تنبأت بنجاح العتاولة قبل عرضه وقلت «هنكسر الدنيا»

أم العتاولة: قلم زينة حقيقى وجاء ضمن السياق الدرامى

 

تألقت النجمة فريدة سيف النصر منذ بداية مسيرتها الفنية بأعمالها المتنوعة التى نجحت من خلالها فى جذب شريحة جماهيرية عريضة، وأصبحت من أهم نجوم الوطن العربى، وذلك بسبب إتقانها للأدوار التى تقدمها واختيارها لشخصيات مؤثرة ترسخ بأذهان الجمهور، كما أنها تميزت كالعادة بعمل مختلف هذا العام فى «العتاولة» وحصلت على إشادات كبيرة بعد لعبها شخصية «سترة العترة» التى فاقت بها جميع التوقعات، وطرح العمل مؤخراً ضمن مسلسلات الماراثون الرمضانى 2024، وفى حوار خاص مع الوفد تحدثت فريدة سيف النصر عن كواليس العمل وتقديم شخصية «سترة» وأبرز العوامل التى أدت إلى نجاحها، قائلة: 

- النجاح الكبير الذى حققه «العتاولة» ما هو إلا صورة عظيمة تعكس الروح الطيبة والأجواء الأسرية القائمة على المحبة والتقدير والاحترام المتبادل بيننا جميعاً، كما أننا بذلنا مجهودًا كبيرًا وقدمنا أقصى ما بوسعنا لطرح عمل ينال إعجاب الجمهور كما حدث بالفعل، وطاقم العمل بالكامل كان يعمل بقلب رجل واحد، عائلة مترابطة متماسكة تساند بعضها البعض بالمعنى الحرفى، وسعيدة بمشاركتى مع أبطال عمل بحجم «العتاولة» الذى يضم عمالقة نجوم الفن، وأتمنى التوفيق والنجاح لجميع المشاركين به والشباب المبدع الذى ينتظره مستقبل باهر.

- قدمت دور المعلمة «سترة العترة» وهى امرأة قوية تحافظ على كرامتها وتعليماتها التى يسير على أكبر رجال الإسكندرية، كما أنها عانت كثيراً فى حياتها لتصبح ماهى عليه، وبالرغم من أنها شخصية جميلة وواثقة بنفسها إلا أن الجميع يخشى غضبها، حتى أبنائها الذين غرزت بداخلهم الإجرام وكل ما هو خارج على القانون، ومميزات الشخصية بالنسبة لى تندرج تحت العمل لأول مرة مع مخرج له أسلوب ورؤية مختلفة عن غيره مثل أحمد موسى فكان ينصحنى ويرشدنى لكل ما هو فى صالح العمل واتمنى له المزيد من التميز والإبداع، مع أننى حالفنى الحظ وتعاونت مع أغلبية المخرجين الكبار على الساحة الفنية وأبرزهم بيتر ميمى وتامر محسن ومحمد سلامة ومرقس عادل وحسين المنباوى وآخرون، إلا أنه أثبت كفاءته بين عمالقة الإخراج، وتأثرت للغاية عند انتهاء تصوير المسلسل وعودتنا جميعاً إلى حياتنا الطبيعية بعدما اعتدت على رؤيتهم يوميا.

- بالفعل أظهرت جانبا جديدا فى شخصيتى لأننى أقدم دور الشر لأول مرة خلال مسيرتى الفنية، واكتشفت قدرتى على جذب حب وتقدير الجمهور بالرغم من تقديمى شخصية مليئة بالشر المطلق إلا أنها تتميز بخفة ظلها وإفيهاتها الحاضرة دائما بكل تلقائية وعفوية نابعة من داخلى.

- يتميز العمل بأنه يمزج بين لقطات الأكشن المبهرة ولحظات الدراما المأساوية وأجواء الكوميديا العفوية، وتطورات أحداثه بشكل مميز وملحوظ، كما أننا نجحنا فى نقل الطاقة الإيجابية التى كانت توجد بيننا خلف الكواليس ضمن أحداث المسلسل، وحرص أيضا الإنتاج على تلبية طلبات ورغبات طاقم العمل بالكامل.

- سعيدة جداً بردود أفعال جمهورى الحبيب وتفاعلاتهم القوية واهتمامهم بأدق تفاصيل شخصية «أم العتاولة»، فهم جميعاً بمثابة عائلتى الكبيرة وأسرتى التى أنتمى إليها وتنتمى لى منذ بداية مشوارى الفنى، وأكن لهم كل الاحترام والتقدير على دعمهم الدائم والمستمر والمميز بالنسبة لى.

- اولاً أوجه التهنئة والشكر لجميع صناع العمل على النجاح الكبير الذى حققه المسلسل ونال ما يستحق، ثانياً عدم ظهورى فى الحلقات الأخيرة هو أمر خارج عن إرادتى، ولم أتدخل فى قرارات مؤلف ومخرج العمل، وأقصى ما يمكننى فعله حينها هو مناقشتهم على مشاهد سوف أقوم بتقديمها فقط، ولكننى سعيدة بالنجاح المميز الذى حققه «العتاولة» بعد مجهود كبير كان كرم وفضل الله عظيماً علينا جميعاً.

- قلم الفنانة زينة حقيقى جدا ولم أعترض عليه لأنه ضمن السياق الدرامى للمشهد ورد فعل طبيعى لفتاة شهدت إهانة والدتها أمام الجميع، والثبات الانفعالى ناتج عن قوة شخصية «سترة العترة» والتزامها بمبدأ «الكاظمين الغيظ والعافين عن الناس» وحرصها على عدم تطور الأمور أكثر من ذلك، لأن امرأة بجبروتها لو لم تلتزم الصمت حينها كانت قتلت زينة على ما فعلته ولكنها فضلت العودة إلى ابنها نصار «أحمد السقا» وتترك له حرية التصرف بالنيابة عنها، وتلقيت إشادات كثيرة على هذا المشهد من قِبل جمهورى العظيم ولأول مرة أرى المُشاهد يتعاطف مع الشخصية الشريرة ويحزن عليها.

- الأمومة إحساس ينبع من داخل المرأة ليس له علاقة بالعمر، وأنا بطبعى قلبى هين لين على الشخصيات المقربة لى، وأشعر بأنهم جميعاً مثل أبنائى وأهتم بكافة تفاصيلهم سواء داخل أو خارج العمل، كما أننى أجسد دور الأم فى حياتى الشخصية منذ الصغر بكل حب وسعادة لناس تفوقنى أضعاف عمرى، حتى والدتى رحمة الله عليها كانت تقول لى «يا ماما»، بالإضافة إلى أن هناك نجمات منذ الزمن الجميل قدمن دور الأم لشخصيات أكبر منهن بالعمر وأبرزهن: «الفنانة شادية ونجلاء فتحى»، ومن وجهة نظرى التمثيل إحساس ومشاعر صادقة لذلك توقعت نجاح «العتاولة» من أول لقاء بينى وبين المخرج أحمد موسى وأخبرته بأننا «هنكسر الدنيا» وبالفعل حدث كما توقعت، وتفوق جميع الزملاء فى تقديم أدوارهم بكل إتقان وبراعة، وتصدر أغلبية العتاولة التريند بطريقتهم الخاصة طوال فترة عرضه حتى الآن.

 

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: سترة العترة

إقرأ أيضاً:

إبراهيم الحجاج يبحث عن نصفه الآخر.. “يوميات رجل عانس”

متابعة بتجــرد: قصة شاب في منتصف الثلاثينات يجد نفسه مضطراً للبحث عن نصفه الآخر، بسبب ضغوط عائلية في الكوميديا الاجتماعية السعودية “يوميات رجل عانس” المأخوذ عن رواية بعنوان “مذكرات رجل عانس”، وهو من تأليف ورشة من الكتاب تحت إدارة الكاتب نواف المهنا، وإخراج عبد الرحمن السلمان، وبطولة النجم إبراهيم الحجاج، ويُعرض على MBC1 وشاهد في رمضان.

يأتي العمل بدعم من هيئة الأفلام السعودية عبر برنامج حوافز الاسترداد المالي لدعم الإنتاج السينمائي السعودي والعالمي؛ بهدف تشكيل وتعزيز مستقبل الصناعة في المملكة العربية السعودية، وتحفيز وتمكين المواهب السعودية محليًا وعالميًا.

يدور مسلسل “يوميات رجل عانس”، حول شاب بلغ منتصف العقد الثالث من عمره وهو عازب، وما يزال يحاول اكتشاف نفسه، لكنه يضطر تحت ضغوط شخصية واجتماعية وعائلية وخاصة من والدته التي استغلت مرضها للضغط عليه، إلى البحث بجدية عن شريكة حياته ودخول قفص الزوجية، بالرغم من جهله وقلة معرفته بعالم المرأة، لتبدأ بذلك رحلة عبد الله في التعرف على نفسه ومعرفة مواصفات الزوجة المناسبة له.

إبراهيم الحجاج

للسنة الرابعة على التوالي، يطلّ إبراهيم الحجاج على MBC1، ويسعى إلى تقديم شيئًا مختلفاً في السباق الرمضاني، ويتوجه بالشكر إلى مجموعة  MBC”التي اعتبرها بيتي، على دعمها الذي تقدمه ليس لي فقط بل للعديد من النجوم على امتداد تاريخ الدراما السعودية، انطلاقاً من فكرة تحفيز الموهبة وصقلها بكل أشكالها”.

ويشير الحجاج إلى أن “العمل مأخوذ عن رواية، الأمر الذي يعطيه بعداً وعمقاً للشخصيات”، ثم يتوقف عند شخصية عبد الله التي يقدمها في العمل قائلاً: “أنه يشبه شباناً كثر في العالم العربي؛ هو شخص أنهى المهام الأولية من الثانوية والجامعة، ودخل في مرحلة العمل، وبقي عليه أن يُكمل نصف دينه كما يقال، والمتمثل في الزواج، وهذا ما أعيشه اليوم أنا كإبراهيم، وربما حان الوقت لأن أتزوج”. ويردف بالقول: “انطلاقًا من هنا، يعيش عبد الله رحلة عواطف طويلة في عدة أماكن، رحلة بحثه تتسم بالتقلبات الشديدة والتغيرات المفاجئة في الأحداث والمشاعر”.

يصف الكوميديا الخاصة بعبد الله بالرصينة، فهو متردّد خجول وحقيقي، أهله يضغطون عليه، وهو يشعر أن عليه كي يبهر بنتًا بشخصيته، أن يكون صاحب موهبة معينة كأن يعزف على أي آلة موسيقية”.

ويشير الحجاج إلى أن “عبد الله في الدوام مثله مثل أي موظف، لكن الفرق أنه مُعدٌّ ومنتج، ويتنافس مع أروى لإبهار المدير، لذا العلاقة معها متذبذبة وليست مثالية. يشيد الحجاج بالممثلين المشاركين في العمل ومنهم سعيد صالح، فيصل الدوخي، حكيم جمعة، نواف الشبيلي، ثم في البيت فاطمة الشريف بدور الأم، ثم فتون الجارلله، وريم صفية بدور الأخت الصغرى، ثم آيدا التي تشاركنا تقديم مسلسل قبل بضع سنوات، وكنت متحمساً للعمل معها مجدداً. ويثني على العمل المخرج عبد الرحمن السلمان، المتمكن من صورته وعمله، بقصة لها طبيعتها الخاصة في الكوميديا، مواقفها وحزنها وعفويتها وغضبها”.

آيدا

ترى آيدا بأن “الكوميديا رائعة إذا أخرجناها بطريقة واقعية، وهذا ما يقوم به المخرج عبد الرحمن السلمان من خلال تقديم كوميديا موقف، من واقع ما نراه في حياتنا اليومية، لذا الكوميديا هنا لها طعم مختلف”، مبدية سعادتها بالتعاون للمرة الثانية مع إبراهيم الحجاج. تشير آيدا أن “ما بين عبد الله وأروى، توتر وعلاقة تنافسية، وأروى شخصية عملية، ليس مهتمة بأن تصادق أحداً، بل تريد أن تكون الأفضل في العمل، وهي فضولية جداً”. تتحدث آيدا عن تطور الموهبة وصقلها لديها ولدى إبراهيم بين لقائهما الأول واليوم، وستكون نكهة اللقاء الحالي مختلفة. وتشيد بالممثلين الموجودين في العمل وكل منهم بشخصية مختلفة”.

فيصل الدوخي

يشير فيصل الدوخي إلى حرصه على “المشاركة في أعمال صديقي إبراهيم الحجاج، وهو من الناس الذين يضيفون لكل عمل فني يشاركون فيه”، لافتاً إلى حرصه أيضاً على التنوع في اختيار أعماله، “حيث أنه كلما كانت الشخصية فيها تعقيد، كلما استمتعت بها أكثر”. ويلفت إلى أن “ما من شخصية قدمتها تشبه فيصل، ولعل فهد في هذا المسلسل أكثر من يشبهني بين جميع الأعمال التي قدمتها، وهو شخص تقليدي وإداري جيد، يفصل بين الإدارة والعمل، خفيف الظل مع جديته، وهو رجل مزواج وكثيراً ما يكون له تطلعات مادية ومعنوية، وهو بالمناسبة مدير تحرير البرنامج في القناة وهو المسؤول عن عبد الله، ماجد، عصام، وكذلك أروى المنافسة الأولى لعبد الله”. ويردف بالقول: “أن فهد يحب ابن خالته عبد الله وهما صديقان منذ الطفولة، يعطيه توجيهات ونصائح، غالباً ما لا تكون في مكانها”.

حكيم جمعة

يشرح حكيم جمعة عن الدور الذي يقدمه في “يوميات رجل عانس”، ويقول “عصام هو القلب المدبر للشلة، هو من تورطه أفكاره وآراءه بالمشاكل، عاطفي يتمنى الخير للجميع، وبالتالي هو شخصية محببة وطيبة، وأكثر الأصدقاء قرباً له هو عبد الله”. ويضيف أن “عصام هو محرّر في القناة، وقد استوحيتُ الشخصية من كل المحررين الذين أعرفهم في جدة شكلاً وأسلوباً، وعلى المستوى الشخصي يحاول أن يحب لكنه فاشل في هذا الأمر، وعلاقاته مكتوب عليها الفشل من البداية، وهو يعتقد أنه أذكى شخص بين أفراد الشلة عاطفياً، وأكثرهم خبرة في الحياة وهذا طبعاً ليس صحيحاً، وهو بالتالي يلعب دوراً أساسياً في مساعدة عبد الله في إيجاد فتاة أحلامه”.

نواف الشبيلي

من جانبه، يلخص نواف الشبيلي قصة العمل بالقول “أنها قضية العمل هي قصة شاب محتار في حياته، والشخصيات المحيطة به من أصدقاء وعائلة هم الذين يحركون الأحداث والشخصية”. يضيف أن “إبراهيم صديقي في الحياة، وفي المسلسل ماجد هو أحد أفراد الشلّة القريبة من عبد الله، الذي يتأثر بآرائهم. ويشير إلى أن “ماجد مراسل في القناة، يعتبر أن التقرير الذي يقدمه هو الأهم، مع أن كل ما يهمه هو أن يبرز إكسسواراته الثمينة، وكيف يظهر على الشاشة وليس المحتوى الذي يقدمه، وهي شخصية متنافرة مع بقية الأصدقاء كل منهم له لون وشكل”.

سعيد صالح

من جهته، يشير سعيد صالح إلى أنه يقدم دور حمد وهو رجل متقاعد، بدأت حياته في هذه المرحلة العمرية، ليحاول تحقيق بعد سن التقاعد ما لم يتمكن من تحقيقه في شبابه”. يقول: “هو والد عبد الله ولك أن تتخيل كمية المعاناة التي يواجهها هو وزوجته، في هذه المهمة التي وضعها على عاتقه، وهي تزويج ابنه، وأصبح هذا الأمر هو هاجس الأم، فأهملت بالتالي أمور عائلتها”. يشيد صالح بالأجواء الإيجابية السائدة في كواليس التصوير، متمنياً أن يصل إلى الجمهور”، كما يثني على العمل مع المخرج عبد الرحمن السلمان.

فاطمة الشريف

أما فاطمة الشريف فتقول بـ”أنني أقدم دور لطيفة، وهي امرأة كأي أم سعودية وغير سعودية، اهتمامها الأول هو بالابن الأكبر وهاجسها أن يتزوج، تريد أن تجد له الفتاة المناسبة التي يكمل معها مستقبله، في ظل مفارقات كوميدية جميلة، وقد استغلت مرضها من أجل الضغط على ابنها”. وتشير إلى أن “المرأة أهملت بناتها، لمصلحة ابنها والبحث عن نصفه الآخر، ولم توفر مكاناً يمكن أن يخطر في بال إلاّ وقصدته لإيجاد هذه العروس.

المخرج عبد الرحمن السلمان

من جانبه، يقول المخرج عبد الرحمن “أننا أمام كوميديا اجتماعية لا تنتمي إلى كوميديا الموقف ولا التهريج، بل يمكن اعتبارها كوميديا اجتماعية ساخرة، وأعتقد أن الجمهور سيحبه ويتفاعل معه”. ويردف بالقول: “أنني قبل البدء بتحضير العمل أجريت بحثاً عن الكوميديا السعودية الموجودة، وأردت المحافظة على طبيعة ما اعتاده الجمهور، مع إضافة نكهة جديدة. يضيف أن: “المسلسل له قصه، بداية ووسط ونهاية، وهو ليس قائماً على المواقف والإفيهات”. ويعتبر أن المسلسل كونه مأخوذ عن رواية، فهذا يعطيه قيمة فنية أكبر، ويترافق مع تعليق صوتي للشخصية تشكل ضمير عبد الله وهو يخدمنا في القصة، مترافقاً مع رؤية بصرية جميلة”. ويشير إلى أن “مواقع التصوير الرئيسية ثلاثة، وهي البيت حيث الصراع مع الأم على موضوع الزواج، موقع العمل أي مكتب القناة حيث يظهر عبد الله على طبيعته، ثم الاستراحة والوقت الذي يمضيه مع الشلة”.

يضم مسلسل “يوميات رجل عانس” كوكبة من الممثلين السعوديين منهم إبراهيم الحجاج، آيدا، فيصل الزهراني، سعيد صالح، فاطمة الشريف، حكيم جمعة، نواف الشبيلي، فتون الجار الله، ريم صفية، محمد القحطاني، وآخرين.

تُعرض الكوميديا السعودية “يوميات رجل عانس” على MBC1 وشاهد في رمضان.

main 2025-02-20Bitajarod

مقالات مشابهة

  • محمد مغربي يكتب: تداعيات «DeepSeek».. انقلاب في عالم الذكاء الاصطناعي
  • نشرة الفن| نيللي كريم تكشف عن رأيها بخصوص الارتباط مجددًا .. فريدة سيف النصر تنتقد نبيلة عبيد لهذا السبب
  • مسلسل «ظلم المصطبة» يرصد سطوة التقاليد العرفية في الريف
  • «ياسمين»: «لم أفقد الأمل» وأتمنى عدم عودة الهجمات على قطاع غزة
  • طالبات مدرسة ثانوية بقنا يوفرن مصروفهن لشراء هدايا رمزية لمعلم بلغ سن المعاش
  • مش قيمتك .. فريدة سيف النصر تنتقد نبيلة عبيد لهذا السبب
  • إبراهيم الحجاج يبحث عن نصفه الآخر.. “يوميات رجل عانس”
  • «بوليتيكو»: ملاحقة ترامب لأعدائه السياسيين المفترضين وتقديمهم للمحاكم العسكرية بالونة اختبار
  • مصطفى شعبان.. نجم الدراما المتجدّد
  • مسلسل حكيم باشا.. صراع على «ميراث حرام» من تجارة الآثار