من أجل منزل أكثر جمالا وانتعاشا.. 5 طرق عليك اتباعها في فصل الصيف
تاريخ النشر: 25th, April 2024 GMT
مع ارتفاع درجات الحرارة وزيادة نسبة الرطوبة في الجو، يصبح البقاء في المنزل، لا سيما خلال ساعات النهار، أمرًا صعبًا للغاية، ما يجعل أفراد الأسرة يشعرون بالضيق ويظلون يبحثون عن طق معينة يمكنهم من خلالها ترطيب المنزل؛ لذا تزامنًا مع قرب بدء فصل الصيف وارتفاع درجات الحرارة نستعرض في السطور التالية 5 طرق يمكن من خلالها ترطيب المنزل والتمتع بجو منعش وإضافة لمسة جمالية.
وبحسب ما ورد في موقع «betterhomes»، فإن هناك عدة طرق يمكن من خلالها الحفاظ على ترطيب المنزل خلال فصل الصيف والحصول على جو منعش أغلب الوقت وإضافة لمسة جمالية تصنع فارقًا ملحوظًا، ومنها:
1- لمسة من الألوان المبهجة:
استبدل أغطية الوسائد، والستائر، والمفروشات، ومفارش المائدة بألوان فاتحة ومنقوشة بالزهور. أضف لمسات من ألوان الطبيعة الخضراء و لون الخشب الطبيعي في ديكور المطبخ. ستشعر بالانتعاش والحيوية مع هذه التغييرات.2- جدران جديدة تمنحك شعورًا جديدًا:
طلاء جدران المنزل بألوان فاتحة بدلاً من الدافئة. استبدال الطلاء بأوراق جدران عصرية ذات ألوان مبهجة وخلفيات مريحة للعين. سيمنحك ذلك شعوراً بالهدوء والانتعاش في المنزل. أهمية النباتات والزهور في ترطيب الجو3- لمسة من الطبيعة:
ضع زهرية مليئة بـ الزهور والنباتات ذات الألوان الجذابة. أنشئ رفًا للنباتات المنزلية. ستُضفي هذه الإضافات الطبيعية لمسة من الرطوبة والهدوء على منزلك.4- لمسات ديكورية ناعمة:
زين منزلك بقطع ديكور ناعمة مثل المرآة والشموع. ستُضفي هذه القطع لمسة جمالية على منزلك وتجعله أكثر راحة. ألوان الديكور وجمال المنزل5- مواكبة الموضة:
تابع صيحات الموضة في ألوان الديكور والجدران. اختر الألوان التي تتناسق مع أثاث منزلك. يُضفي ذلك لمسة عصرية على منزلك ويجعله أكثر جمالاً.المصدر: الوطن
كلمات دلالية: فصل الصيف درجات الحرارة ترطيب المنزل النباتات والزهور أهمية النباتات ديكور المنزل فصل الصیف
إقرأ أيضاً:
الثقافة تصدر «دم النار.. توقيعات على جدران غزة» بهيئة الكتاب
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أصدرت وزارة الثقافة من خلال الهيئة المصرية العامة للكتاب، برئاسة الدكتور أحمد بهي الدين، ضمن إصدارات سلسلة الإبداع العربي، كتاب نصوص بعنوان «دم النار.. توقيعات على جدران غزة» للكاتب المتوكل طه.
في مدينة تكاد تشبهها المعجزات، بينما ينهشها الخوف، يلتهمها الفقد وتتجدد فيها الفجيعة لا تزال تمارس الصبر، تهدهد الحزن وتربي الأمل.. مشاهد من الوجع الكثيف، يوثقها الشاعر الفلسطيني المتوكل طه في هذه النصوص، ويخلد عبرها وحشية الحرب، وما تتجرعه غزة منذ اندلاعها من قتل، وخراب، وجوع، وخذلان في عالم لا يزال يلتزم الصمت، ويذعن لقانون الغاب.
وفضلا عما اكتست به نصوصه من صبغة سردية، وما انتهجه من لغة تصويرية، استطاع عبرهما تجسيد مشاهد من القصف العنيف، الجثث المحترقة واللهو الدموي الذي تجاوز أسوأ الكوابيس؛ فقد عمد الشاعر إلى السخرية لفضح نفاق الغرب ترهاته عن السلام، وادعاءات الإنسانية، التي دحضها تغافله عن عربدة الجيش الصهيوني، وما يمارسه من إبادة جماعية، ورغم كل ما رصده من خراب كان الافتتان بغزة جسرا شيده نحو الأمل، فحتما ستسقط نبتة لا جذور لها لا سيما وقد سقطت صورة الضحية، وانكشف الجزار.
المتوكل طه، من مواليد مدينة قلقيلية - فلسطين عام 1958 (دكتوراه في الآداب)، صدر له أكثر من خمسين كتابا في الشعر والسرد والنقد والفكر والإعلام، حاز العديد من الجوائز، منها: «جائزة الدولة التقديرية»، وجائزة «الحرية» و«القدس» و «إحسان عباس» و «زهرة المدائن» و «الإبداع المقاوم» وجائزة «عبد الرحيم محمود للشعر».
ومن بين إصداراته رمل الأفعى (سيرة كتسيعوت، معتقل أنصار 3)، عباءة الورد (نصوص الانتفاضة والشهداء)، طهارة الصمت (عن الكتابة وهموم الثقافة)، وقد صدرت الأعمال النثرية المذكورة عن المؤسسة العربية للدراسات والنشر في بيروت العام 2003، سرديات الجنون – نصوص، كشكول الذهب- نصوص.