البيت الأبيض: نؤيد فتح تحقيق بشأن المقابر الجماعية في غزة
تاريخ النشر: 25th, April 2024 GMT
أكد البيت الأبيض، تأييده لفتح تحقيق بشأن المقابر الجماعية في غزة.
وقال البيت الأبيض في بيان له أوردته قناة "الحرة الأمريكية" مساء اليوم الخميس، إن واشنطن ترغب في رؤية تحقيق بشأن المقابر الجماعية في قطاع غزة والحصول على معلومات حول هذا الأمر.
يأتي ذلك في وقت طلب فيه مكتب حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة إجراء تحقيق دولي في المقابر الجماعية المكتشفة في مجمعي الشفاء وناصر الطبيين في قطاع غزة.
اقرأ أيضاًنجاة فريق الأمم المتحدة بغزة بعد قصف قريب أثناء زيارة موقع الرصيف البحري
الخارجية الروسية: نرحب برغبة سوريا الانضمام إلى البريكس
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: قطاع غزة البيت الأبيض غزة المقابر الجماعية المقابر الجماعیة
إقرأ أيضاً:
البيت الأبيض يُحذِّر إيران: التفاوض أو المواجهة
ردّ البيت الأبيض، يوم السبت، على رفض إيران دعوة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب للتفاوض بشأن اتفاق نووي جديد، مؤكدًا أن التعامل مع طهران قد يتم إما عبر الوسائل العسكرية أو من خلال التفاوض.
وفي بيان رسمي، قال براين هيوز، المتحدث باسم مجلس الأمن القومي الأمريكي: "نأمل أن يضع النظام الإيراني مصلحة شعبه فوق الإرهاب"، في إشارة إلى اتهامات واشنطن المستمرة لطهران بدعم جماعات مسلحة في المنطقة.
جاءت هذه التصريحات بعد أن رفض المرشد الإيراني علي خامنئي أي محادثات مع الولايات المتحدة، معتبرًا أن الهدف منها هو فرض قيود على قدرات إيران الصاروخية ونفوذها الإقليمي.
وفي حديثه أمام مجموعة من المسؤولين الإيرانيين، قال خامنئي: "هذه المفاوضات ليست لحل المشكلات، بل لإجبارنا على القبول بشروطهم"، مشددًا على أن بلاده لن تقبل بقيود على مدى صواريخها أو علاقاتها الدولية.
وأضاف: "سيقولون لنا: لا تنتجوا بعض العناصر، لا تتعاونوا مع بعض الدول، مدى صواريخكم يجب ألا يتجاوز حدًا معينًا.. هل يمكن القبول بذلك؟"، معتبرًا أن الضغوط الأمريكية تهدف إلى التأثير على الرأي العام وليس إلى إيجاد حلول حقيقية.
رسالة ترامب ومحاولات إعادة التفاوضجاءت تصريحات خامنئي بعد اعتراف ترامب بإرسال رسالة إليه يعرض فيها التوصل إلى اتفاق جديد لتقييد البرنامج النووي الإيراني المتسارع، ليحل محل الاتفاق الذي انسحبت منه واشنطن خلال ولايته الأولى.
ويبدو أن التوتر بين الجانبين مستمر، مع إصرار إيران على رفض التفاوض بشروط واشنطن، بينما تبقي إدارة ترامب جميع الخيارات مفتوحة، بما فيها الخيار العسكري، وفقًا لبيان البيت الأبيض.
مصر تخطط لتصبح مركزاً إقليمياً لإدارة عمليات الإغاثة الدولية