دولة جديدة تفتح أبوابها للسعوديين بدون تأشيرة
تاريخ النشر: 25th, April 2024 GMT
وقعت السعودية وقبرص، الخميس، اتفاقية إعفاء متبادل من تأشيرة الدخول لحاملي جوازات السفر الدبلوماسية والخاصة.
جاء ذلك خلال لقاء بين وزير خارجية السعودية فيصل بن فرحان، ونظيره القبرصي كونستانتينوس كومبوس في المملكة.
وبحسب وكالة الأنباء السعودية "واس"، "استقبل وزير الخارجية فيصل بن فرحان بمقر الوزارة في الرياض، الخميس، وزير خارجية جمهورية قبرص (الرومية) كونستانتينوس كومبوس"، دون تفاصيل عن مدة الزيارة.
وجرى خلال الاستقبال استعراض العلاقات الثنائية المتطورة بين البلدين الصديقين، وسبل تعزيزها في مختلف المجالات، وفق الوكالة.
وناقش الوزيران تكثيف التنسيق الثنائي في القضايا ذات الاهتمام المشترك، وبحثا المستجدات الدولية والجهود المبذولة بشأنها.
وأكدت الوكالة أن وزيري الخارجية وقعا اتفاقية الإعفاء المتبادل من التأشيرة لحاملي جوازات السفر الدبلوماسية والخاصة.
يذكر أن أول زيارة دبلوماسية بين السعودية وقبرص كانت في أيلول /سبتمبر 2019، حينما زارها وزير الخارجية السعودي إبراهيم بن عبد العزيز العساف.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية سياسة دولية السعودية تأشيرة القبرصي السعودية قبرص تأشيرة المزيد في سياسة سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية السورية يتلقى دعوة لزيارة العراق بهدف فتح صفحة جديدة
أعلنت وزارة الخارجية السورية، الجمعة، أن وزيرها أسعد الشيباني تلقى دعوة لزيارة العراق "لمناقشة عدد من القضايا المشتركة وفتح صفحة جديدة في العلاقات الثنائية بين البلدين".
جاء ذلك في بيان للخارجية السورية نقلته وكالة الأنباء "سانا"، بعد أنباء تداولتها وسائل إعلام عربية بأن الزيارة ستكون السبت.
وأشار البيان إلى أنه "سيتم تحديد موعد الزيارة لاحقا بعد استكمال جدول الأعمال، وإجراء المشاورات التقنية اللازمة لتحديد التوقيت المناسب".
ويعتبر العراق من الدول العربية القليلة التي حافظت على علاقة مع نظام الأسد بعد قمعه للاحتجاجات الشعبية التي بدأت عام 2011.
وفي 6 كانون الأول / ديسمبر 2024، استضافت بغداد وزيري خارجية إيران عباس عراقجي والنظام المخلوع بسام صباغ، قبل يومين من سقوط رأس النظام بشار الأسد وفراره إلى روسيا، في اجتماع بحث التطورات الأمنية في سوريا آنذاك.
لكن مع سقوط نظام الأسد في 8 كانون الأول / ديسمبر، ورغم الحذر الأولي، قال رئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني في تصريحات صحفية: "ننسق مع سوريا بشأن تأمين الحدود وعودة اللاجئين ومستعدون لتقديم الدعم، ولا نريد لسوريا أن تكون محطة للصراعات الأجنبية".
فيما أكد وزير الخارجية العراقي فؤاد حسين، في 14 شباط / فبراير الجاري، أن "العراق ليس لديه تحفظات أو شروط للتعامل مع القيادة السورية الجديدة، بل مجموعة من الآراء المتعلقة برؤيتنا حول مستقبل سوريا ولكن بالنتيجة القرار والإرادة للشعب السوري نفسه".
وأشار إلى أن العراق يعتزم دعوة الرئيس السوري أحمد الشرع لحضور القمة العربية المقرر عقدها في بغداد في أيار / مايو المقبل.