إقامة مجمع صناعي للاستفادة من المحلول المر بالعريش.. فيديو
تاريخ النشر: 25th, April 2024 GMT
قال منصور عبد الغني، المتحدث باسم وزارة قطاع الأعمال، إن الدولة المصرية تخوض معركة من نوع جديد في سيناء، وهي معركة تنمية مستدامة لكافة أشكال الحياة .
وتابع المتحدث باسم وزارة قطاع الأعمال ، خلال مداخلة هاتفية لبرنامج "الحياة اليوم"، المذاع على فضائية "الحياة"، أن المحلول المر الذي كان ينتج على هامش انتاج الملح من بحيرة البردويل كان غير مستغل، بعد أن وجد أن به نسبة عالية من البوتاسيوم، وبالتالي تم التواصل لانتاج مجمع صناعي متكامل بالعريش لإنتاج كلوريد البوتاسيوم ومعادن أخرى .
وأضاف: هذه المعادن مطلوبة وكنا نستوردها من الخارج، وتستخدم في الزراعة والصناعات الدوائية والكيميائية.
▶️ شاهد هذا الفيديو https://www.facebook.com/share/v/pUyKj8odWcRkXd2k/?mibextid=21zICX
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: قطاع الاعمال وزارة قطاع الاعمال منصور عبد الغني برنامج الحياة اليوم الصناعات الدوائية
إقرأ أيضاً:
المتحدث باسم حكومة الكونغو الديموقراطية: حماية الأرواح البشرية على رأس أولويات الحكومة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال المتحدث باسم حكومة الكونغو الديموقراطية باتريك مويايا: إن أولويات حكومة بلاده والجيش هي كيفية حماية الأرواح البشرية.
وأوضح المتحدث - في تصريح له اليوم /الاثنين/ - أن الرئيس الكونغولي فليكس-أنتوان تشيسكيدي عقد اجتماعًا طارئًا في وقت متأخر من ليلة أمس /الأحد/ ؛ لتقييم الوضع الأمني في مدينة (جوما) شمال كيفو..مُعربا عن استنكار الحكومة للهجمات التي تعرضت لها مواقع النازحين من قبل متمردي حركة 23 مارس في انتهاك للقانون الإنساني الدولي الذي ينص على حرمة مواقع النازحين.
وأشار مويايا إلى أن مخيمات النازحين تعرضت أمس الأحد/ للقصف، وكان من الضروري دراسة الآليات على مستوى الحكومة والجيش لمعرفة كيفية ضمان حماية وأمن السكان..لافتا إلى الطلب الذي تقدمت به جمهورية الكونغو الديمقراطية من خلال وزيرة خارجيتها تيريز فاجنر إلى مجلس الأمن الدولي.
وأكد المتحدث تعاطف الرئيس تشيسكيدي مع السكان المتضررين من الحرب.. قائلا: إن جميع التدابير قد اتخذت لضمان الأمن وحماية جميع المواطنين.. متعهدا بتقديم تحديثات دورية حول الوضع في جومَا وإبلاغ السكان بذلك.
وكانت جمهورية الكونغو الديمقراطية قد دعت إلى فرض عقوبات "صارمة" على رواندا بسبب دعمها لمتمردي حركة 23 مارس، الذين يهددون سلامة المدنيين في شرق البلاد لا سيما في شمال كيفو.