تحت شعار لا بديل عن الفوز.. 6 أرقام تحكم موقعة الأهلي ومازيمبي
تاريخ النشر: 26th, April 2024 GMT
يستضيف استاد القاهرة الدولي، مواجهة الأهلي ومازيمبي الحاسمة في العاشرة مساء غدٍ الجمعة، بإياب نصف نهائي دوري أبطال أفريقيا، حيث يخوض الفريق الأول لكرة القدم بالنادي الأهلي المواجهة المصيرية، بحثًا عن التأهل إلى نهائي دوري أبطال أفريقيا للنسخة الحالية "2023-2024".
يستعد فريق كرة القدم بالنادي الأهلي، لمباراة مازيمبي الكونغولي، في إياب نصف نهائي دوري أبطال إفريقيا، في معسكر مغلق بناء على قرار المدير الفني مارسيل كولر.
وبرر كولر قرارة، بسبب صعوبة المنافس وقوة المباراة التي تقام أمام أحد أهم الفرق في القارة السمراء، فضلا عن زيادة التركيز للاعبي الفريق وإبعادهم عن أي مؤثرات خارجية، لتحقيق نتيجة إيجابية، بعد أن انتهت مباراة الذهاب بين مازيمبي والأهلي، التي أقيمت في لوبومباشي، بالتعادل السلبي بين الفريق، ويحتاج المارد الأحمر للفوز بأي نتيجة أو التعادل سلبيا والفوز بركلات الترجيح، للتأهل لنهائي إفريقيا للمرة الـ17 في تاريخه.
اختتم الفريق الأول لكرة القدم بالنادي الأهلي، استعداداته لمواجهة مازيمبي الكونغولي والمقرر إقامتها، غدٍ الجمعة، في إياب نصف نهائي دوري أبطال أفريقيا.
وشهد المران الختامي لمواجهة مازيمبي، فقرات بدنية خفيفة، أعقبتها مجموعة من التدريبات التخصصية والفقرات الخططية، كنا تضمن تقسيمة كرة قوية بمشاركة جميع اللاعبين.
وشارك في المران مروان عطية، إمام عاشور، بعد تأكد جاهزيتهما، حيث استعاد الأهلي مؤخرًا لاعبيه المصابين، وعلى رأسهم محمد الشناوي، إمام عاشور، أليو ديانج، ومروان عطية.
- الأهلي يبحث عن تأهله إلى نهائي الأبطال للمرة الخامسة على التوالي لأول مرة في تاريخ أفريقيا (2020، 2021، 2022، 2023)، وسبق وأن تأهل المارد الأحمر للمباراة النهائية 4 مرات متتالية خلال نسخ "2005 و2006 و2007 و2008".
- لم يخرج الأهلي من دور نصف نهائي دوري أبطال أفريقيا، منذ آخر مرة في نسخة 2010 (أي منذ 14 عاما) عندما انتصر ذهابا على الترجي بنتيجة 2-1 ثم خسر إيابا في تونس بهدف دون رد، وودع الأحمر حينها منافسات البطولة، علما بأنه لم يصل لهذا الدور من الأساس في نسخ 2011 و2014 و2015 و2016 و2019.
- يستهدف مارسيل كولر الوصول إلى المباراة رقم 20 على التوالي دون هزيمة (13 فوز، 6 تعادلات) حال فوزه على مازيمبي لتحطيم إنجاز جوزيه (19 مباراة).
- يتطلع الأهلي لمعادلة رقم الترجي التاريخي فيما يخص سلسلة اللاهزيمة بدوري أبطال أفريقيا، حيث حقق الفريق التونسي (20 مباراة بدون هزيمة) خلال نسخ 2018 و2019 و2020، وكسر حينها رقم الأهلي (19 مباراة).
- مصطفى شوبير يستهدف الوصول إلى نظافة شباكه للمباراة السابعة على التوالي بدوري أبطال أفريقيا.
- حال تأهل الأهلي إلى المباراة النهائية وعبور مازيمبي سيكون النهائي السادس للفريق تحت رئاسة محمود الخطيب (2018 الوصيف، 2020 البطل، 2021 البطل، 2022 الوصيف، 2023 البطل).
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: تحت شعار لا بديل عن الفوز استاد القاهرة الدولي نصف نهائي دوري أبطال إفريقيا مارسيل كولر نهائی دوری أبطال أفریقیا نصف نهائی دوری أبطال
إقرأ أيضاً:
آخر 7 لاعبين فازوا بالكرة الذهبية من دون التتويج بأبطال أوروبا.. بينهم ميسي
غالبا ما يرتبط الفوز بجائزة الكرة الذهبية بالفوز بدوري أبطال أوروبا، ولكن هناك مجموعة من اللاعبين صعدوا إلى منصة التتويج من دون تحقيق أي نجاح أوروبي.
ويعد الأسطورة الأرجنتينية ليونيل ميسي الأكثر تتويجا بالجائزة، ومن بين جوائزه الـ8 بالكرة الذهبية، فاز ميسي بـ5 منها من دون أن يفوز بدوري أبطال أوروبا.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2رونالدو يغلق مطعمه في مدريدlist 2 of 2رونالدو يوضح سبب انسحابه من سباق رئاسة الاتحاد البرازيليend of listوتراجعت آمال محمد صلاح في الفوز بالكرة الذهبية مؤخرا بعد خروج ليفربول من دوري أبطال أوروبا بعد خسارته بركلات الترجيح أمام باريس سان جيرمان، ومع ذلك، لا يزال الفوز بالكرة الذهبية ممكنا بالنسبة للدولي المصري.
وهؤلاء آخر 7 لاعبين نجحوا في تحقيق ذلك:1-الإسباني رودري (2024)
بينما كان فينيسيوس جونيور المرشح الأوفر حظا للفوز بجائزة الكرة الذهبية بعد تألقه مع ريال مدريد في الفوز بدوري أبطال أوروبا 2023-2024، تفوق عليه رودري ليحصد الجائزة.
قدم لاعب مانشستر سيتي موسما رائعا في موسم 2023-2024، حيث فاز بالدوري الإنجليزي الممتاز، وكأس السوبر الأوروبي، وكأس العالم للأندية.
ونظرا لدوره المحوري في فوز إسبانيا ببطولة يورو 2024، فقد تفوق على فينيسيوس بفارق 41 نقطة فقط ليفوز بجائزة الكرة الذهبية.
2-الأرجنتيني ليونيل ميسي (2010 و2012 و2019 و2021 و2023)
إعلانمن بين جوائزه الـ8 بالكرة الذهبية، فاز ميسي بـ5 منها من دون أن يفوز بدوري أبطال أوروبا.
وتأثر فوزه الأخير بجائزة الكرة الذهبية بشكل كبير بأدائه في البطولات الدولية، حيث فاز بكوبا أميركا عام 2021 وكأس العالم نهاية عام 2022.
وفي أعوام 2010 و2012 و2019، تأهل ميسي إلى ربع نهائي دوري أبطال أوروبا، لكنه خسر في نصف النهائي في كل من تلك الأعوام ورغم ذلك توج بالكرة الذهبية في السنوات الثلاث.
3-البرتغالي كريستيانو رونالدو (2013)
كان 2013 العام الوحيد الذي فاز فيه كريستيانو رونالدو بجائزة الكرة الذهبية من دون الفوز بدوري أبطال أوروبا.
وتمكن من الفوز بالجائزة المرموقة من دون الفوز بأي لقب كبير في ذلك العام. وكان رونالدو مذهلا عام 2013، حيث سجل 69 هدفا في 59 مباراة على مدار العام.
4-الإيطالي فابيو كانافارو (2006)
فاز برشلونة بدوري أبطال أوروبا عام 2006، وكان رونالدينيو أفضل لاعب في الفريق لكنه احتل المركز الرابع في سباق جائزة الكرة الذهبية ذلك العام.
وكما هو الحال عادة، غالبا ما تطغى كأس العالم على دوري أبطال أوروبا، حيث استفاد كانافارو في عام 2006، من تتويج إيطاليا بكأس العالم ليتوج بالكرة الذهبية.
⚽️✨ Throwback in 2006 when Fabio Cannavaro won the Ballon d'Or! #ballondor pic.twitter.com/UL1XammuTG
— Ballon d'Or (@ballondor) October 8, 2024
5-البرازيلي رونالدينيو (2005)
في عام 2005، فاز ليفربول بدوري أبطال أوروبا، لكن رونالدينيو تمكن من التفوق على ستيفن جيرارد ليحصل على جائزة الكرة الذهبية في ذلك العام.
ولم يتجاوز برشلونة ثمن النهائي في موسم 2004-2005، لكن البرازيلي فاز بالكرة الذهبية بفضل تألقه في الدوري الإسباني.
6-الأوكراني أندريه شيفتشينكو (2004)
بعد أن حقق بورتو مفاجأة غير متوقعة في دوري أبطال أوروبا، وفوز اليونان ببطولة أوروبا عام 2004، لم يكن هناك مرشح واضح للفوز بالكرة الذهبية.
تنافس على الجائزة ديكو ورونالدينيو وتييري هنري، لكنهم خسروا في النهاية أمام شيفتشينكو.
إعلانوقدّم المهاجم الأوكراني أداء رائعا عام 2004، حيث فاز بالدوري الإيطالي وكأس السوبر الأوروبي مع ميلان.
#OnThisDay in 2004 ???????? @jksheva7's unforgettable (and well-deserved) achievement: the Ballon d'Or ????⚫????
Un traguardo indimenticabile: Andriy Shevchenko conquista il Pallone d’Oro ????⚫???? #SempreMilan pic.twitter.com/H8HEIofxDy
— AC Milan (@acmilan) December 13, 2020
7-التشيكي بافل نيدفيد (2003)
رغم خسارة يوفنتوس نهائي دوري أبطال أوروبا أمام ميلان، تمكّن نيدفيد من الفوز بجائزة الكرة الذهبية.
وتُعدّ جائزة عام 2003 بلا شك واحدة من أكثر الجوائز إثارة للجدل في تاريخ الكرة الذهبية، حيث لا يزال مشجعو أرسنال اليوم يُجادلون بأن هنري استحقها في ذلك العام.
لعب نيدفيد دورا رئيسا في وصول يوفنتوس إلى نهائي دوري أبطال أوروبا، كما فاز بالدوري الإيطالي في ذلك العام أيضا.