أصابع السمسم بطريقة سهلة وسريعة واقتصادية وبمذاق لذيذ وهشة اخبار اليوم
تاريخ النشر: 30th, July 2023 GMT
أصابع السمسم ، من المعجنات والمخبوزات الهشة اللذيذة والشهية والصحية التي تقدم على وجبة الفطور مع كوب من الشاي أو الحليب أو كما ترغبون، حيث تمد الجسم بالطاقة والحيوية والنشاط، كما أنها تشبه القراقيش ولكنها خفيفة على المعدة، بالإضافة إلى أنها تحظى بإقبال الجميع، حيث يقبل الكثير على شرائها من المخابز، نظرًا لمذاقها اللذيذ والشهي، ولكن قد تكون غير مضمونة من الناحية الصحية، وقد تكلف أموالًا باهظًة أيضًا، لذا سوف نقدم لكم طريقة تحضيرها بكل سهولة، وبمكونات بسيطة، ومتوفرة في كل بيت، وغير مكلفة أيضًا، كما أنها من المعجنات الغنية بالقيمة الغذائية، والمفيدة من الناحية الصحية، نظرًا لأنها غنية بالحليب والسمسم، كما يمكنكم تجربة بسكويت الفول السوداني وسوف ينال إعجابكم، وفيما يلي متابعينا سوف نقدم لكم من خلال موقع طريقة عمل أصابع السمسم بكل سهولة، وبألذ الوصفات لم تجربوها من قبل، وأحلى من الجاهزة للشيف شيماء العدوي.
سوف نتعرف فيما يلي على مكونات أصابع السمسم، وهي كالآتي:
نصف كوب من الزيت. نصف كوب من السمنة. كوب من الحليب السائل. كوب من السكر. باكيت من البيكنج بودر. ملعقة صغيرة من اليانسون المطحون (اختياري). ملعقة صغيرة من الشمر المطحون (اختياري). رشة ملح. 2 ملعقة كبيرة من الحليب البودرة. 5 أكواب ونصف من الدقيق أو حسب نوع الدقيق.طريقة التحضير
سوف نتعرف فيما يلي على طريقة تحضير أصابع السمسم، وهي كالآتي:
نحضر الخلاط، ثم نضيف إليه الحليب والسكر والزيت والسمنة، ثم نخلط جيدًا حتى نحصل على قوام كريمي. ثم نحضر وعاء عميق ونضيف إليه الدقيق والملح والبيكنج بودر واليانسون والشمر والحليب البودرة، ثم نخلطهم جيدًا. ثم نضيف إلى خليط الدقيق الخليط الكريمي ونعجن باليد حتى نحصل على عجينة طرية. بعد ذلك نغطي العجينة ونضعها في الثلاجة لمدة نصف ساعة إذا كان الجو حار. ثم نخرج العجينة من الثلاجة ونشكلها إلى أصابع صغيرة، ثم نضع الأصابع في السمسم لبعض الوقت. ثم نغمس الأصابع في السمسم من جميع الجوانب. بعد ذلك تقوم بلف أو برم الأصابع باليد حتى يمسك السمسم في الأصابع جيدًا وتطول الأصابع. ثم نرص الأصابع في صواني مدهونة بالزيت ونباعد بينهم.ثم ندخل الصواني فرن مسخن مسبقًا على درجة حرارة 180 درجة مئوية وعندما حجم الأصابع يزيد نخفض النار إلى 160 درجة. بعد ذلك نخرج الصواني من الفرن. ثم نقدم أصابع السمسم في طبق التقديم مع كوب شاي بالحليب أو كوب كاكاو. وبالهنا والشفا.
34.219.24.92
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس کوب من
إقرأ أيضاً:
دراسة جديدة تظهر قدرة الحليب الخام على نقل فيروسات الإنفلونزا للبشر
الولايات المتحدة – يقول باحثون إن الحليب الخام قد يكون أكثر خطورة مما كان مفترضا، بعد أن وجدوا أدلة على أن فيروسات الإنفلونزا التي تنتهي في الحليب الخام يمكن أن تظل معدية لمدة تصل إلى أسبوع تقريبا.
وكشفت الدراسة التي أجرتها جامعة ستانفورد أن فيروس الإنفلونزا قد يبقى معديا في الحليب الخام لمدة تصل إلى خمسة أيام عند حفظه في درجات حرارة مبردة، ما يظهر أن الحليب الخام يمثل مسارا محتملا لنقل فيروس الإنفلونزا، خاصة سلالات إنفلونزا الطيور التي تنتشر حاليا بين الأبقار.
وتهدف الدراسة إلى قياس مخاطر انتقال فيروس الإنفلونزا عبر الحليب الملوث. وأظهرت النتائج أن السلالة المعنية من فيروس H1N1 تبقى قابلة للعدوى لمدة خمسة أيام في الحليب الخام المبرد، ما يجعل الحليب الخام يشكل مصدر خطر صحي كبير.
وتظهر العديد من الدراسات أن منتجات الألبان غير المبسترة تشكل خطرا صحيا، حيث وجد تحليل أجري عام 2018 أن منتجات الحليب الخام والجبن تسبب 96% من الحالات الموثقة للأمراض الغذائية المرتبطة بالألبان خلال فترة خمسة أعوام.
وأدى ظهور سلالة H5N1 من فيروس إنفلونزا الطيور شديد العدوى (HPAI) في الأبقار الحلوب هذا العام إلى جعل الحليب الخام أكثر خطورة.
وقد أظهرت بعض الأدلة وجود هذه السلالة في منتجات حليب خام تباع تجاريا، بالإضافة إلى انتقال العدوى إلى حيوانات مثل القطط التي تشرب الحليب الخام، لكن فريق جامعة ستانفورد يقولون إن بحثهم هو الأول الذي يفحص استمرار الإنفلونزا في الحليب الخام في ظل ظروف أكثر واقعية بالنسبة للناس.
وفي الدراسة، أجرى الباحثون تجارب على عينات من الحليب الخام أضيف إليها جرعة من سلالة H1N1 للإنفلونزا، مماثلة لتلك المكتشفة في منتجات الحليب المعلبة المتداولة.
وأُبقيت العينات في درجات حرارة مبردة لفحص مدى بقاء الفيروسات معدية. وأظهرت النتائج أن الفيروس يظل معديا لمدة تصل إلى خمسة أيام، بينما يتم القضاء عليه بالكامل عند المعالجة الحرارية، المعروفة بالبسترة.
وقالت الباحثة ألكساندريا بوم من جامعة ستانفورد: “تظهر نتائجنا المخاطر المحتملة لنقل إنفلونزا الطيور عبر استهلاك الحليب الخام، وأهمية المعالجة الحرارية كوسيلة للحد من هذا الخطر.”
وبينما اعتمدمت الدراسة سلالة H1N1، أظهرت دراسات سابقة إلى أن السلالتين (سلالةH5N1 وH1N1) تظهران معدلات تلاشي متشابهة عند التعرض لبيئات الحليب. وهذا يعني أن سلالةH5N1 قد تشكل تهديدا مشابها.
المصدر: Gizmodo