"الغذاء والدواء" تبحث تبادل الخبرات لمنتجات الحلال مع جهات علمية ماليزية
تاريخ النشر: 25th, April 2024 GMT
التقى الرئيس التنفيذي للهيئة العامة للغذاء والدواء الأستاذ الدكتور هشام بن سعد الجضعي، بالعاصمة الماليزية، بعددٍ من الجهات العلمية المعنية بمنتجات الحلال في ماليزيا، للاطلاع على الخدمات التي تقدمها، وتبادل الخبرات والمعارف.
وزار معاليه جامعة بوترا الماليزية، وجرى استعراض برامج الجامعة العلمية، وأعمال مركز أبحاث المنتجات الحلال (IPPH) الذي أنشأته الجامعة لجعلها مركزًا رائدًا في هذا المجال من خلال الاهتمام بدراسة جميع جوانب هذه المنتجات على المستويين المحلي والدولي وتطوير الأبحاث.
التقى معالي الرئيس التنفيذي @aljadhey مع وزير الشؤون الدينية في مملكة ماليزيا، ومع مدير مركز التنمية الإسلامية الماليزي، وجرى خلال الاجتماع مناقشة موضوعات عدة تتعلق بدعم صناعة الحلال، وتطوير الرقابة في المجال، وآلية تعزيز موثوقية المنتجات الحلال في أنحاء العالم مع الجهات المعنية... pic.twitter.com/b3A7PNicve— هيئة الغذاء والدواء (@Saudi_FDA) April 22, 2024تمكين شهادات الحلالكما زار مركز تحليل الحلال (MyHac) الذي يهدف إلى دعم وتمكين برنامج شهادات الحلال، وإنشاء مختبرات دولية للتحليل، وكان في استقباله رئيس المركز محمد عمري بن عبدالله.
أخبار متعلقة نحو مستقبل مشرق.. إنجازات الرؤية تتخطى المستهدف لعام 2023جدة.. "الشؤون الإسلامية" ترصد اختلاسات على كهرباء ومياه المساجدوتم خلال الزيارة الاطلاع على الخدمات التحليلية التي يوفرها المركز، وتشمل الاختبارات الكيميائية والفيزيائية والتقنية الحيوية.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس كوالالمبور الغذاء والدواء هيئة الغذاء والدواء المنتجات الحلال ماليزيا
إقرأ أيضاً:
خارجية الدبيبة تبحث مع السفارة الأمريكية سبل تسهيل التأشيرات وتعزيز التعاون القنصلي
ليبيا – استقبل مدير إدارة شؤون الأمريكتين بوزارة خارجية الدبيبة، أبوبكر أحمد بن سعود، ومديرة إدارة الشؤون القنصلية نجاة شائف، يوم الخميس، بوبي نيل، رئيس القسم القنصلي بسفارة الولايات المتحدة لدى ليبيا، في مقر الوزارة.
ووفقًا للمكتب الإعلامي لوزارة الخارجية، ناقش الجانبان سُبل تعزيز العلاقات الثنائية في المجالات القنصلية، بما يشمل تسهيل إجراءات التأشيرات، وتقديم الخدمات القنصلية للمواطنين، بالإضافة إلى تعزيز التعاون في الشؤون الإنسانية.
كما تم التأكيد على أهمية تعزيز التواصل المباشر بين البلدين، بما يسهم في تطوير العلاقات الودية بين الشعبين، وتفعيل القنوات الدبلوماسية والقنصلية لتحقيق المصالح المشتركة.