عاجل| زاهي حواس يكشف حقيقة وجود آثار لبني إسرائيل في مصر (فيديو)
تاريخ النشر: 25th, April 2024 GMT
رد الدكتور زاهي حواس، وزير الآثار الأسبق، على الهجوم الذي تعرض له من قبل الإعلام الإسرائيلي بعد تصريحاته الأخيرة التي تحدث فيها عن عدم وجود علاقة بين إسرائيل وبناء الأهرامات أو وجود آثار لبني إسرائيل في مصر.
حفل إفطار على شرف زاهى حواس بحضور نجوم الفن والإعلام والدبلوماسيين (صور) زاهي حواس يؤكد انفراد "الفجر": مصطفى وزيري سيتم ترقيته لمنصب جديد لا علاقة لهم بالأهراماتوقال "حواس" في اتصال هاتفي مع الإعلامي مصطفى بكري ببرنامج "حقائق وأسرار" المذاع على فضائية "صدى البلد" مساء اليوم الخميس، "لا توجد أي أدلة عن وجود أثريات في مصر لها علاقة بالإسرائيليين".
وأضاف "شوفنا النصب والاحتيال بوجود برديات تتحدث عن وجود الإسرائيليين في مصر وليس لهم صلة بالأهرامات وهم هاجموني كثير وإسرائيل اتهمتني إني عدو السامية وأنا أصلا سامي".
ترميم المعابد اليهوديةوتابع "حتى شوفنا لوحة سميت بني إسرائيل وهذا لأن مكتشفها قام بترجمة كلمة على إنها إسرائيل ثم جاء المترجمين بعد ذلك وأكدوا أن الكلمة لا تعني إسرائيل ولكنها تغني بأحد الملوك".
واستطرد بكري "لست ضد اليهود وقمنا بترميم المعابد اليهودية وكل الدولة مهتمة بالآثار اليهودية في مصر ولن أرد عليهم".
وجود فرعون موسىوتساءل "هل هناك أي دليل على وجود فرعون موسى أو اليهود في الآثار المصرية؟، وأجيب بأنه لا، برغم وجود لوحة بني إسرائيل الموجودة في مصر".
وأردف "لا يمكن تحديد من هو فرعون الخروج ولا يوجد أي دليل على ذلك، أتحدث بشكل علمي وهم يغيرون الحقائق، وأطلقوا عني أني عدو السامية خلال تواجدي في أمريكا".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الأهرامات بكري زاهي حواس الاسرائيليين بناء الاهرامات الإعلام الإسرائيلي إسرائيل في مصر بني اسرائيل الدكتور زاهي حواس فرعون موسى ترميم المعابد اليهودية فی مصر
إقرأ أيضاً:
المندوبية السامية للتخطيط تعلن عن ارتفاع في كلفة المعيشة مع مطلع هذا العام
أعلنت المندوبية السامية للتخطيط بارتفاع كلفة المعيشة مع مطلع ها العام.
وأفادت المندوبية في مذكرتها الإخبارية الأخيرة المتعلقة بالرقم الاستدلالي للأثمان عند الاستهلاك لشهر يناير 2025، أن الرقم الاستدلالي للأثمان عند الاستهلاك سجل خلال يناير الماضي، ارتفاعا بنسبة 2 في المائة مقارنة بالشهر ذاته من سنة 2024.
الرقم الاستدلالي للأثمان عند الاستهلاك هو مؤشر اقتصادي يستخدم لقياس تطور مستوى أسعار السلع والخدمات التي تستهلكها الأسر المغربية خلال فترة معينة. يتم حسابه من قبل المندوبية السامية للتخطيط ويعكس معدل التضخم أو التغير في تكلفة المعيشة في البلاد.
يعتمد الرقم الاستدلالي على سلة من السلع والخدمات التي تمثل الاستهلاك العادي للأسر، وتشمل مثلاً: المواد الغذائية والمشروبات، السكن والماء والكهرباء، النقل والاتصالات، الصحة والتعليم، الملابس والأحذية. ويتم تتبع أسعار هذه المنتجات والخدمات بانتظام في مختلف المدن المغربية، ثم يتم مقارنة الأسعار الحالية بالأسعار في سنة مرجعية، مما يعطي نسبة التغير في الأسعار (التضخم أو الانكماش).
وفي هذا السياق، أوضحت المندوبية، أن الارتفاع الجديد في كلفة المعيشة خلال يناير، نتج عن تزايد أثمان المواد الغذائية بـ 3,3 بالمائة وأثمان المواد غير الغذائية بـ1,1 بالمائة.
وأبرز المصدر ذاته أن نسب التغير للمواد غير الغذائية تراوحت ما بين انخفاض قدره 2,7 بالمائة بالنسبة « للنقل » وارتفاع قدره 3,6 بالمائة بالنسبة « للسكن والماء والكهرباء والغاز ومحروقات أخرى ».
وقد سجل الرقم الاستدلالي للأثمان عند الاستهلاك، ارتفاعا بـ 0,8 بالمائة بالمقارنة مع دجنبر 2024. وقد نتج هذا الارتفاع عن تزايد الرقم الاستدلالي للمواد الغذائية بـ 1,6 بالمائة واستقرار الرقم الاستدلالي للمواد غير الغذائية.
وهمت ارتفاعات المواد الغذائية المسجلة ما بين شهري دجنبر 2024 ويناير 2025 على الخصوص أثمان « السمك وفواكه البحر » بـ 6,0 بالمائة و »الخضر » ب4,7 بالمائة و »اللحوم » بـ2 بالمائة و »الفواكه » بـ1,6 بالمائة و »الحليب والجبن والبيض » بـ0,6 بالمائة و »القهوة والشاي والكاكاو » بـ0,5 بالمائة.
وبالمقابل، انخفضت أثمان « المياه المعدنية والمشروبات المنعشة وعصير الفواكه والخضر » بـ0,5 بالمائة.
وفي ما يخص المواد غير الغذائية، فإن الارتفاع هم على الخصوص أثمان « المطاعم والمقاهي » بـ0,3.
وسجل الرقم الاستدلالي أهم الارتفاعات في سطات بـ1,5 بالمائة، وآسفي بـ 1,3 بالمائة، وتطوان وكلميم والحسيمة بـ1,1 بالمائة، والقنيطرة ومراكش بـ1 بالمائة، ومكناس والرشيدية بـ0,9 بالمائة، وفي طنجة وبني ملال بـ0,8 بالمائة، وفاس ووجدة بـ0,7 بالمائة، وأكادير بـ بالمائة0,6. بينما سجل انخفاضا في العيون بـ0,5 بالمائة.
وهكذا، يكون مؤشر التضخم الأساسي، الذي يستثني المواد ذات الأثمان المحددة والمواد ذات التقلبات العالية، قد عرف خلال شهر يناير 2025 ارتفاعا ب2, 0 بالمائة بالمقارنة مع شهر دجنبر 2024 وبـ 2,4 بالمائة بالمقارنة مع شهر يناير 2024.
كلمات دلالية أزمة أسعار المغرب غذاء مجتمع